تقمصت الادارات الامريكية المتعاقبة دور واعظ حكام وشعوب الكرة الارضية, فى مجال الديمقراطية وحقوق الانسان, حتى يمكنها من خلال هذا الادعاء من الضغط مع شلة اتباعها فى الاتحاد الاوربى ومنظمتها الحقوقية المزعومة على الخاضعين من الحكام والشعوب لمسايرتها فى ارهاصاتها واجنداتها ودسائسها, فى الوقت الذى فاقت فية انتهاكاتها فى مجال حقوق الانسان, خاصة ضد الاعراق المختلفة, وفى معتقل جونتاموا, انتهاكات حكومات بريتوريا عندما كانت جنوب افريقيا عنصرية, واستخدمت مع اتباعها المعونات الاقتصادية والعسكرية وسيلة ضغط اخرى على الشعوب والحكام, تحولت معها الادارات الامريكية المتعاقبة, من ادارات حكومية, الى عصابات اجرامية, ولم يتورعوا حتى عن التجسس والتنصت على اتباعهم فى الاتحاد الاوربى, ومن هذا المنطلق الاجرامى حاولت امريكا فى عهود جورج بوش الاب والابن تنفيذ مايسمى ''الشرق الاوسط الكبير'' لتفتيت الدول العربية واضعافها لحساب اسرائيل وجعلها امارات تسيطر عليها بدعم امريكا الجماعات الارهابية والتكفيرية, لاشغالهم باماراتهم التى سعوا باعمالهم الارهابية اليها, عن قيامهم باى اعمال ارهابية ضد المصالح الامريكية والاسرائيلية, بالاضافة لاضعاف بلدانهم وهيمنة امريكا عليهم مثلها مثل هيمنة اى رئيس عصابة بلطجى على عصابتة من البلطجية, ووجد رئيس العصابة الامريكية الحالى فى عصابة الاخوان وعصابة حماس وغيرها من العصابات الارهابية واصحاب التمويلات الاجنبية, حصان طروادة الامريكى لتمزيق مصر والدول العربية واقامة امارات ارهابية على شعثها تحت مسمى تسويقى جديد يدعى ''المشروع الاسلامى الكبير'', مثلما يسير الامر فى ليبيا والعراق واليمن وسوريا وغزة والصومال وافغانستان وبكستان, الا ان المشروع الامريكى سقط فى مصر مع القائمين بة تحت نعال الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو, وهاج وماج رئيس العصابة الامريكية واستخدم وسائل ضغطة الرعناء ضد مصر وشعبها دون جدوى, حتى اصبح براك اوباما وكانة يسعى لرئاسة تنظيم القاعدة خلفا لاسامة بن لادن, بدلا من ايمن الظواهرى. ويرصد 17 مقطع فيديو وعرض شرائحى بعض مساوئ العصابات الامريكية.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الجمعة، 23 يناير 2015
ملف ارهاب عصابات امريكا [ 17 مقطع فيديو ]
تقمصت الادارات الامريكية المتعاقبة دور واعظ حكام وشعوب الكرة الارضية, فى مجال الديمقراطية وحقوق الانسان, حتى يمكنها من خلال هذا الادعاء من الضغط مع شلة اتباعها فى الاتحاد الاوربى ومنظمتها الحقوقية المزعومة على الخاضعين من الحكام والشعوب لمسايرتها فى ارهاصاتها واجنداتها ودسائسها, فى الوقت الذى فاقت فية انتهاكاتها فى مجال حقوق الانسان, خاصة ضد الاعراق المختلفة, وفى معتقل جونتاموا, انتهاكات حكومات بريتوريا عندما كانت جنوب افريقيا عنصرية, واستخدمت مع اتباعها المعونات الاقتصادية والعسكرية وسيلة ضغط اخرى على الشعوب والحكام, تحولت معها الادارات الامريكية المتعاقبة, من ادارات حكومية, الى عصابات اجرامية, ولم يتورعوا حتى عن التجسس والتنصت على اتباعهم فى الاتحاد الاوربى, ومن هذا المنطلق الاجرامى حاولت امريكا فى عهود جورج بوش الاب والابن تنفيذ مايسمى ''الشرق الاوسط الكبير'' لتفتيت الدول العربية واضعافها لحساب اسرائيل وجعلها امارات تسيطر عليها بدعم امريكا الجماعات الارهابية والتكفيرية, لاشغالهم باماراتهم التى سعوا باعمالهم الارهابية اليها, عن قيامهم باى اعمال ارهابية ضد المصالح الامريكية والاسرائيلية, بالاضافة لاضعاف بلدانهم وهيمنة امريكا عليهم مثلها مثل هيمنة اى رئيس عصابة بلطجى على عصابتة من البلطجية, ووجد رئيس العصابة الامريكية الحالى فى عصابة الاخوان وعصابة حماس وغيرها من العصابات الارهابية واصحاب التمويلات الاجنبية, حصان طروادة الامريكى لتمزيق مصر والدول العربية واقامة امارات ارهابية على شعثها تحت مسمى تسويقى جديد يدعى ''المشروع الاسلامى الكبير'', مثلما يسير الامر فى ليبيا والعراق واليمن وسوريا وغزة والصومال وافغانستان وبكستان, الا ان المشروع الامريكى سقط فى مصر مع القائمين بة تحت نعال الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو, وهاج وماج رئيس العصابة الامريكية واستخدم وسائل ضغطة الرعناء ضد مصر وشعبها دون جدوى, حتى اصبح براك اوباما وكانة يسعى لرئاسة تنظيم القاعدة خلفا لاسامة بن لادن, بدلا من ايمن الظواهرى. ويرصد 17 مقطع فيديو وعرض شرائحى بعض مساوئ العصابات الامريكية.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.