عقب انتهاء زيارة المهندس ابراهيم محلب رئيس الوزراء الى مدينة السويس يوم 13 مايو الشهر الماضى, وجدت عددا من ميليشيات جماعة الاخوان المسلمين الارهابية الالكترونية بالسويس, واذيالها من الانتهازيين وتجار الثورات والفوضويين, المتخفيين تحت مسمى مدونين ونشطاء سياسيين وجبهات وحركات وائتلافات ثورية, لتضليل السلطات المعنية, والاجهزة الامنية, عن اعمالهم الارهابية والاجرامية, يقومون بشن حملة سب وقذف وردح وتشهير ضدى على صفحاتهم بمواقع التواصل الاجتماعى, خاصة الفيسبوك, وتمادوا فى ارهابهم العلنى وقاموا برفع صورتى الشخصية على صفحاتهم وتحريض مليشياتهم ضدى واهدار دمى, وفتحوا باب التبرع باحط انواع السباب الذى يعبر عن انحطاطهم الخلقى, لا لشئ سوى قيامى فى كتاباتى بانتقاد وزارة الداخلية على تغاضيها عن اعمالهم الارهابية والاجرامية, واستغلالهم صفحاتهم على مواقع التواصل الاجتماعى والفيسبوك, فى ترويج الشائعات, والدعوة للحشد وتنظيم المظاهرات الفوضوية الغير قانونية، استنادا على الشائعات التى يقومون هم اصلا بترويجها, واخرها دعواتهم ومظاهراتهم الفوضوية فى ميدان الاربعين ليلة زيارة رئيس الوزراء للسويس, ودعواتهم ومظاهراتهم الفوضوية فى مسار سير موكب رئيس الوزراء يوم زيارتة للسويس, بعد ان روجوا قبلها فى صفحاتهم على مواقع التواصل الاجتماعى والفيسبوك, وفى منشوراتهم التى قاموا بتوزيعها فى الشوارع, ووسط التجمعات العمالية التى يعملون فيها بالمنطقة الاقتصادية الخاصة, ومنطقة العين السخنة, والمصالح العامة بالسويس, لشائعة قيام رئيس الوزراء باصدار قرارا قضى فية بنقل تبعية الشركات الصناعية بالمنطقة الاقتصادية الخاصة, ومنطقة العين السخنة بالسويس, الى ادارة مركزية بالقاهرة, وطالبوا المواطنين بالتظاهر ضد رئيس الوزراء قبل انتشار الخراب, ولم يستجيب لدعواهم الهدامة القائمة على الباطل احد من المواطنين, فاضطروا لاقتصار مظاهراتهم الخبيثة على انفسهم, وتعجب رئيس الوزراء حينها, عندما وجد مظاهرات اخوانية فوضوية قائمة على الشائعات الخبيثة الخسيسة فى انتظارة بالسويس, وهتافها ضد رئيس الوزراء, وضد عبدالفتاح السيسى المرشح وقتها فى انتخابات رئاسة الجمهورية, وضد ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, وضد دستور 2014, ونفى رئيس الوزراء على الفور تلك الشائعات اللئيمة بعد ان فطن للمخطط الاخوانى الافعوانى, واكد عدم اصدارة اى قرار بضم الشركات الصناعية فى المنطقة الاقتصادية الخاصة, ومنطقة العين السخنة بالسويس, الى ادارة مركزية بالقاهرة, بالاضافة الى قيامهم فى صفحاتهم على مواقع التواصل الاجتماعى والفيسبوك, ببث سموم القلاقل والاضطرابات, وتشجيع التطرف, والتحريض على العنف والارهاب, وإثارة الإشاعات, ومخالفة القانون, ونشر الفتن, والسب والقذف, والتشهير, والإساءة لسمعة الأسر، ونشر الانحلال, وتحريف الحقائق, وزعزعة امن المجتمع, وتهديد الاستقرار, واشاعة الفوضى, ونشر الافكار الهدامة, وسب وقذف وتهديد المعارضين لمروقهم ومحاولة اختراق صفحاتهم وصفحات اصدقائهم لتهديدهم والاساءة اليهم, ولم ارد بحرف واحد عن سب وقذف وتهديد وارهاب ميليشيات جماعة الاخوان المسلمين الارهابية الالكترونية بالسويس, واذيالها من الانتهازيين وتجار الثورات والفوضويين, ضدى, مفضلا مخاطبة الرائ العام, ووزارة الداخلية, والإدارة العامة للمعلومات والتوثيق, وجهازالامن الوطنى, لوضع حد لارهابهم, وحماية المجتمع والناس من شرورهم, قبل استفحال الظاهرة وانتقالها الى باقى محافظات الجمهورية, بحيث يصعب استئصالها, خاصة وانهم معرفون بالاسم للسلطات المعنية,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 17 يونيو 2014
