عقب انتصار ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013, وتكليل انتصار الثورة ببيان عزل مرسى يوم 3 يوليو 2013, شمخت جماعة الاخوان الارهابية بتعليمات امريكية ضد ارادة الشعب المصرى, وهرعت للقيام باعمال ارهابية على وهم اخضاع الشعب لارهاب عصابة خائنة تدين لاجندتها الاجنبية, ورفض الشعب بلطجة وارهاب عصابة الاخوان, وسارع بمحاربتها دون هوادة حتى القضاء عليها وتقويضها واستئصالها, وجاءت ثانى عملية اجرامية لجماعة الاخوان الارهابية فى مدينة السويس يوم 5 يوليو 2013, عندما قام بعض قيادات الجماعة الارهابية, باقتياد مجموعة من الغوغاء والدهماء والمغيبين, عقب صلاة الظهر, من مكان تجمعهم امام مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب بمدينة الصباح بضواحى السويس, الى ديوان عام محافظة السويس, على بعد حوالى 7 كيلو مترا من مكان تجمعهم, لحرق وتدمير المبنى, وتصدت قوة الجيش الموجودة امام ديوان المحافظة, لمليشيات الاخوان وقامت بدحرهم وضبط عددا منهم, وسقط خلال المواجهة اول القتلى برصاص الاخوان, وكانوا من ميليشيات الاخوان, واكد تقرير الطبيب الشرعى لاحقا, بان القتلى سقطوا برصاص اطلق عليهم من على بعد مترا واحدا. مما كشف منهج الاخوان الذين اتبعوة بعد ذلك فى مهدة, بقتل اتباعها خلسة خلال اعمالها الارهابية, واتهامها السلطات بقتلهم, لاثارة حمية الغوغاء والدهماء والمغيبين بالباطل ضد السلطات.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
السبت، 4 يوليو 2015
ميليشبات الاخوان حاولت حرق وتدمير ديوان محافظة السويس يوم 5 يوليو 2013 فى ثانى عملية ارهابية
عقب انتصار ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013, وتكليل انتصار الثورة ببيان عزل مرسى يوم 3 يوليو 2013, شمخت جماعة الاخوان الارهابية بتعليمات امريكية ضد ارادة الشعب المصرى, وهرعت للقيام باعمال ارهابية على وهم اخضاع الشعب لارهاب عصابة خائنة تدين لاجندتها الاجنبية, ورفض الشعب بلطجة وارهاب عصابة الاخوان, وسارع بمحاربتها دون هوادة حتى القضاء عليها وتقويضها واستئصالها, وجاءت ثانى عملية اجرامية لجماعة الاخوان الارهابية فى مدينة السويس يوم 5 يوليو 2013, عندما قام بعض قيادات الجماعة الارهابية, باقتياد مجموعة من الغوغاء والدهماء والمغيبين, عقب صلاة الظهر, من مكان تجمعهم امام مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب بمدينة الصباح بضواحى السويس, الى ديوان عام محافظة السويس, على بعد حوالى 7 كيلو مترا من مكان تجمعهم, لحرق وتدمير المبنى, وتصدت قوة الجيش الموجودة امام ديوان المحافظة, لمليشيات الاخوان وقامت بدحرهم وضبط عددا منهم, وسقط خلال المواجهة اول القتلى برصاص الاخوان, وكانوا من ميليشيات الاخوان, واكد تقرير الطبيب الشرعى لاحقا, بان القتلى سقطوا برصاص اطلق عليهم من على بعد مترا واحدا. مما كشف منهج الاخوان الذين اتبعوة بعد ذلك فى مهدة, بقتل اتباعها خلسة خلال اعمالها الارهابية, واتهامها السلطات بقتلهم, لاثارة حمية الغوغاء والدهماء والمغيبين بالباطل ضد السلطات.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.