فوجئ الشعب المصرى عقب تسلق عصابة الاخوان الارهابية السلطة, بانحرافهم عن مكتسبات ثورة الشعب فى 25 يناير2011, وانحرافهم عن السلطة, وادارة عصابة الاخوان الدولية, وعصابة امريكا الرسمية, مقاليد الحكم فى البلاد لتحقيق اجنداتهم العدائية ضد مصر وشعبها, واقامة حكم ولاية الفقية الاخوانى الاستبدادى, وتغيير هوية مصر, وسلب ارادة شعبها, وتقويض مكتسبات ثورة 25 يناير, والشروع فى تفتيت اراضى مصر واهداء مساحات شاسعة من اراضيها الى عصابة حماس الارهابية والمطامع السودانية والعصابات الارهابية المختلفة, والتخابر مع دول وعصابات اجنبية ضد مصر والمشاركة معهم فى اعمال شيطانية ضد مصر, والشروع فى تقسيم العديد من الدول العربية لاقامة الاجندة الامريكية/الاسرائيلية لما يسمى ''الشرق الاوسط الكبير'' تحت المسمى التسويقى الجديد ''المشروع الاسلامى الكبير'', وتفصيل دستور باطل لولاية الفقية, وقوانين انتخابات باطلة لسلب اصوات الناحبين, ومشروعات قوانين تعسفية جائرة ضد مؤسسات الدولة لاخوانتها, ومنها الجيش, والشرطة, والقضاء, والازهر الشريف, والاعلام, وثار الشعب المصرى ضد حكم الجواسيس والارهابيين, ومنح عصابة الاخوان مهلة تنتهى فى 30 يونيو2013 لاجراء انتخابات جديدة لاسقاطهم فيها ومحاسبتهم على جرائمهم او اسقاطهم فى ثورة شعبية للقصاص منهم, ورفضت عصابة الاخوان تدعمها امريكا الخضوع لحكم الشعب, وتصاعد نضال الشعب المصرى يوميا ضد حكم عصابة الاخوان حتى جاء يوم 30 يونيو الموعود وقام الشعب بثورتة واسقط نظام حكم عصابة الاخوان وولاية الفقية وعصابة امريكا بعد سنة واحدة من تسلقهم السلطة, ووضع دستورا جديدا يعبر عنة, واجرى انتخابات رئاسية فى ظلة وشرع فى اجراء انتخابات نيابية, كما شرع فى محاكمة عصابة الاخوان واذيالها من السلفيين وتجار الدين على جرائمهم فى حق مصر وشعبها, كما عمل على التصدى لدسائسهم وارهابهم وتقويضها, ويرصد 79 مقطع من مقاطع الفيديو قمت بتصويرها فى حينها, النضال الشعبى فى مدينة السويس ضد نظام حكم الاخوان فى الايام الحاسمة قبل ثورة 30 يونيو وحتى مساء يوم 29 يونيو2013.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الخميس، 18 يونيو 2015
بنوراما النضال بالسويس قبل ثورة 30 يونيو[79مقطع]
فوجئ الشعب المصرى عقب تسلق عصابة الاخوان الارهابية السلطة, بانحرافهم عن مكتسبات ثورة الشعب فى 25 يناير2011, وانحرافهم عن السلطة, وادارة عصابة الاخوان الدولية, وعصابة امريكا الرسمية, مقاليد الحكم فى البلاد لتحقيق اجنداتهم العدائية ضد مصر وشعبها, واقامة حكم ولاية الفقية الاخوانى الاستبدادى, وتغيير هوية مصر, وسلب ارادة شعبها, وتقويض مكتسبات ثورة 25 يناير, والشروع فى تفتيت اراضى مصر واهداء مساحات شاسعة من اراضيها الى عصابة حماس الارهابية والمطامع السودانية والعصابات الارهابية المختلفة, والتخابر مع دول وعصابات اجنبية ضد مصر والمشاركة معهم فى اعمال شيطانية ضد مصر, والشروع فى تقسيم العديد من الدول العربية لاقامة الاجندة الامريكية/الاسرائيلية لما يسمى ''الشرق الاوسط الكبير'' تحت المسمى التسويقى الجديد ''المشروع الاسلامى الكبير'', وتفصيل دستور باطل لولاية الفقية, وقوانين انتخابات باطلة لسلب اصوات الناحبين, ومشروعات قوانين تعسفية جائرة ضد مؤسسات الدولة لاخوانتها, ومنها الجيش, والشرطة, والقضاء, والازهر الشريف, والاعلام, وثار الشعب المصرى ضد حكم الجواسيس والارهابيين, ومنح عصابة الاخوان مهلة تنتهى فى 30 يونيو2013 لاجراء انتخابات جديدة لاسقاطهم فيها ومحاسبتهم على جرائمهم او اسقاطهم فى ثورة شعبية للقصاص منهم, ورفضت عصابة الاخوان تدعمها امريكا الخضوع لحكم الشعب, وتصاعد نضال الشعب المصرى يوميا ضد حكم عصابة الاخوان حتى جاء يوم 30 يونيو الموعود وقام الشعب بثورتة واسقط نظام حكم عصابة الاخوان وولاية الفقية وعصابة امريكا بعد سنة واحدة من تسلقهم السلطة, ووضع دستورا جديدا يعبر عنة, واجرى انتخابات رئاسية فى ظلة وشرع فى اجراء انتخابات نيابية, كما شرع فى محاكمة عصابة الاخوان واذيالها من السلفيين وتجار الدين على جرائمهم فى حق مصر وشعبها, كما عمل على التصدى لدسائسهم وارهابهم وتقويضها, ويرصد 79 مقطع من مقاطع الفيديو قمت بتصويرها فى حينها, النضال الشعبى فى مدينة السويس ضد نظام حكم الاخوان فى الايام الحاسمة قبل ثورة 30 يونيو وحتى مساء يوم 29 يونيو2013.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.