تواصل ارهاب عصابات الاخوان على صفحات مواقع التواصل الاجتماعى والفيسبوك
عقب انتهاء زيارة المهندس ابراهيم محلب رئيس الوزراء الى مدينة السويس يوم 13 مايو الشهر الماضى, وجدت عددا من ميليشيات جماعة الاخوان المسلمين الارهابية الالكترونية بالسويس, واذيالها من الانتهازيين وتجار الثورات والفوضويين, المتخفيين تحت مسمى مدونين ونشطاء سياسيين وجبهات وحركات وائتلافات ثورية, لتضليل السلطات المعنية, والاجهزة الامنية, عن اعمالهم الارهابية والاجرامية, يقومون بشن حملة سب وقذف وردح وتشهير ضدى على صفحاتهم بمواقع التواصل الاجتماعى, خاصة الفيسبوك, وتمادوا فى ارهابهم العلنى وقاموا برفع صورتى الشخصية على صفحاتهم وتحريض مليشياتهم ضدى واهدار دمى, وفتحوا باب التبرع باحط انواع السباب الذى يعبر عن انحطاطهم الخلقى, لا لشئ سوى قيامى فى كتاباتى بانتقاد وزارة الداخلية على تغاضيها عن اعمالهم الارهابية والاجرامية, واستغلالهم صفحاتهم على مواقع التواصل الاجتماعى والفيسبوك, فى ترويج الشائعات, والدعوة للحشد وتنظيم المظاهرات الفوضوية الغير قانونية، استنادا على الشائعات التى يقومون هم اصلا بترويجها, واخرها دعواتهم ومظاهراتهم الفوضوية فى ميدان الاربعين ليلة زيارة رئيس الوزراء للسويس, ودعواتهم ومظاهراتهم الفوضوية فى مسار سير موكب رئيس الوزراء يوم زيارتة للسويس, بعد ان روجوا قبلها فى صفحاتهم على مواقع التواصل الاجتماعى والفيسبوك, وفى منشوراتهم التى قاموا بتوزيعها فى الشوارع, ووسط التجمعات العمالية التى يعملون فيها بالمنطقة الاقتصادية الخاصة, ومنطقة العين السخنة, والمصالح العامة بالسويس, لشائعة قيام رئيس الوزراء باصدار قرارا قضى فية بنقل تبعية الشركات الصناعية بالمنطقة الاقتصادية الخاصة, ومنطقة العين السخنة بالسويس, الى ادارة مركزية بالقاهرة, وطالبوا المواطنين بالتظاهر ضد رئيس الوزراء قبل انتشار الخراب, ولم يستجيب لدعواهم الهدامة القائمة على الباطل احد من المواطنين, فاضطروا لاقتصار مظاهراتهم الخبيثة على انفسهم, وتعجب رئيس الوزراء حينها, عندما وجد مظاهرات اخوانية فوضوية قائمة على الشائعات الخبيثة الخسيسة فى انتظارة بالسويس, وهتافها ضد رئيس الوزراء, وضد عبدالفتاح السيسى المرشح وقتها فى انتخابات رئاسة الجمهورية, وضد ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, وضد دستور 2014, ونفى رئيس الوزراء على الفور تلك الشائعات اللئيمة بعد ان فطن للمخطط الاخوانى الافعوانى, واكد عدم اصدارة اى قرار بضم الشركات الصناعية فى المنطقة الاقتصادية الخاصة, ومنطقة العين السخنة بالسويس, الى ادارة مركزية بالقاهرة, بالاضافة الى قيامهم فى صفحاتهم على مواقع التواصل الاجتماعى والفيسبوك, ببث سموم القلاقل والاضطرابات, وتشجيع التطرف, والتحريض على العنف والارهاب, وإثارة الإشاعات, ومخالفة القانون, ونشر الفتن, والسب والقذف, والتشهير, والإساءة لسمعة الأسر، ونشر الانحلال, وتحريف الحقائق, وزعزعة امن المجتمع, وتهديد الاستقرار, واشاعة الفوضى, ونشر الافكار الهدامة, وسب وقذف وتهديد المعارضين لمروقهم ومحاولة اختراق صفحاتهم وصفحات اصدقائهم لتهديدهم والاساءة اليهم, ولم ارد بحرف واحد عن سب وقذف وتهديد وارهاب ميليشيات جماعة الاخوان المسلمين الارهابية الالكترونية بالسويس, واذيالها من الانتهازيين وتجار الثورات والفوضويين, ضدى, مفضلا مخاطبة الرائ العام, ووزارة الداخلية, والإدارة العامة للمعلومات والتوثيق, وجهازالامن الوطنى, لوضع حد لارهابهم, وحماية المجتمع والناس من شرورهم, قبل استفحال الظاهرة وانتقالها الى باقى محافظات الجمهورية, بحيث يصعب استئصالها, خاصة وانهم معرفون بالاسم للسلطات المعنية,
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.