برغم تاكيد مصر مع نمو علاقات الصداقة المصرية/الروسية فى شتى المجالات واتفاق الدولتين على التصدى للهرطقة الامريكية فى الشرق الاوسط, ترحيبها بتعاظم علاقاتها مع دول العالم المحترمة وفى مقدمتها الدول العربية والخليجية التى يشتركون مع مصر فى مصير وامن قومى واحد, باستثناء دولة قطر المارقة عن الصف العربى, والخاضعة للهيمنة الامريكية, والغارقة فى دسائس الاعداء ضد مصر وباقى الدول العربية, الا ان هذا لايعنى اكتفاء مصر بالدفاع عن امنها القومى والعربى ضد الاعداء, دون الشروع فى رد كيد المعتدين فى عقر اوكارهم, وقطع العلاقات المصرية مع الاعداء وعلى راسهم امريكا وقطر وتركيا وايران, وعدم اقتصار رد مصر على تخفيض مستوى تمثيلها الدبلوماسى مع قطر وتركيا وايران, وترك راس الافعى الخبيثة امريكا تبث سمومها دون اى عقاب, ومن غير المعقول ترك تحول السفارة الامريكية بالقاهرة الى وكر للتجسس وتدبير المكائد ضد مصر والعديد من الدول العربية دون تقويضها على رؤوس من فيها, لذا ينتظر المصريين اغلاق وتقويض اوكار الاعداء فى مصر المسماة بالسفارات, فى نفس الوقت الذى يتابعون فى بترحيب شعبى كبير تعاظم العلاقات المصرية مع دول العالم المحترمة وبينهم روسيا والصين, وترصد 4 مقاطع فيديو بعرض شرائحى ووصف تحليلى لكل مقطع, مراحل نمو العلاقات المصرية/الروسية, والترحيب الشعبى بها مع تعاظم فى ذات الوقت العلاقات المصرية/العربية.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الخميس، 18 يونيو 2015
بنوراما تنامى الصداقة المصرية/الروسية [ 4 مقاطع فيديو ]
برغم تاكيد مصر مع نمو علاقات الصداقة المصرية/الروسية فى شتى المجالات واتفاق الدولتين على التصدى للهرطقة الامريكية فى الشرق الاوسط, ترحيبها بتعاظم علاقاتها مع دول العالم المحترمة وفى مقدمتها الدول العربية والخليجية التى يشتركون مع مصر فى مصير وامن قومى واحد, باستثناء دولة قطر المارقة عن الصف العربى, والخاضعة للهيمنة الامريكية, والغارقة فى دسائس الاعداء ضد مصر وباقى الدول العربية, الا ان هذا لايعنى اكتفاء مصر بالدفاع عن امنها القومى والعربى ضد الاعداء, دون الشروع فى رد كيد المعتدين فى عقر اوكارهم, وقطع العلاقات المصرية مع الاعداء وعلى راسهم امريكا وقطر وتركيا وايران, وعدم اقتصار رد مصر على تخفيض مستوى تمثيلها الدبلوماسى مع قطر وتركيا وايران, وترك راس الافعى الخبيثة امريكا تبث سمومها دون اى عقاب, ومن غير المعقول ترك تحول السفارة الامريكية بالقاهرة الى وكر للتجسس وتدبير المكائد ضد مصر والعديد من الدول العربية دون تقويضها على رؤوس من فيها, لذا ينتظر المصريين اغلاق وتقويض اوكار الاعداء فى مصر المسماة بالسفارات, فى نفس الوقت الذى يتابعون فى بترحيب شعبى كبير تعاظم العلاقات المصرية مع دول العالم المحترمة وبينهم روسيا والصين, وترصد 4 مقاطع فيديو بعرض شرائحى ووصف تحليلى لكل مقطع, مراحل نمو العلاقات المصرية/الروسية, والترحيب الشعبى بها مع تعاظم فى ذات الوقت العلاقات المصرية/العربية.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.