فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, 28 يوليو 2012, نشرت على هذة الصفحة المقال التالى, مع مقطع الفيديو المرفق, عن تحول قصر الخديوى محمد على باشا بالسويس الى خرابة بسبب الاهمال, وبرغم مرور ثلاث سنوات على نشر المقال ومقطع الفيديو, فلا يزال القصر حتى الان فى 28 يوليو 2015, عبارة عن خرابة كبيرة, وجاء المقال على الوجة التالى. ''[ قصر خديوى مصر محمد على باشا, الذى بناة فى مدينة السويس عام 1860 للاشراف منة خلال فترات اقامتة بالسويس على سفر الحملات المصرية الى الحجاز والسودان, والذى انشئ فى بعض جوانبة ثان اقدم محكمة شرعية فى مصر عام 1868 بعد محكمة الزنانيرى بالقاهرة, تحول الى خرائب واطلال تسكنة الخفافيش والغربان نتيجة اهمالة من قبل وزارة الدولة لشئون الاثار طوال سنوات حكم الرئيس المخلوع, والمفترض بعد ثورة 25 يناير2011, توفير الدعم الكافى لترميم المبانى الاثرية المصرية المهملة, وفى مقدمتها قصر الخديوى محمد على باشا بالسويس, وفتحة بعد ترميمة وتذويدة بالتحف والاثريات الخديوية الخاصة بالقصر والحملات المصرية خلال فترة انشائة وافتتاحة للجمهور ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 28 يوليو 2015
خرائب واطلال قصر الخديوى محمد على باشا بالسويس
فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, 28 يوليو 2012, نشرت على هذة الصفحة المقال التالى, مع مقطع الفيديو المرفق, عن تحول قصر الخديوى محمد على باشا بالسويس الى خرابة بسبب الاهمال, وبرغم مرور ثلاث سنوات على نشر المقال ومقطع الفيديو, فلا يزال القصر حتى الان فى 28 يوليو 2015, عبارة عن خرابة كبيرة, وجاء المقال على الوجة التالى. ''[ قصر خديوى مصر محمد على باشا, الذى بناة فى مدينة السويس عام 1860 للاشراف منة خلال فترات اقامتة بالسويس على سفر الحملات المصرية الى الحجاز والسودان, والذى انشئ فى بعض جوانبة ثان اقدم محكمة شرعية فى مصر عام 1868 بعد محكمة الزنانيرى بالقاهرة, تحول الى خرائب واطلال تسكنة الخفافيش والغربان نتيجة اهمالة من قبل وزارة الدولة لشئون الاثار طوال سنوات حكم الرئيس المخلوع, والمفترض بعد ثورة 25 يناير2011, توفير الدعم الكافى لترميم المبانى الاثرية المصرية المهملة, وفى مقدمتها قصر الخديوى محمد على باشا بالسويس, وفتحة بعد ترميمة وتذويدة بالتحف والاثريات الخديوية الخاصة بالقصر والحملات المصرية خلال فترة انشائة وافتتاحة للجمهور ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.