اغتبط الاعداء وتجار الدين, بحادث سقوط طائرة الركاب الروسية إيرباص 321, فوق وسط سيناء, صباح يوم السبت 31 اكتوبر, بعد 23 دقيقة من اقلاعها من مطار شرم الشيخ, وهى فى طريقها إلى مدينة ''سان بطرسبورغ'' الروسية, ومصرع وفقد 217 راكب, منهم 138 سيدة, و62 رجل, و17 طفل, بالاضافة الى 7 من افراد طاقم الطائرة, بعضهم اغتبط سرا لدواعى الخبث, والاخر القى علنا وصلات ردح, وبعيدا عن اى تكهنات عن اسباب الكارثة حتى اعلان نتائج التحقيقات الجارية, فالامر المؤكد فى انها ستعطى دافعا هائلا لتنامى العلاقات المصرية/الروسية, بعد ان تابع البلدين, اغتباط الاعداء بمحنتهما, ومحاولة اغتنام ارهاصات سياسية منها ضدهما, لتقويض علاقاتهما التى يرونها تجهض دسائسهم, بما يؤكد للبلدين اهمية تنامى علاقاتهما بصورة اعظم, لدحض اضغاث احلام وارهاصات الاعداء, ودهس رؤوسهم الخبيثة بالنعال.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 1 نوفمبر 2015
العلاقات المصرية/الروسية تدهس رؤوس الاعداء المهللين بسقوط طائرة الركاب الروسية
اغتبط الاعداء وتجار الدين, بحادث سقوط طائرة الركاب الروسية إيرباص 321, فوق وسط سيناء, صباح يوم السبت 31 اكتوبر, بعد 23 دقيقة من اقلاعها من مطار شرم الشيخ, وهى فى طريقها إلى مدينة ''سان بطرسبورغ'' الروسية, ومصرع وفقد 217 راكب, منهم 138 سيدة, و62 رجل, و17 طفل, بالاضافة الى 7 من افراد طاقم الطائرة, بعضهم اغتبط سرا لدواعى الخبث, والاخر القى علنا وصلات ردح, وبعيدا عن اى تكهنات عن اسباب الكارثة حتى اعلان نتائج التحقيقات الجارية, فالامر المؤكد فى انها ستعطى دافعا هائلا لتنامى العلاقات المصرية/الروسية, بعد ان تابع البلدين, اغتباط الاعداء بمحنتهما, ومحاولة اغتنام ارهاصات سياسية منها ضدهما, لتقويض علاقاتهما التى يرونها تجهض دسائسهم, بما يؤكد للبلدين اهمية تنامى علاقاتهما بصورة اعظم, لدحض اضغاث احلام وارهاصات الاعداء, ودهس رؤوسهم الخبيثة بالنعال.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.