اصيب تنظيم الاخوان المسلمين الدولى فى لندن, وادارة الرئيس الامريكى براك اوباما فى البيت الابيض, وحلفاؤهم فى اسرائيل وتركيا وقطر, بالجزع مع الغضب الشديد, عقب اعلان المملكة العربية السعودية, امس الجمعة 7 مارس, جماعة الاخوان المسلمين, جماعة ارهابية, وتنظيما ارهابيا, مع 8 جماعات ارهابية اخرى, وقيام السعودية والامارات والبحرين, يوم الاربعاء الماضى 5 مارس, بسحب سفرائها من قطر, ردا على قيام تميم حاكم قطر, بتحريض من امة وابوة, خضوعا للهيمنة الامريكية والاسرائيلية, بتحويل قطر الى ملاذا لحوالى 12 جماعة ارهابية, منها جماعة الاخوان المسلمين الارهابية المحظورة, وجاء هذا بعد اعلان محكمة القاهرة للامور المستعجلة, يوم 23 سبتمبر الماضى, جماعة الاخوان المسلمين, جماعة ارهابية, وتنظيما ارهابيا, وبعد قرار مجلس الوزراء المصرى الصادر يوم 25 ديسمبر الماضى, باعتبار جماعة الاخوان المسلمين, جماعة ارهابية, وتنظيما ارهابيا, وبعد حكم محكمة القاهرة للامور المستعجلة, الصادر يوم الثلاثاء الماضى 4 مارس, باعتبار حركة المقاومة الاسلامية الفلسطينية حماس, جماعة ارهابية, وتنظيما ارهابيا, وبعد اعلان الجيش السورى الحر, يوم 20 فبراير الشهر الماضى, بعد اجتماعا موسعا لقيادات الداخل والخارج فى حلب, جماعة الاخوان المسلمين, جماعة ارهابية وتنظيما ارهابيا, ووسط ترقب من تواصل اعلان باقى الدول الخليجية والعربية خلال الايام القادمة, اعتبار جماعة الاخوان المسلمين, جماعة ارهابية, وتنظيما ارهابيا, وتاكد حلفاء الخيانة والعار بانهم عجزوا عن منع امتداد تاثير مصر الروحى والدينى والسياسى والثقافى الريادى التاريخى, كقلب الامة العربية ومكمن امنها القومى, الى دول المنطقة, لكون هذا التاثيرالمصرى وتجاوب دول المنطقة العربية معة, قضاءا مكتوبا فى لوح القدر يهدف الى توحد الدول العربية, ووقوفها صفا واحدا معا لحماية نفسها من الاعداء المتربصين, والخونة المارقين, ووجد حلفاء الخيانة والعار, بان خيرا لهم اتباع سياسة الخبث والمكر والدهاء, والكذب والغش والخداع, فى الرد على الاعلان السعودى باعتبار جماعة الاخوان المسلمين, جماعة ارهابية, وتنظيما ارهابيا, على وهم احتواء وحصر حظر جماعة الاخوان المسلمين, فى مصر والسعودية وسوريا, وعدم انتقال التاثير الروحى ودواعى الامن القومى العربى, من هذة الدول الى باقى الدول العربية, واصدرت امريكا اوامرها الى تنظيم الاخوان المسلمين الدولى فى لندن, بدعم حلفاؤها فى اسرائيل وتركيا وقطر, باصدار بيان [ عاطفى ] ونسبة الى جماعة الاخوان المسلمين فى مصر, ردا على اعلان السعودية جماعة الاخوان المسلمين, جماعة ارهابية, وتنظيما ارهابيا, وتجاهلت جماعة الإخوان المسلمين, بانها اصدرت من قبل, على رؤوس الاشهاد, وامام وسائل الاعلام والفضائيات, منذ انتصار ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, وسقوط جماعة الاخوان المسلمين فى اوحال مستنقعات مياهها الاسنة, سيل من رسائلها التحريضية, وخطب قيادتها التكفيرية, وعلى راسهم زعيم الفتنة القرضاوى, وبياناتها الحربية, واعمالها الارهابية, ضد مصر والشعب المصرى, والتحريض على الارهاب, واعلان الحرب الارهابية ضد مصر وشعبها, وتباهيها بتسببها فى سقوط مئات الشهداء والاف الضحايا بسبب اعمالها الارهابية ضد الشعب مع اذيالها المجرمين, انتقاما على قيام الشعب المصرى باسقاطها فى اوحال العار, خلال ثورة 30 يونيو, وكشف خيانتها لوطنها وتجسسها وتخابرها ضدة لحساب الاعداء, وتحالفها مع امريكا واسرائيل وقطر وتركيا وايران, لتنفيذ الاجندة الامريكية/الاسرائيلية بتقسيم مصر والدول الخليجية وباقى الدول