جاء تحدى المرشح الرئاسى حمدين صباحى, اليوم الاربعاء 30 ابريل, سلطة
الدولة والقانون, وعقدة مؤتمرا صحافيا فى احد فنادق القاهرة, اعلن فية
رسميا تفاصيل برنامجة الانتخابى, قبل 3 ايام من الموعد الرسمى المحدد لبدء
الدعاية الانتخابية واعلان برامج المرشحين, والمحدد لة يوم السبت 3 مايو,
حتى اجراء الانتخابات الرئاسية يومى 26 و 27 مايو, ليكون التحدى الثالث من
صباحى ضد سلطة الدولة والقانون, وكانت المرة الاولى عندما اجبر صباحى
الحكومة, على فتح مكاتب الشهر العقارى فى عموم محافظات الجمهورية, يوم
الجمعة 18 ابريل, برغم انة يوم عطلة رسمية, لتمكينة من استكمال جمع توكيلات
المواطنين المؤهلة للانتخابات الرئاسية, قبل 24 ساعة من اغلاق ابواب
الترشيح, وكانت المرة الثانية عندما اجبر صباحى لجنة الانتخابات الرئاسية,
على قبول اختيارة رمز انتخابى يحن الية, ويشعر بالراحة معة, ويرفع صورة لة
فى منزلة, منذ ان كان طفلا, برغم انة غير مدرج ضمن الرموز الانتخابية
الرسمية, انها مهازل شائنة للحكومة, ولجنة الانتخابات الرئاسية, قبل ان
تكون فضائح لصباحى, تكشف بكل جلاء, عن استهانتة بقوانين العدل والانصاف,
واعتبار لغو كلامة قوانين تخدم ذاتة الفارغة, وشطحات فكرة المشوش, دستورا
يلغى دستور الشعب, واذا كان هذا هو حال صباحى الان من عدم احترامة لقوانين
العدال والحق والانصاف فى المجتمع, فماذا سيكون علية حالة اذن, اذا شائت
دولة ''الواق واق'', على سبيل التفكة والتندر, ان يكون صباحى حاكم فيها,
الشعب المصرى يريد حاكما قويا, حكيما, عادلا, ديمقراطيا, على مسرح الحياة,
,ولايريد حاكما ارجوزا لتنظيم الاخوان المسلمين الارهابى, وتجار الحركات
الثورية الممولة, على مسرح العرائس,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.