تعقد حاليا فى نيويورك, اجتماعات الدورة الـ70 للجمعية العامة للأمم المتحدة, وفى مثل هذا اليوم قبل سنة, 26 سبتمبر 2014, نشرت مقالا على هذة الصفحة, تناولت فية الاجتماع الذى عقد بين السيسى واوباما فى نيويورك قبلها بفترة 24 ساعة, على هامش اجتماعات الدورة الـ69 للجمعية العامة للأمم المتحدة, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ من حق ملايين المصريين الذين رفضوا بجاحة الرئيس الامريكى براك اوباما, وطلبة عقد اجتماع لة مع الرئيس عبدالفتاح السيسى, على هامش اجتماعات الدورة الـ69 للجمعية العامة للأمم المتحدة فى نيويورك, والذى تم عقدة بالفعل امس الخميس 25 سبتمبر 2014, ان يجاهروا بالاسباب الموضوعية لمعارضتهم عقد هذا الاجتماع, لاءنة من غير المعقول ان يتحول براك اوباما من ذئب دموى خبيث, الى حمل وديع مسالم, بين يوم وليلة, ومن شيطان عربيد, وافاق زنيم, الى ملاك سماوى, بعد كل مافعلة من شرور ومعاصى واثام ضد مصر وشعبها, والدول العربية وشعوبها, فاقت شرور ومعاصى واثام كل الادارات الامريكية السابقة على مدار 35 سنة, لمحاولة فرض اجندته الاستعمارية الامريكية/الاسرائيلية, لتقسيم مصر والدول العربية, واضاعة القضية الفلسطينية, باستخدام طوابيرة من الارهابيين, وتجار السياسة, واصحاب التمويلات الاجنبية, وارتضاء السلطات المصرية لقاء زعيم عصابة الشرور الامريكية, كانما لتكافئة على شرورة واجرامة واثامة فى حق مصر, فى حين كان الوضع يقتضى رفض قبول طلبة, وسحب السفير المصرى فى امريكا, وطرد السفير الامريكى فى القاهرة, وتخفيض مستوى التمثيل الدبلوماسى بين البلدين الى مستوى قائما بالاعمال, مثلما فعلت مصر مع تركيا, او جعلها شبة مجمدة, مثلما فعلت مصر, والسعودية, والامارات, والبحرين, مع قطر, بدلا من معاقبة طوابير الاذناب والاذيال, وترك رأس الافعى تواصل بث سمومها, بحجة تلويح اوباما بتجميد شرة ضد مصر وانهائة تجميد المعونة الامريكية, دون عقابة اولا على الشر الذى قام بارتكابة, لمنع معاودتة ارتكابة فى الخفاء بخسة وغدر ولؤم وخديعة, بعد ان فشل فى تحقيق اهدافة خلال ارتكاب اثامة علنا, حماية مصر من دسائس شيطان امريكا الاعظم, اهم من عودة المعونة الامريكية ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
السبت، 26 سبتمبر 2015
استمرار حذر الشعب من اوباما فى ذكرى اجتماعة الاول مع السيسى على هامش اجتماعات الامم المتحدة
تعقد حاليا فى نيويورك, اجتماعات الدورة الـ70 للجمعية العامة للأمم المتحدة, وفى مثل هذا اليوم قبل سنة, 26 سبتمبر 2014, نشرت مقالا على هذة الصفحة, تناولت فية الاجتماع الذى عقد بين السيسى واوباما فى نيويورك قبلها بفترة 24 ساعة, على هامش اجتماعات الدورة الـ69 للجمعية العامة للأمم المتحدة, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ من حق ملايين المصريين الذين رفضوا بجاحة الرئيس الامريكى براك اوباما, وطلبة عقد اجتماع لة مع الرئيس عبدالفتاح السيسى, على هامش اجتماعات الدورة الـ69 للجمعية العامة للأمم المتحدة فى نيويورك, والذى تم عقدة بالفعل امس الخميس 25 سبتمبر 2014, ان يجاهروا بالاسباب الموضوعية لمعارضتهم عقد هذا الاجتماع, لاءنة من غير المعقول ان يتحول براك اوباما من ذئب دموى خبيث, الى حمل وديع مسالم, بين يوم وليلة, ومن شيطان عربيد, وافاق زنيم, الى ملاك سماوى, بعد كل مافعلة من شرور ومعاصى واثام ضد مصر وشعبها, والدول العربية وشعوبها, فاقت شرور ومعاصى واثام كل الادارات الامريكية السابقة على مدار 35 سنة, لمحاولة فرض اجندته الاستعمارية الامريكية/الاسرائيلية, لتقسيم مصر والدول العربية, واضاعة القضية الفلسطينية, باستخدام طوابيرة من الارهابيين, وتجار السياسة, واصحاب التمويلات الاجنبية, وارتضاء السلطات المصرية لقاء زعيم عصابة الشرور الامريكية, كانما لتكافئة على شرورة واجرامة واثامة فى حق مصر, فى حين كان الوضع يقتضى رفض قبول طلبة, وسحب السفير المصرى فى امريكا, وطرد السفير الامريكى فى القاهرة, وتخفيض مستوى التمثيل الدبلوماسى بين البلدين الى مستوى قائما بالاعمال, مثلما فعلت مصر مع تركيا, او جعلها شبة مجمدة, مثلما فعلت مصر, والسعودية, والامارات, والبحرين, مع قطر, بدلا من معاقبة طوابير الاذناب والاذيال, وترك رأس الافعى تواصل بث سمومها, بحجة تلويح اوباما بتجميد شرة ضد مصر وانهائة تجميد المعونة الامريكية, دون عقابة اولا على الشر الذى قام بارتكابة, لمنع معاودتة ارتكابة فى الخفاء بخسة وغدر ولؤم وخديعة, بعد ان فشل فى تحقيق اهدافة خلال ارتكاب اثامة علنا, حماية مصر من دسائس شيطان امريكا الاعظم, اهم من عودة المعونة الامريكية ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.