العربية, وتكوينها مع حماس وحزب اللة والجيش الاسلامى, ميليشيات قامت خلال ثورة 25 يناير2011, باقتحام الحدود والعبث فى مصر فسادا, واطلاق سراح 36 الف مجرم ومتهم من السجون, على راسهم الرئيس المعزول مرسى وقيادات عشيرتة وسفاكين من حزب الله وحماس, وبرغم كل جرائم الاخوان وايديهم المخضبة بدماء الاف الابرياء, الا ان ظروف ودواعى الغش والخداع السياسى, قضت تقمصهم فى بيان ردهم على اعلان السعودية جماعة الاخوان المسلمين, جماعة ارهابية, وتنظيما ارهابيا, شخصية ''الحمل الوديع'' بدلا من ان يظلوا كما هم على حقيقتهم ''ضباعا ضارية'' وبرغم حظر الاخوان فى مصر, بصفتهم جماعة ارهابية, وتنظيما ارهابيا, الا انهم ببجاحة قاموا بتسويد صفحة رسمية لهم على الفيس بوك, وسارعوا من خلال هذة الصفحة, بنشر بيانهم [ العاطفى ] المشبوة, صباح باكر اليوم السبت 8 مارس, المجلل بدماء الضحايا الابرياء والاتجار فى الاوطان, وجاء بيان جماعة الاخوان المسلمين الارهابية المحظورة بالنص كما يلى : حيث زعم الاخوان فى البداية, "بإن قرار وزارة الداخلية السعودية باعتبار الجماعة إرهابية يتناقض تماما مع مسار تاريخ علاقتها مع الجماعة، وإنها تعتبر المجتمعات العربية مجتمعات مسلمة وأنظمتها غير كافرة", "وأن جماعة الإخوان المسلمين فوجئت ببيان وزارة الداخلية للمملكة العربية السعودية بإدراج اسم الجماعة في قائمة (التجمعات الإرهابية)، ويؤلمها أن يصدر هذا التصرف عن المملكة التي هي أول من خَبَرَ الجماعة ومواقفها الناصعة في الحفاظ على مصالح الشعوب", وزعم الاخوان فى بيانهم المشبوة, "بإن التاريخ أثبت دائما أن الجماعة كانت الرائدة في نشر الفكر الإسلامي الصحيح دون غلو أو تطرف وبشهادة الكثيرين من علماء المملكة الثقات ورجال الحكم فيها''، كما زعم الاخوان فى بيانهم المضلل ''بإن الجماعة تنطلق في تعاملها مع السلطات السياسية في دول العالم الإسلامي من منطلقات فكرية واضحة، وفي القلب منها للاعتقاد بأن مجتمعات شعوبنا مجتمعات مسلمة، وأن العلاقة بينها وبين شعوبها وبين القوى السياسية المختلفة بما فيها النظام هي علاقة نصح وليست علاقة تكفير أو تخوين، ولا تنظر الجماعة إلى الدولة على أنها كافرة أو مرتدة", وهكذا نرى من البيان السطحى لامريكا وحلفاؤها, الذين قاموا باعلانة عبر الاخوان, توهمهم بسذاجة مفرطة تؤكد فشلهم الدائم المتواصل, بان الشعب المصرى والعربى الذى ظل يسمع ويشاهد ليل نهار على مدار اكثر من 8 شهور, منذ انتصار ثورة 30 يونيو, سيل من رسائل الاخوان التحريضية, وخطب قيادتها التكفيرية, وعلى راسهم زعيم الفتنة القرضاوى, وبياناتهم الحربية, واعمالهم الارهابية والاجرامية, وتكفيرهم المجتمع والشعب المصرى, والتحريض ضدة واعلان الحرب الارهابية علية وعلى مصر, وتباهيهم بتسببهم فى سقوط مئات الشهداء والاف الضحايا بسبب اعمال جماعاتهم الارهابية مع اذيالها المجرمين, سوف يخدع ببيانهم التهريجى الفارغ, ودهس الشعب المصرى مع الشعوب العربية على بيان حلفاء الخيانة والعار بالنعال, وترقبوا دنو النهاية ضد الخوارج من تجار الدين والاوطان لطائفة الاخوان المسلمين الارهابية, مثلما دانت النهاية قبلهم ضد الخوارج من تجار الدين والاوطان لطائفة الحشاشين الارهابية, وكما لم تستطيع اعمال الغش والخداع والقتل والارهاب وسفك الدماء ان تنقذ طائفة الحشاشين الارهابية من الدمار والاندثار, لن تستطيع اعمال الغش والخداع والقتل وسفك الدماء ان تنقذ طائفة الاخوان المسلمين الارهابية من الدمار والاندثار,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
السبت، 8 مارس 2014
