فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 7 اغسطس 2013, قبل اسيوع من فض اوكار ارهاب عصابة الاخوان فى رايعة والنهضة, نشرت مقالا جاء على الوجة التالى, ''[ كانما مصر ناقصة بلاوى اخوانية, واسواق للاتجار بالدين, واستخفاف بعقول البسطاء والمعوزين, بعد ان خرجت علينا جماعة الاخوان الارهابية مساء امس الثلاثاء 6 اغسطس 2013, واعلنت بشرى فتوها لاكبر اكاذيبها الى الامة العربية والاسلامية بان ''الرئيس الاخوانى المعزول محمد مرسى هو نبى الله يوسف لهذا الزمان'', وزعم أحمد عارف المتحدث الرسمي باسم جماعة الإخوان الارهابية خلال اعلانة فى صوت جهورى حماسى فتوى جماعتة الارهابية من اعلى منصة اشارة مرور منطقة رابعة العدوية بالقاهرة وسط صمت تام للمعتصمين قائلا, ''بان ما حدث مع الدكتور محمد مرسي هو ما حدث مع نبي الله يوسف حينما مكنه الله في الأرض، ولذلك فإن مرسي هو نبى الله يوسف لهذا الزمان", وانقلب صمت المعتصمين خلال اعلان فتوى جماعة الاخوان الارهابية الى هتافات مدوية بحياة من اسمتة جماعة الاخوان الارهابية فى فتواها الكاذبة ''بالنبى مرسى'' و ''نبى الله يوسف لهذا الزمان'' وارتفعت اعلام تنظيم القاعدة واعلام جماعة الاخوان الارهابية مع هتافات المعتصمين الذين بلغ بهم التاثر من فتوى هذة البشرى المزعومة غير المسبوقة الى حد اعتقادهم بانهم يدافعون عن نبى جديد للاسلام ضد الكفار والمشركين وليس عن مجرما هاربا من سجن وادى النطرون ومتهما بالاستبداد ضد شعبة وبالتخابر مع الدول والجهات الاجنبية والتجسس لحسابهم وبالتحالف مع المنظمات الارهابية ضد بلدة, وتناقلت وسائل الاعلام فتوى الكذبة الكبرى لجماعة الاخوان الارهابية, والتى تعد قمة التهريج فى الاتجار بالدين واصدار الفتاوى المغرضة التفصيل للتغرير بالغوغاء والدهماء لتحقيق اهداف ومصالح شخصية على حساب الشعب المصرى ]''.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.