برغم توحد مشاعر السخط والغضب ضد جبروت نظام مبارك المخلوع, بين مشيعى جثمان شهيد سقط برصاص الشرطة فى محيط قسم شرطة السويس, خلال ثورة 25 يناير2011, مساء يوم جمعة الغضب 28 يناير, قبل فترة المغرب, بعد ان توجهوا بجثمانة من مكان استشهادة مباشرة الى مديرية امن السويس دخل نعش احضروة من مسجد قريب, وفوجئوا بقيام كردون شرطة وقف بعرض شارع سعد زغلول عند مديرية الامن, باطلاق الرصاص الحى عليهم لمنعهم من الاقتراب بجثمان الشهيد من المديرية, وسقوط النعش وجثمان الشهيد على الارض, نتيجة سقوط المتظاهرين الذين كانوا يحملونة مصابين بالرصاص الحى, الا ان مشيعى الجنازة الدموية اختلفوا حول تفسير احداث, اعتبروها غامضة, سبقت اطلاق الشرطة الرصاص الحى على حاملى جثمان الشهيد, حول ظهور شخص عجيب كأنه هلامى فى الجنازة فجأة دون ان يعلم الناس كهنتة, قبل لحظات معدودات من اطلاق الشرطة الرصاص الحى على حاملى جثمان الشهيد, فريق من مشيعى الجنازة الدموية وصفة بشبح حضر خصيصا لمشاهدة واقعة دموية فريدة من نوعها تمثلت فى اطلاق الشرطة الرصاص الحى على حاملى جثمان شهيد وسقوط ضحايا وشهداء جدد من حاملى جثمان الشهيد, وفريق اخر وصفة بشخص عادى صاحب هيئة هلامية وشعر ابيض هلامى مسترسل مثل صاحبة, وفريق ثالث وصفة بشخص متنكر, وفريق رابع احتار اصلا فى تحديد جنسة, وبحثوا جميعا عنة فى كل مكان لوضع حد لجدلهم, ووجدوا بانة مثلما ظهر قبل المذبحة الدموية الفريدة فجأة, اختفى بعدها فجأة, وكأنما انشقت الارض وابتلعتة, ووجدت مع ذكرى ثورة 25 يناير الرابعة فى 2015, وبعد قيامى بتصوير الشخص المجهول فيديو فى الثوان المعدودة التى ظهر فيها فى الجنازة الدموية, باستمرار العديد من الناس يتساءلون, ترى اين ذهب, ومن هو.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الجمعة، 23 يناير 2015
بالفيديو .. حقيقة ظهور شبح فى جنازة شهيد خلال ثورة 25 يناير بالسويس
برغم توحد مشاعر السخط والغضب ضد جبروت نظام مبارك المخلوع, بين مشيعى جثمان شهيد سقط برصاص الشرطة فى محيط قسم شرطة السويس, خلال ثورة 25 يناير2011, مساء يوم جمعة الغضب 28 يناير, قبل فترة المغرب, بعد ان توجهوا بجثمانة من مكان استشهادة مباشرة الى مديرية امن السويس دخل نعش احضروة من مسجد قريب, وفوجئوا بقيام كردون شرطة وقف بعرض شارع سعد زغلول عند مديرية الامن, باطلاق الرصاص الحى عليهم لمنعهم من الاقتراب بجثمان الشهيد من المديرية, وسقوط النعش وجثمان الشهيد على الارض, نتيجة سقوط المتظاهرين الذين كانوا يحملونة مصابين بالرصاص الحى, الا ان مشيعى الجنازة الدموية اختلفوا حول تفسير احداث, اعتبروها غامضة, سبقت اطلاق الشرطة الرصاص الحى على حاملى جثمان الشهيد, حول ظهور شخص عجيب كأنه هلامى فى الجنازة فجأة دون ان يعلم الناس كهنتة, قبل لحظات معدودات من اطلاق الشرطة الرصاص الحى على حاملى جثمان الشهيد, فريق من مشيعى الجنازة الدموية وصفة بشبح حضر خصيصا لمشاهدة واقعة دموية فريدة من نوعها تمثلت فى اطلاق الشرطة الرصاص الحى على حاملى جثمان شهيد وسقوط ضحايا وشهداء جدد من حاملى جثمان الشهيد, وفريق اخر وصفة بشخص عادى صاحب هيئة هلامية وشعر ابيض هلامى مسترسل مثل صاحبة, وفريق ثالث وصفة بشخص متنكر, وفريق رابع احتار اصلا فى تحديد جنسة, وبحثوا جميعا عنة فى كل مكان لوضع حد لجدلهم, ووجدوا بانة مثلما ظهر قبل المذبحة الدموية الفريدة فجأة, اختفى بعدها فجأة, وكأنما انشقت الارض وابتلعتة, ووجدت مع ذكرى ثورة 25 يناير الرابعة فى 2015, وبعد قيامى بتصوير الشخص المجهول فيديو فى الثوان المعدودة التى ظهر فيها فى الجنازة الدموية, باستمرار العديد من الناس يتساءلون, ترى اين ذهب, ومن هو.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.