الشعب المصرى والعربى دهس على البيان الامريكى الساذج المضلل الذى تم نسبة للاخوان بالنعال
اصيب تنظيم الاخوان المسلمين الدولى فى لندن, وادارة الرئيس الامريكى براك اوباما فى البيت الابيض, وحلفاؤهم فى اسرائيل وتركيا وقطر, بالجزع مع الغضب الشديد, عقب اعلان المملكة العربية السعودية, امس الجمعة 7 مارس, جماعة الاخوان المسلمين, جماعة ارهابية, وتنظيما ارهابيا, مع 8 جماعات ارهابية اخرى, وقيام السعودية والامارات والبحرين, يوم الاربعاء الماضى 5 مارس, بسحب سفرائها من قطر, ردا على قيام تميم حاكم قطر, بتحريض من امة وابوة, خضوعا للهيمنة الامريكية والاسرائيلية, بتحويل قطر الى ملاذا لحوالى 12 جماعة ارهابية, منها جماعة الاخوان المسلمين الارهابية المحظورة, وجاء هذا بعد اعلان محكمة القاهرة للامور المستعجلة, يوم 23 سبتمبر الماضى, جماعة الاخوان المسلمين, جماعة ارهابية, وتنظيما ارهابيا, وبعد قرار مجلس الوزراء المصرى الصادر يوم 25 ديسمبر الماضى, باعتبار جماعة الاخوان المسلمين, جماعة ارهابية, وتنظيما ارهابيا, وبعد حكم محكمة القاهرة للامور المستعجلة, الصادر يوم الثلاثاء الماضى 4 مارس, باعتبار حركة المقاومة الاسلامية الفلسطينية حماس, جماعة ارهابية, وتنظيما ارهابيا, وبعد اعلان الجيش السورى الحر, يوم 20 فبراير الشهر الماضى, بعد اجتماعا موسعا لقيادات الداخل والخارج فى حلب, جماعة الاخوان المسلمين, جماعة ارهابية وتنظيما ارهابيا, ووسط ترقب من تواصل اعلان باقى الدول الخليجية والعربية خلال الايام القادمة, اعتبار جماعة الاخوان المسلمين, جماعة ارهابية, وتنظيما ارهابيا, وتاكد حلفاء الخيانة والعار بانهم عجزوا عن منع امتداد تاثير مصر الروحى والدينى والسياسى والثقافى الريادى التاريخى, كقلب الامة العربية ومكمن امنها القومى, الى دول المنطقة, لكون هذا التاثيرالمصرى وتجاوب دول المنطقة العربية معة, قضاءا مكتوبا فى لوح القدر يهدف الى توحد الدول العربية, ووقوفها صفا واحدا معا لحماية نفسها من الاعداء المتربصين, والخونة المارقين, ووجد حلفاء الخيانة والعار, بان خيرا لهم اتباع سياسة الخبث والمكر والدهاء, والكذب والغش والخداع, فى الرد على الاعلان السعودى باعتبار جماعة الاخوان المسلمين, جماعة ارهابية, وتنظيما ارهابيا, على وهم احتواء وحصر حظر جماعة الاخوان المسلمين, فى مصر والسعودية وسوريا, وعدم انتقال التاثير الروحى ودواعى الامن القومى العربى, من هذة الدول الى باقى الدول العربية, واصدرت امريكا اوامرها الى تنظيم الاخوان المسلمين الدولى فى لندن, بدعم حلفاؤها فى اسرائيل وتركيا وقطر, باصدار بيان [ عاطفى ] ونسبة الى جماعة الاخوان المسلمين فى مصر, ردا على اعلان السعودية جماعة الاخوان المسلمين, جماعة ارهابية, وتنظيما ارهابيا, وتجاهلت جماعة الإخوان المسلمين, بانها اصدرت من قبل, على رؤوس الاشهاد, وامام وسائل الاعلام والفضائيات, منذ انتصار ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, وسقوط جماعة الاخوان المسلمين فى اوحال مستنقعات مياهها الاسنة, سيل من رسائلها التحريضية, وخطب قيادتها التكفيرية, وعلى راسهم زعيم الفتنة القرضاوى, وبياناتها الحربية, واعمالها الارهابية, ضد مصر والشعب المصرى, والتحريض على الارهاب, واعلان الحرب الارهابية ضد مصر وشعبها, وتباهيها بتسببها فى سقوط مئات الشهداء والاف الضحايا بسبب اعمالها الارهابية ضد الشعب مع اذيالها المجرمين, انتقاما على قيام الشعب المصرى باسقاطها فى اوحال العار, خلال ثورة 30 يونيو, وكشف خيانتها لوطنها وتجسسها وتخابرها ضدة لحساب الاعداء, وتحالفها مع امريكا واسرائيل وقطر وتركيا وايران, لتنفيذ الاجندة