لايزال الرئيس الامريكى باراك اوباما, يواصل سياستة الارهابية الخائبة مع طابورة الاخوانى الارهابى الخامس, واذنابة فى تركيا وقطر وايران وحماس, على وهم اجوف وفكر ارعن بتنفيذ اجندة دولتة الاستعمارية بتقسيم مصر والدول العربية لاقامة ما يسمى بالشرق الاوسط الكبير,غير مصدق بان سياستة الغبية واجندة دولتة الاستعمارية قد قوضت من اساسها وتسببت فى فقدان امريكا صداقة مصر ومصالحها فى منطقة الشرق الاوسط, وبعد ايام معدودات من استضافتة طابورة الاخوانى الارهابى الخامس فى البيت الابيض, وبعد فترة وجيزة من انتهاء المؤتمر الصحفى المشترك بين الرئيس عبدالفتاح السيسى, والرئيس الروسى فلاديمير بوتن, الذى اعلن فية السيسى بان روسيا صديقا حقيقيا لمصر, واعلن فية بوتن بان روسيا صديقا امنا لمصر, واعلان الرئيسان المصرى والروسى استبدالهما الدولار الامريكى فى التعامل بينهما بالجنية المصرى والروبل الروسى, وابرامهما عقودا عسكرية وتجارية ضخمة, واتفاقهما على مواجهة الارهاب والمطامع الامريكية فى المنطقة, وتصديهما للمساعى الامريكية لتقسيم الدول العربية, اخرج اوباما من جرابة المدعو بن رودس, نائب مستشارة الرئيس الأمريكي للأمن القومى, ليجعجع فى تصريحات صحفية مساء الثلاثاء 10 فبراير, ردا على زيارة الرئيس الروسى لمصر وما اسفر عنها من نتائج هائلة وترحيب شعبى كبير, قائلا ببجاحة منقطعة النظير, ''[ بان العلاقات المصرية الأمريكية فريدة من نوعها ومن الصعب الاستعاضة عنها بعلاقات أخرى ]'' وكانما كان اوباما يقصد دون ان يدرى الاشارة من خلال جعجعة بوقة, الى استخدام امريكا المعونة الامريكية, واجرام اجهزة استخبارتها, والخونة المارقين, وجماعة الاخوان الارهابية, ودسائس تركيا, وقطر, وايران, وحماس, للضغط على مصر, والتدخل فى شئونها الداخلية, لفرض اجندتها الاستعمارية التى قام الشعب المصرى بتقويضها فى ثورة 30 يونيو2013, وفى ظل غيبوبة اوباما وشلتة الاجرامية, واصلت مصر جهودها المثمرة للحصول على اسلحة وتكنولوجيا روسية متقدمة, ومنها منظومتي الدفاع الجوى الروسية الحديثة "اس اس 300"، و ''اس اس 400", وطائرات '' الميج 35 '', ودبابات القتال الرئيسية '' تى - 90 و 80 '', والصواريخ الباليستية المحمولة ''بعيدة المدى'' التى لايقل مدهمها عن 5 الاف كيلو مترا, والقادرة على الوصول الى ايران والى اى منطقة اخرى فى الشرق الاوسط, والتى لا تخضع للاتفاقية التى وقعت علية امريكا وروسيا وتحظر عليهما تصنيع صواريخ باليستية ''متوسطة المدى'', واقامة صناعة مشتركة للاسلحة الروسية الحديثة المتقدمة فى مصر, وتقديم التسهيلات الكافية للاقماح الروسية, والتقنية اللازمة للمحطة النووية للاغراض السلمية التى تشرع مصر فى اقامتها بمنطقة الضبعة بالاسكندرية, وكذلك التقنية اللازمة لاطلاق الاقمار الصناعية العسكرية والمدنية.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأربعاء، 11 فبراير 2015
مصر وروسيا تتصديان لاجندة امريكا وارهاب طابورها ودسائس اذنابها وغيبوبة رئيسها
لايزال الرئيس الامريكى باراك اوباما, يواصل سياستة الارهابية الخائبة مع طابورة الاخوانى الارهابى الخامس, واذنابة فى تركيا وقطر وايران وحماس, على وهم اجوف وفكر ارعن بتنفيذ اجندة دولتة الاستعمارية بتقسيم مصر والدول العربية لاقامة ما يسمى بالشرق الاوسط الكبير,غير مصدق بان سياستة الغبية واجندة دولتة الاستعمارية قد قوضت من اساسها وتسببت فى فقدان امريكا صداقة مصر ومصالحها فى منطقة الشرق الاوسط, وبعد ايام معدودات من استضافتة طابورة الاخوانى الارهابى الخامس فى البيت الابيض, وبعد فترة وجيزة من انتهاء المؤتمر الصحفى المشترك بين الرئيس عبدالفتاح السيسى, والرئيس الروسى فلاديمير بوتن, الذى اعلن فية السيسى بان روسيا صديقا حقيقيا لمصر, واعلن فية بوتن بان روسيا صديقا امنا لمصر, واعلان الرئيسان المصرى والروسى استبدالهما الدولار الامريكى فى التعامل بينهما بالجنية المصرى والروبل الروسى, وابرامهما عقودا عسكرية وتجارية ضخمة, واتفاقهما على مواجهة الارهاب والمطامع الامريكية فى المنطقة, وتصديهما للمساعى الامريكية لتقسيم الدول العربية, اخرج اوباما من جرابة المدعو بن رودس, نائب مستشارة الرئيس الأمريكي للأمن القومى, ليجعجع فى تصريحات صحفية مساء الثلاثاء 10 فبراير, ردا على زيارة الرئيس الروسى لمصر وما اسفر عنها من نتائج هائلة وترحيب شعبى كبير, قائلا ببجاحة منقطعة النظير, ''[ بان العلاقات المصرية الأمريكية فريدة من نوعها ومن الصعب الاستعاضة عنها بعلاقات أخرى ]'' وكانما كان اوباما يقصد دون ان يدرى الاشارة من خلال جعجعة بوقة, الى استخدام امريكا المعونة الامريكية, واجرام اجهزة استخبارتها, والخونة المارقين, وجماعة الاخوان الارهابية, ودسائس تركيا, وقطر, وايران, وحماس, للضغط على مصر, والتدخل فى شئونها الداخلية, لفرض اجندتها الاستعمارية التى قام الشعب المصرى بتقويضها فى ثورة 30 يونيو2013, وفى ظل غيبوبة اوباما وشلتة الاجرامية, واصلت مصر جهودها المثمرة للحصول على اسلحة وتكنولوجيا روسية متقدمة, ومنها منظومتي الدفاع الجوى الروسية الحديثة "اس اس 300"، و ''اس اس 400", وطائرات '' الميج 35 '', ودبابات القتال الرئيسية '' تى - 90 و 80 '', والصواريخ الباليستية المحمولة ''بعيدة المدى'' التى لايقل مدهمها عن 5 الاف كيلو مترا, والقادرة على الوصول الى ايران والى اى منطقة اخرى فى الشرق الاوسط, والتى لا تخضع للاتفاقية التى وقعت علية امريكا وروسيا وتحظر عليهما تصنيع صواريخ باليستية ''متوسطة المدى'', واقامة صناعة مشتركة للاسلحة الروسية الحديثة المتقدمة فى مصر, وتقديم التسهيلات الكافية للاقماح الروسية, والتقنية اللازمة للمحطة النووية للاغراض السلمية التى تشرع مصر فى اقامتها بمنطقة الضبعة بالاسكندرية, وكذلك التقنية اللازمة لاطلاق الاقمار الصناعية العسكرية والمدنية.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.