مثل هذا اليوم 7 ديسمبر, فى مدينة السويس الباسلة, وسائر محافظات الجمهورية, قبل ثلاث سنوات, صورة وطنية خالدة, فى مواصلة معارضة جور وطغيان نظام حكم الاخوان الارهابى حتى سقوطة مع كل ما نجم عنة من خزعبلات, ونشرت فى هذا اليوم 7 ديسمبر 2012, مقالا مع مقطع فيديو على هذة الصفحة, رصدت فيهما الاحتجاجات الشعبية بالسويس ضد جبروت مرسى وفرقتة, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ اكد المواطنين المواطنين الذين احتشدوا عقب صلاة الجمعة 7 ديسمبر 2012, فى ميدان الاربعين بالسويس, فى مظاهرات اطلق عليها العديد من الاسماء منها ''الكارت الاحمر'', و ''الانذار الاخير'', و ''الشرعية للشعب'', و ''اسقاط ميليشيات الاخوان المسلحة'', بان مرسى يسير فى اعمالة وخطاباتة على نفس طريق الطغاة المستبدين الذين حاولوا بالاباطيل ايجاد الذرائع وادعاء وجود مؤمرات خارجية وداخلية لفرض استبدادهم وجورهم وظلمهم وتعسفهم وقمعهم ضد الشعب, ولم يستجيب لمطالب الشعب الرافض اعلانة الغير دستورى, ودستورة المسلوق الباطل, واصر على المضى قدما فى غية واجراء استفتاء باطل على دستور الاخوان الساقط حدد لة يوم 15 ديسمبر 2012, وتحايل على الشعب, وحاول استرضاة القضاة بحيلة استعدادة لتعديل المادة السادسة من اعلانة الغير دستورى الجائر التى تنتهك استقلال القضاء, برغم ان مطالب الشعب تنادى بالغاء فرمان اعلانة الغير دستورى باكملة فورا, وليس المساومة على الغاء بعض موادة بعد انتهاء الغرض منها بالاستفتاء الباطل, والعمل على الغاء الاستفتاء على دستور الاخوان المسلوق الباطل وليس المضى قدما فية, واكد المتظاهرين حبوط حيلة رئيس الجمهورية بدعوتة المعارضين لفرمان اعلانة الغير دستورى ودستورة الساقط ودعاوى الاستفتاء علية الباطل للحوار, فى نفس الوقت الذى يمضى فية قدما لفرض جميع فرماناتة الاستبدادية, فى محاولة لكسب الوقت حتى تمرير الاستفتاء الباطل على دستور الاخوان الساقط, وبوهم شق صف المعارضين الذين اشترطوا للحوار الغاء اعلانة الغير دستورى كاملا ودستور الاخوان الساقط ودعاوى الاستفتاء الباطل علية لايجاد مناخ للحوار, الا ان مرسى لم يستجيب لذلك ومضى فى استبدادة وجورة للنهاية دافعا بالبلاد فى ظل الغضب الشعبى الموجود الى اتون حرب اهلية, ورفض المواطنين المتظاهرين تقمص رئيس الجمهورية شخصية الرئيس المخلوع الذى اعتاد على اختلاق المؤمرات الوهمية لتبرير فرمانات استبدادة, واتهام مرسى بعض المواطنين المتظاهرين وبعض القوى السياسية التى صنفها حسب فكر جماعتة الاخوانية بالتامر علية, لتبرير استبدادة وطغيانة, واكدوا بان مكان وجود هذة المؤامرات الوهمية فى ساحات المحاكم التى انتهك قدسية استقلالها لاستبيان مدى صحتها من عدمة, وليس التشهير بهولاء المواطنين امام شاشات التليفزيون, والذين يتهم العديد منهم ميليشيات الاخوان باختطافهم وتعذيبهم وتلفيق قضايا لهم لايجاد حجج باطلة لرئيس الجمهورية الديكتاتورى للمضى قدما فى استبدادة واعلانة غير الدستورى ودستور الاخوان الجائر ودعاوى الاستفتاء الباطل علية, وهتف المتظاهرين ضد رئيس الجمهورية وفرمانة الديكتاتورى ودستورة الجائر والاستفتاء الباطل علية ونظام حكم جماعة الاخوان الاستبدادى, وضد تعاظم استبداد رئيس الجمهورية وجماعتة من الاخوان وحلفاؤهم, واصرارهم على طرح مسودة دستور ساقط فى استفتاء باطل بعد قيام حفنة من تيارا احاديا بتفصيلة فى لجنة مطعون عليها وبتمريرة فى مجلس شورى مطعون علية ومنتظر حلهما لعدم سلامتهما. وانسحاب جميع الاحزاب المدنية, والقوى السياسية, والمؤسسات الوطتية, والنقابات المهنية, والازهر الشريف, والكنيسة المصرية, من لجنة صياغة الدستور المزعومة, لعدم شرعيتها وقيام الاخوان بذيادة اعدادهم فيها بدون وجة حق لفرض هرطقتهم في دستورهم الباطل, وقيام مليشيات الاخوان باعاقة عمل المحكمة الدستورية عن اصدار حكمها بشان لجنة تفصيل الدستور ومجلس الشورى المطعون فيهما, انها مهازل نظام حكم يمضى بعناد فاق عناد الحمار الى نهايتة المرتقبة ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الاثنين، 7 ديسمبر 2015
