تقمص خالد مشعل, عراب عصابة حماس الارهابية, دور المجرم الارهابى التائب, وارتدى ملابس الاحرام, وتوجة الى السعودية فى اليومين الاخرين من شهر رمضان المعظم, بدعوى اداء مناسك العمرة, فى محاولة فاشلة لاستجداء وساطة عربية لوقف حرب مصر فى استئصال ارهاب عصابتة واذنابها فى سيناء, وعشيرتة واذنابها فى مصر, بعد النجاح الكبير الذى حققتة مصر ضد اجرامهم وارهابهم, واحباطها مخطط الاجندة الامريكية لتقسيم مصر وباقى الدول العربية لاقامة مشروع مايسمى بالشرق الاوسط الكبير, وفور انتهاء زيارة مشعل الارهاب, اصدر تعليماتة الى هنية الاجرام فى غزة, لتنفيذ حيلة مسرحية اعتادت عصابتة على تقديمها فى النصف الاخير من شهر يوليو من كل عام لتسويق نفسها بالباطل, واتسمت المسرحية الجديدة التى قدمتها فرقتة يوم الاحد 19 يوليو 2015, بالهزالية الشديدة, بعد ان ''ضحت'' فيها حماس بخمس سيارات يستخدمها خمسة من قيادتها, قامت بتفجيرهم بغزة فى وقت متزامن وصف واحد, اثناء نومهم فى العسل هانئين تحت اغطية فراشهم, للايحاء بالباطل بتعرضها للارهاب من نفس الارهابيين الذين يتعرضون لمصر بسيناء, فى اضحوكة اثارت بها عصابة حماس من السخرية اكثر ما اثارت بها من التهكم, مع كونها الداعمة لباقى عصابات الارهاب لحساب امريكا واسرائيل والاخوان وايران وحزب اللة وتركيا وقطر وكل افاق يدفع الثمن, فى حين اتسمت مسرحية عصابة حماس التى قدمتها بالاشتراك مع اسرائيل على مدار حوالى اسبوعين فى منتصف شهر يوليو عام 2014, بالدموية المروعة, وسمحت فيها حماس لاسرائيل بابادة الاف الضحايا من الشعب الفلسطينى فى غزة, للايحاء بالباطل بمحاربتها اسرائيل للتغطية على هوانها تحت نعال الاجندات الاجنبية ضد مصر وباقى الدول العربية.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 19 يوليو 2015
حيلة مشعل الارهاب وهنية الاجرام لمحاولة ستر ارهابهما وهوانهما تحت نعال الاعداء
تقمص خالد مشعل, عراب عصابة حماس الارهابية, دور المجرم الارهابى التائب, وارتدى ملابس الاحرام, وتوجة الى السعودية فى اليومين الاخرين من شهر رمضان المعظم, بدعوى اداء مناسك العمرة, فى محاولة فاشلة لاستجداء وساطة عربية لوقف حرب مصر فى استئصال ارهاب عصابتة واذنابها فى سيناء, وعشيرتة واذنابها فى مصر, بعد النجاح الكبير الذى حققتة مصر ضد اجرامهم وارهابهم, واحباطها مخطط الاجندة الامريكية لتقسيم مصر وباقى الدول العربية لاقامة مشروع مايسمى بالشرق الاوسط الكبير, وفور انتهاء زيارة مشعل الارهاب, اصدر تعليماتة الى هنية الاجرام فى غزة, لتنفيذ حيلة مسرحية اعتادت عصابتة على تقديمها فى النصف الاخير من شهر يوليو من كل عام لتسويق نفسها بالباطل, واتسمت المسرحية الجديدة التى قدمتها فرقتة يوم الاحد 19 يوليو 2015, بالهزالية الشديدة, بعد ان ''ضحت'' فيها حماس بخمس سيارات يستخدمها خمسة من قيادتها, قامت بتفجيرهم بغزة فى وقت متزامن وصف واحد, اثناء نومهم فى العسل هانئين تحت اغطية فراشهم, للايحاء بالباطل بتعرضها للارهاب من نفس الارهابيين الذين يتعرضون لمصر بسيناء, فى اضحوكة اثارت بها عصابة حماس من السخرية اكثر ما اثارت بها من التهكم, مع كونها الداعمة لباقى عصابات الارهاب لحساب امريكا واسرائيل والاخوان وايران وحزب اللة وتركيا وقطر وكل افاق يدفع الثمن, فى حين اتسمت مسرحية عصابة حماس التى قدمتها بالاشتراك مع اسرائيل على مدار حوالى اسبوعين فى منتصف شهر يوليو عام 2014, بالدموية المروعة, وسمحت فيها حماس لاسرائيل بابادة الاف الضحايا من الشعب الفلسطينى فى غزة, للايحاء بالباطل بمحاربتها اسرائيل للتغطية على هوانها تحت نعال الاجندات الاجنبية ضد مصر وباقى الدول العربية.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.