عقب اصدار مرسى مايسمى اعلانة الدستورى, فى 22 نوفمبر 2012, ضد الشعب المصرى الذى استهان بة, مثلة مثل العديد من الطغاة الذين خانوا امانة الشعب فور انتخابهم بعد ان ازاغ المنصب ابصارهم, وقعت العديد من الفعاليات الشعبية بالسويس ضد عصابة مرسى والتى قمت برصدها فى حينها بالفيديو, ومنها هجوم المواطنين بالسويس على مقر الاخوان والذى يبينه مقطع الفيديو المرفق, وجاءت الكلمات المرفقة على الوجة التالى, ''[ توجة مئات المواطنين المتظاهرين بالسويس ضد مايسمى بالاعلان الدستورى الرئاسى ومطالبتهم باسقاط حكومة الاخوان المسلمين والغاء مايسمى بالاعلان الدستورى الرئاسى بعد صلاة العصر يوم الجمعة 23 نوفمبر 2012 من ميدان الاربعين بالسويس الى مقر حزب الحرية والعدالة الحاكم الذراع السياسى لجماعة الاخوان المسلمين فى شارع احمد شوقى بالسويس وتظاهرهم امامة وسرعان ما اندلعت معارك واشتباكات دموية طاحنة باستخدام قنابل المولوتوف والاحجار فى البداية بين المتظاهرين والمدافعين عن مقر حزب الحرية والعدالة وسرعان ايضا ما دخلت الشرطة فى الاحداث كطرف ثالث وعند هبوط الظلام خرجت رصاصات غدر من مجهولين باتجاة المتظاهرين واتهم بعض المصابين بالرصاص من المتظاهرين المدافعين عن مقر حزب الحرية والعدالة باصابتهم بينما اتهم مصابين اخرين الشرطة باطلاق الرصاص على المتظاهرين متسترين بالظلام وبرج سكنى تحت الانشاء موجود امام مقر حزب الحرية والعدالة فى حين نفى حزب الحرية والعدالة بالسويس فى بيان اصدرة قيامة احد من طرفة باطلاق الرصاص على المتظاهرين وطالبت جموع غفيرة من المواطنين المتظاهرين بتشكيل لجنة قضائية محايدة من قضاة محكمة النقض للتحقيق فى مذبحة اطلاق الرصاص على المتظاهرين وتحديد الجهة التى اطلقت الرصاص وبرغم اصابة عشرات المتظاهرين بالرصاص والاحجار الا ان معظمهم خشى التوجة للمستشفى لعدم القبض علية باى ذريعة وبلغ عدد المصابين الذين ارتضوا الذهاب لمستشفى السويس العام من واقع الكشوف الرسمية 27 مصابا منهم 11 مصابا برصاص الخرطوش
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 24 نوفمبر 2015
ذكرى احداث المعارك الدامية امام مقر الاخوان بالسويس بعد اعلان مرسى
عقب اصدار مرسى مايسمى اعلانة الدستورى, فى 22 نوفمبر 2012, ضد الشعب المصرى الذى استهان بة, مثلة مثل العديد من الطغاة الذين خانوا امانة الشعب فور انتخابهم بعد ان ازاغ المنصب ابصارهم, وقعت العديد من الفعاليات الشعبية بالسويس ضد عصابة مرسى والتى قمت برصدها فى حينها بالفيديو, ومنها هجوم المواطنين بالسويس على مقر الاخوان والذى يبينه مقطع الفيديو المرفق, وجاءت الكلمات المرفقة على الوجة التالى, ''[ توجة مئات المواطنين المتظاهرين بالسويس ضد مايسمى بالاعلان الدستورى الرئاسى ومطالبتهم باسقاط حكومة الاخوان المسلمين والغاء مايسمى بالاعلان الدستورى الرئاسى بعد صلاة العصر يوم الجمعة 23 نوفمبر 2012 من ميدان الاربعين بالسويس الى مقر حزب الحرية والعدالة الحاكم الذراع السياسى لجماعة الاخوان المسلمين فى شارع احمد شوقى بالسويس وتظاهرهم امامة وسرعان ما اندلعت معارك واشتباكات دموية طاحنة باستخدام قنابل المولوتوف والاحجار فى البداية بين المتظاهرين والمدافعين عن مقر حزب الحرية والعدالة وسرعان ايضا ما دخلت الشرطة فى الاحداث كطرف ثالث وعند هبوط الظلام خرجت رصاصات غدر من مجهولين باتجاة المتظاهرين واتهم بعض المصابين بالرصاص من المتظاهرين المدافعين عن مقر حزب الحرية والعدالة باصابتهم بينما اتهم مصابين اخرين الشرطة باطلاق الرصاص على المتظاهرين متسترين بالظلام وبرج سكنى تحت الانشاء موجود امام مقر حزب الحرية والعدالة فى حين نفى حزب الحرية والعدالة بالسويس فى بيان اصدرة قيامة احد من طرفة باطلاق الرصاص على المتظاهرين وطالبت جموع غفيرة من المواطنين المتظاهرين بتشكيل لجنة قضائية محايدة من قضاة محكمة النقض للتحقيق فى مذبحة اطلاق الرصاص على المتظاهرين وتحديد الجهة التى اطلقت الرصاص وبرغم اصابة عشرات المتظاهرين بالرصاص والاحجار الا ان معظمهم خشى التوجة للمستشفى لعدم القبض علية باى ذريعة وبلغ عدد المصابين الذين ارتضوا الذهاب لمستشفى السويس العام من واقع الكشوف الرسمية 27 مصابا منهم 11 مصابا برصاص الخرطوش
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.