الامريكية/الاسرائيلية بتقسيم مصر والدول الخليجية وباقى الدول العربية, وتكوينها مع حماس وحزب اللة والجيش الاسلامى, ميليشيات قامت خلال ثورة 25 يناير2011, باقتحام الحدود والعبث فى مصر فسادا, واطلاق سراح 36 الف مجرم ومتهم من السجون, على راسهم الرئيس المعزول مرسى وقيادات عشيرتة وسفاكين من حزب الله وحماس, وبرغم كل جرائم الاخوان وايديهم المخضبة بدماء الاف الابرياء, الا ان ظروف ودواعى الغش والخداع السياسى, قضت تقمصهم فى بيان ردهم على اعلان السعودية جماعة الاخوان المسلمين, جماعة ارهابية, وتنظيما ارهابيا, شخصية ''الحمل الوديع'' بدلا من ان يظلوا كما هم على حقيقتهم ''ضباعا ضارية'' وبرغم حظر الاخوان فى مصر, بصفتهم جماعة ارهابية, وتنظيما ارهابيا, الا انهم ببجاحة قاموا بتسويد صفحة رسمية لهم على الفيس بوك, وسارعوا من خلال هذة الصفحة, بنشر بيانهم [ العاطفى ] المشبوة, صباح باكر اليوم السبت 8 مارس, المجلل بدماء الضحايا الابرياء والاتجار فى الاوطان, وجاء بيان جماعة الاخوان المسلمين الارهابية المحظورة بالنص كما يلى : حيث زعم الاخوان فى البداية, "بإن قرار وزارة الداخلية السعودية باعتبار الجماعة إرهابية يتناقض تماما مع مسار تاريخ علاقتها مع الجماعة، وإنها تعتبر المجتمعات العربية مجتمعات مسلمة وأنظمتها غير كافرة", "وأن جماعة الإخوان المسلمين فوجئت ببيان وزارة الداخلية للمملكة العربية السعودية بإدراج اسم الجماعة في قائمة (التجمعات الإرهابية)، ويؤلمها أن يصدر هذا التصرف عن المملكة التي هي أول من خَبَرَ الجماعة ومواقفها الناصعة في الحفاظ على مصالح الشعوب", وزعم الاخوان فى بيانهم المشبوة, "بإن التاريخ أثبت دائما أن الجماعة كانت الرائدة في نشر الفكر الإسلامي الصحيح دون غلو أو تطرف وبشهادة الكثيرين من علماء المملكة الثقات ورجال الحكم فيها''، كما زعم الاخوان فى بيانهم المضلل ''بإن الجماعة تنطلق في تعاملها مع السلطات السياسية في دول العالم الإسلامي من منطلقات فكرية واضحة، وفي القلب منها للاعتقاد بأن مجتمعات شعوبنا مجتمعات مسلمة، وأن العلاقة بينها وبين شعوبها وبين القوى السياسية المختلفة بما فيها النظام هي علاقة نصح وليست علاقة تكفير أو تخوين، ولا تنظر الجماعة إلى الدولة على أنها كافرة أو مرتدة", وهكذا نرى من البيان السطحى لامريكا وحلفاؤها, الذين قاموا باعلانة عبر الاخوان, توهمهم بسذاجة مفرطة تؤكد فشلهم الدائم المتواصل, بان الشعب المصرى والعربى الذى ظل يسمع ويشاهد ليل نهار على مدار اكثر من 8 شهور, منذ انتصار ثورة 30 يونيو, سيل من رسائل الاخوان التحريضية, وخطب قيادتها التكفيرية, وعلى راسهم زعيم الفتنة القرضاوى, وبياناتهم الحربية, واعمالهم الارهابية والاجرامية, وتكفيرهم المجتمع والشعب المصرى, والتحريض ضدة واعلان الحرب الارهابية علية وعلى مصر, وتباهيهم بتسببهم فى سقوط مئات الشهداء والاف الضحايا بسبب اعمال جماعاتهم الارهابية مع اذيالها المجرمين, سوف يخدع ببيانهم التهريجى الفارغ, ودهس الشعب المصرى مع الشعوب العربية على بيان حلفاء الخيانة والعار بالنعال, وترقبوا دنو النهاية ضد الخوارج من تجار الدين والاوطان لطائفة الاخوان المسلمين الارهابية, مثلما دانت النهاية قبلهم ضد الخوارج من تجار الدين والاوطان لطائفة الحشاشين الارهابية, وكما لم تستطيع اعمال الغش والخداع والقتل والارهاب وسفك الدماء ان تنقذ طائفة الحشاشين الارهابية من الدمار والاندثار, لن تستطيع اعمال الغش والخداع والقتل وسفك الدماء ان تنقذ طائفة الاخوان المسلمين الارهابية من الدمار والاندثار,
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.