قبل ساعات من حلول موعد تهديدات جماعة الاخوان الارهابية, والجبهة السلفية
الارهابية, صعد كلا من مدير مكتب اللواء طارق الجزار مدير امن السويس,
ورئيس قسم الاعلام والعلاقات العامة بمديرية امن السويس, من سياستهما
''الباب المغلق بالضبة والمفتاح'' حول مدير امن السويس, ومنعا المواطنين
اصحاب المظالم من لقائة, بدليل ندرة لقائة مع المواطنين اصحاب المظالم فى
مكتبة, كما قاما بمنعى اكثر من مرة على مدار 4 شهور, منذ تولى مدير امن
السويس منصبة, من لقائة لمعرفة موقفة بشان شكاوى المواطنين حول عجزهما عن
لقائة نتيجة تعقيدات المحيطين بة, ودور مديرية الامن فى مواجهة عصابات
الاخوان والسلفيين, بالاضافة الى العديد من السلبيات الامنية التى يصرخ من
تداعياتها المواطنين بالسويس, لالشئ سوى كونى احمل قلما حرا للصالح العام,
وجميع الحوارات والتصريحات التى حصلت عليها من مدير امن السويس كانت على
ارصفة الشوارع وليس فى مكتبة, والعجيب بان مسئولا مكتب مدير امن السويس,
وقسم الاعلام والعلاقات العامة بمديرية امن السويس يقومان بتحميل مدير امن
السويس نفسة وعلى لسانة مسئولية رفضة لقاء احد واتباعة سياسة ''الباب
المغلق'' باصرار شديد, وقمت باخطار العميد عاطف مهران مدير مباحث السويس,
بموقف مسئولا مدير مكتب مدير امن السويس, وقسم الاعلام والعلاقات العامة
بمديرية امن السويس, لاخطار مدير الامن بها, مع تسببها فى انفصال مدير
الامن عن المواطنين ومظالمهم الخاصة ومشاكلهم العامة مع الجهات الامنية,
وتفاقم العديد من السلبيات العامة الامنية, نتيجة جهل مدير الامن بها مع
اقتصار لقاءاتة فى مكتبة منذ تولية منصبة على صحافة الطبل والزمر والتهليل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.