ذكرى مظاهرات جمعة الكارت الاحمر ضد مرسى وفرقتة واعلانة الباطل ودستورة الجائر
مثل هذا اليوم 7 ديسمبر, فى مدينة السويس الباسلة, وسائر محافظات الجمهورية, قبل ثلاث سنوات, صورة وطنية خالدة, فى مواصلة معارضة جور وطغيان نظام حكم الاخوان الارهابى حتى سقوطة مع كل ما نجم عنة من خزعبلات, ونشرت فى هذا اليوم 7 ديسمبر 2012, مقالا مع مقطع فيديو على هذة الصفحة, رصدت فيهما الاحتجاجات الشعبية بالسويس ضد جبروت مرسى وفرقتة, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ اكد المواطنين المواطنين الذين احتشدوا عقب صلاة الجمعة 7 ديسمبر 2012, فى ميدان الاربعين بالسويس, فى مظاهرات اطلق عليها العديد من الاسماء منها ''الكارت الاحمر'', و ''الانذار الاخير'', و ''الشرعية للشعب'', و ''اسقاط ميليشيات الاخوان المسلحة'', بان مرسى يسير فى اعمالة وخطاباتة على نفس طريق الطغاة المستبدين الذين حاولوا بالاباطيل ايجاد الذرائع وادعاء وجود مؤمرات خارجية وداخلية لفرض استبدادهم وجورهم وظلمهم وتعسفهم وقمعهم ضد الشعب, ولم يستجيب لمطالب الشعب الرافض اعلانة الغير دستورى, ودستورة المسلوق الباطل, واصر على المضى قدما فى غية واجراء استفتاء باطل على دستور الاخوان الساقط حدد لة يوم 15 ديسمبر 2012, وتحايل على الشعب, وحاول استرضاة القضاة بحيلة استعدادة لتعديل المادة السادسة من اعلانة الغير دستورى الجائر التى تنتهك استقلال القضاء, برغم ان مطالب الشعب تنادى بالغاء فرمان اعلانة الغير دستورى باكملة فورا, وليس المساومة على الغاء بعض موادة بعد انتهاء الغرض منها بالاستفتاء الباطل, والعمل على الغاء الاستفتاء على دستور الاخوان المسلوق الباطل وليس المضى قدما فية, واكد المتظاهرين حبوط حيلة رئيس الجمهورية بدعوتة المعارضين لفرمان اعلانة الغير دستورى ودستورة الساقط ودعاوى الاستفتاء علية الباطل للحوار, فى نفس الوقت الذى يمضى فية قدما لفرض جميع فرماناتة الاستبدادية, فى محاولة لكسب الوقت حتى تمرير الاستفتاء الباطل على دستور الاخوان الساقط, وبوهم شق صف المعارضين الذين اشترطوا للحوار الغاء اعلانة الغير دستورى كاملا ودستور الاخوان الساقط ودعاوى الاستفتاء الباطل علية لايجاد مناخ للحوار, الا ان مرسى لم يستجيب لذلك ومضى فى استبدادة وجورة للنهاية دافعا بالبلاد فى ظل الغضب الشعبى الموجود الى اتون حرب اهلية, ورفض المواطنين المتظاهرين تقمص رئيس الجمهورية شخصية الرئيس المخلوع الذى اعتاد على اختلاق المؤمرات الوهمية لتبرير فرمانات استبدادة, واتهام مرسى بعض المواطنين المتظاهرين وبعض القوى السياسية التى صنفها حسب فكر جماعتة الاخوانية بالتامر علية, لتبرير استبدادة وطغيانة, واكدوا بان مكان وجود هذة المؤامرات الوهمية فى ساحات المحاكم التى انتهك قدسية استقلالها لاستبيان مدى صحتها من عدمة, وليس التشهير بهولاء المواطنين امام شاشات التليفزيون, والذين يتهم العديد منهم ميليشيات الاخوان باختطافهم وتعذيبهم وتلفيق قضايا لهم لايجاد حجج باطلة لرئيس الجمهورية الديكتاتورى للمضى قدما فى استبدادة واعلانة غير الدستورى ودستور الاخوان الجائر ودعاوى الاستفتاء الباطل علية, وهتف المتظاهرين ضد رئيس الجمهورية وفرمانة الديكتاتورى ودستورة الجائر والاستفتاء الباطل علية ونظام حكم جماعة الاخوان الاستبدادى, وضد تعاظم استبداد رئيس الجمهورية وجماعتة من الاخوان وحلفاؤهم, واصرارهم على طرح مسودة دستور ساقط فى استفتاء باطل بعد قيام حفنة من تيارا احاديا بتفصيلة فى لجنة مطعون عليها وبتمريرة فى مجلس شورى مطعون علية ومنتظر حلهما لعدم سلامتهما. وانسحاب جميع الاحزاب المدنية, والقوى السياسية, والمؤسسات الوطتية, والنقابات المهنية, والازهر الشريف, والكنيسة المصرية, من لجنة صياغة الدستور المزعومة, لعدم شرعيتها وقيام الاخوان بذيادة اعدادهم فيها بدون وجة حق لفرض هرطقتهم في دستورهم الباطل, وقيام مليشيات الاخوان باعاقة عمل المحكمة الدستورية عن اصدار حكمها بشان لجنة تفصيل الدستور ومجلس الشورى المطعون فيهما, انها مهازل نظام حكم يمضى بعناد فاق عناد الحمار الى نهايتة المرتقبة ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.