فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 11 اكتوبر 2013, نشرت على هذة الصفحة المقال التالى, ''[ يارجال القوات المسلحة المصرية الابطال والقيادة السياسية الانتقالية, انتبهوا من احابيل العدو الامريكى العديدة لمحاولة الاضرار بالقدرات العسكرية والامنية لجيشنا الباسل العظيم للانتقام منة مع جهاز الشرطة لوقوفهما مع ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013, ومنها تعمدة بعد تجميدة المساعدات الامريكية الانتظار 100 يوم تحت دعاوى دراسة الموقف لاعلان ما اسماة تعليقة المساعدات الامريكية رسميا بدلا من اعلانة ذلك فى نفس يوم تجميدة تلك المساعدات فعليا لتضييعة الوقت الثمين على مصر لتنويع مصادر سلاحها, بالاضافة الى تعمدة بعد مرور المائة يوم الاعلان عن ما اسماة تعليق المساعدات الامريكية وليس الغائها على وهم انتظار مصر شهورا ثمينة اخرى حتى يرفع العدو الامريكى تعليقة المزعوم بهدف اضعاف قدرات القوات المسلحة العسكرية بتلك الاحابيل وفى النهاية بعد ان يحقق اهدافة الخبيثة يعلن الغاء المساعدات كليا, يارجال القوات المسلحة الابرار والقيادة السياسية الانتقالية, فلنلعب نفس لعبتهم وعلى البغى تدور الدوائر من خلال تعليق بنود اتفاقية كامب ديفيد التى تلزم الولايات المتحدة الامريكية بصفتها الراعى لاتفاقية السلام بسداد تلك المعونة التى لانريدها اصلا, والمسارعة بتنويع مصادر السلاح وشراء جميع احتياجات القوات المسلحة وجهاز الشرطة من الدول الصديقة وخاصة من روسيا وفرنسا والصين وكوريا الشمالية دون انتظار تراجع اوباما عن غية, خاصة وانة لن يتراجع اصلا بعد ان دهسنا عنقة بنعال الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو, وبعد ان وضعنا انفة فى الاوحال خلال الحرب على الارهاب لجماعة الاخوان الارهابية وحلفائها من المرتزقة والارهابيين, وبعد قيامنا بوقف دعمة لجماعات الإرهاب والتطرف والعنف المسلح فى مصر واستئصالها واحباط اجندة اوباما فى استغلالها لاستنزاف الاقتصاد المصرى وتدمير الموارد الاقتصادية الأساسية للدولة المصرية, والقضاء نهائيا على مشروع اوباما لتقسيم مصر. لقد حققنا اعظم انتصارات مصر العسكرية فى حرب اكتوبر المجيدة بامكانيات محدودة من العتاد العسكرى الروسى والصينى والكورى الشمالى وعدد من دول الكتلة الشرقية, وبدون وجود حتى بندقية واحدة من الاسلحة الامريكية, اذن لنحقق انتصارتنا الجديدة ضد اهداف الاستخبارات الامريكية الخبيثة والاعداء والارهابيين بارادة وصمود وقوة الشعب المصرى واسلحة الدول الصديقة فعلا ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 11 أكتوبر 2015
تنويع مصادر سلاح الجيش المصرى عظم قدراتة واحبط دسائس الاعداء بزعامة اوباما
فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 11 اكتوبر 2013, نشرت على هذة الصفحة المقال التالى, ''[ يارجال القوات المسلحة المصرية الابطال والقيادة السياسية الانتقالية, انتبهوا من احابيل العدو الامريكى العديدة لمحاولة الاضرار بالقدرات العسكرية والامنية لجيشنا الباسل العظيم للانتقام منة مع جهاز الشرطة لوقوفهما مع ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013, ومنها تعمدة بعد تجميدة المساعدات الامريكية الانتظار 100 يوم تحت دعاوى دراسة الموقف لاعلان ما اسماة تعليقة المساعدات الامريكية رسميا بدلا من اعلانة ذلك فى نفس يوم تجميدة تلك المساعدات فعليا لتضييعة الوقت الثمين على مصر لتنويع مصادر سلاحها, بالاضافة الى تعمدة بعد مرور المائة يوم الاعلان عن ما اسماة تعليق المساعدات الامريكية وليس الغائها على وهم انتظار مصر شهورا ثمينة اخرى حتى يرفع العدو الامريكى تعليقة المزعوم بهدف اضعاف قدرات القوات المسلحة العسكرية بتلك الاحابيل وفى النهاية بعد ان يحقق اهدافة الخبيثة يعلن الغاء المساعدات كليا, يارجال القوات المسلحة الابرار والقيادة السياسية الانتقالية, فلنلعب نفس لعبتهم وعلى البغى تدور الدوائر من خلال تعليق بنود اتفاقية كامب ديفيد التى تلزم الولايات المتحدة الامريكية بصفتها الراعى لاتفاقية السلام بسداد تلك المعونة التى لانريدها اصلا, والمسارعة بتنويع مصادر السلاح وشراء جميع احتياجات القوات المسلحة وجهاز الشرطة من الدول الصديقة وخاصة من روسيا وفرنسا والصين وكوريا الشمالية دون انتظار تراجع اوباما عن غية, خاصة وانة لن يتراجع اصلا بعد ان دهسنا عنقة بنعال الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو, وبعد ان وضعنا انفة فى الاوحال خلال الحرب على الارهاب لجماعة الاخوان الارهابية وحلفائها من المرتزقة والارهابيين, وبعد قيامنا بوقف دعمة لجماعات الإرهاب والتطرف والعنف المسلح فى مصر واستئصالها واحباط اجندة اوباما فى استغلالها لاستنزاف الاقتصاد المصرى وتدمير الموارد الاقتصادية الأساسية للدولة المصرية, والقضاء نهائيا على مشروع اوباما لتقسيم مصر. لقد حققنا اعظم انتصارات مصر العسكرية فى حرب اكتوبر المجيدة بامكانيات محدودة من العتاد العسكرى الروسى والصينى والكورى الشمالى وعدد من دول الكتلة الشرقية, وبدون وجود حتى بندقية واحدة من الاسلحة الامريكية, اذن لنحقق انتصارتنا الجديدة ضد اهداف الاستخبارات الامريكية الخبيثة والاعداء والارهابيين بارادة وصمود وقوة الشعب المصرى واسلحة الدول الصديقة فعلا ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.