شيع بعد ظهر يوم الخميس 19 فبراير, جثمان شهيد الشرطة الجندى مجند احمد جمال دخلى السيد, 25 سنة, فى جنازة عسكرية من امام مشرحة مستشفى السويس العام, الى بلدتة بمحافظة المنيا, بعد قيام ارهابيين باغتيالة برصاص الاسلحة الالية, قبل منتصف ليل يوم الاربعاء 18 فبراير, واصابوا الملازم اول احمد محمد المهدى, 26 سنة, معاون مباحث قسم شرطة الجناين, وحضر مراسم الجنازة والد واشقاء واقارب الشهيد, ومدير امن السويس, ومحافظ السويس, وجمهورا كبيرا من اهالى المنيا والسويس, وكشفت تحقيقات نيابة السويس, بانة اثناء قيام جندى الشرطة الشهيد بقيادة سيارة بوكس شرطة وبجوارة معاون مباحث قسم شرطة الجناين, بالقرب من قرية العمدة بحى الجناين, عند طريق السويس/الاسماعيلية الصحراوى, اطلق عليهما ارهابيون مجهولون متربصون, وابلا من رصاص الاسلحة الالية, مما اسفر عن استشهاد جندى الشرطة برصاصة فى راسة, واصابة ضابط الشرطة, وفرار الجناة هاربين.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الخميس، 19 فبراير 2015
جنازة عسكرية لجندى الشرطة الشهيد بالسويس ضحية رصاص غدر ارهاب الاخوان
شيع بعد ظهر يوم الخميس 19 فبراير, جثمان شهيد الشرطة الجندى مجند احمد جمال دخلى السيد, 25 سنة, فى جنازة عسكرية من امام مشرحة مستشفى السويس العام, الى بلدتة بمحافظة المنيا, بعد قيام ارهابيين باغتيالة برصاص الاسلحة الالية, قبل منتصف ليل يوم الاربعاء 18 فبراير, واصابوا الملازم اول احمد محمد المهدى, 26 سنة, معاون مباحث قسم شرطة الجناين, وحضر مراسم الجنازة والد واشقاء واقارب الشهيد, ومدير امن السويس, ومحافظ السويس, وجمهورا كبيرا من اهالى المنيا والسويس, وكشفت تحقيقات نيابة السويس, بانة اثناء قيام جندى الشرطة الشهيد بقيادة سيارة بوكس شرطة وبجوارة معاون مباحث قسم شرطة الجناين, بالقرب من قرية العمدة بحى الجناين, عند طريق السويس/الاسماعيلية الصحراوى, اطلق عليهما ارهابيون مجهولون متربصون, وابلا من رصاص الاسلحة الالية, مما اسفر عن استشهاد جندى الشرطة برصاصة فى راسة, واصابة ضابط الشرطة, وفرار الجناة هاربين.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.