عندما حلت قبل ايام الذكرى السنوية الاولى لرحيل الكاتب الصحفي والروائي
الكبير, محمد عمر الشطبي, عضو نقابة الصحفيين, واتحاد كتاب مصر, واتحاد
الكتاب العرب, ونادى القصة, وجمعية الأدباء, ومؤسس دار الحياة للنشر
والإعلام, وجريدة الحياة المصرية, وحزب الحياة, ومجلة الفن, ومجلة أضواء
الإسلام. وجمعية رعاية الأرامل والمطلقات, ترحمت كثيرا علية, وتذكرت ايامى
الجميلة العديدة معة, وبقدر سعادتى بقيامة بمنحى العديد من شهادات التقدير
الصحفية عن مؤسسة الحياة للنشر والاعلام وجريدة الحياة, ووضع اسمى ضمن
اسماء مؤسسى جريدة الحياة المصرية, مع كبار الكتاب والصحفيين, واختيارى اول
مديرا لمكتبها بالسويس بعد تاسيسها, ووضع اسمى فى ترويسة الجريدة طوال
السنوات السبع الاولى عقب تاسيسها, وفى الكتيبات التى صدرت عن تاسيسها, قبل
انتقالى منها الى جريدة سياسية يومية كاول مديرا ايضا لمكتبها بالسويس بعد
تاسيسها واستقرارى فى العمل فيها, بقدر سعادتى بارائة وفكرة, وكثيرا ما
كنا نلتف حولة خلال احتفالات جريدة الحياة المختلفة, فى قاعة يوسف السباعى
بنقابة الصحفيين القديمة قبل هدمها وبناء نقابة الصحفيين الحالية مكانها,
كما هو مبين فى الصورة المنشورة التى اظهر فيها بجوارة على يمينة, لتهنئتة
بنجاحاتة, ولنسعد بفكرة وارائة, رحم الله الفقيد الراحل واسكنة فسيح جناتة,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.