فى مثل هذا اليوم قبل سنة, 23 يناير 2015, نشرت على هذة الصفحة مقال مع 3 مقاطع فيديو لصور عرض شرائحى وتعبيرى, استعرضت فية الدور الهجومى الاستخباراتى التى تقوم بها امريكا عبر المنظمات الحقوقية ومنها منظمة «هيومان رايتس ووتش» ضد دول العالم المناهضة لشرور امريكا تحت دعاوى نصرة الديمقراطية, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ تحولت منظمة «هيومان رايتس ووتش» المتمسحة فى حقوق الانسان وحريات الشعوب, الى عصابة ارهابية امريكية, ومخلب بلطجة للاستخبارات الامريكية, تحاول بتهديد حكومات الدول المستهدفة باصدار تقارير ملفقة عن انتهاكات مزعومة لحقوق الانسان فيها, ابتزازها واخضاعها للاجندة والهيمنة الامريكية, وكان يمكن للمنظمة الامريكية المشبوهة ان تكسب ثقة واحترام شعوب دول العالم, بدلا من ان تكسب لعناتهم الابدية, لو لم تحتضن اذناب امريكا من الارهابيين وبينهم جماعة الاخوان الارهابية, وتتجاهل ارهاب الحكومات الامريكية المتعاقبة واجهزة استخباراتها ضد الدول المستهدفة, وانتهاكات امريكا فى جونتانامو, وارسالها الطائرات بدون طيار لانتهاك سيادة الدول لذبح المدنيين بزعم انهم متطرفين, وتجسسها على شعوب العالم بما فيهم حلفائها, وقمع الشرطة الامريكية لمظاهرات مواطنيها العرقية, واضطهادها للمهمشين فيها, وتشجيعها التفرقة العنصرية ضد اللون والجنس والدين, وترصد 3 مقاطع فيديو بشرائح صور تعبيرية مع وصف تفصيلى لكل مقطع على اليونيوب, جانبا من مهازل منظمة الاستخبارات الامريكية «هيومان رايتس ووتش» المارقة ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
السبت، 23 يناير 2016
بنوراما ارهاب عصابة منظمة هيومان رايتس ووتش [ 3 مقاطع فيديو ]
فى مثل هذا اليوم قبل سنة, 23 يناير 2015, نشرت على هذة الصفحة مقال مع 3 مقاطع فيديو لصور عرض شرائحى وتعبيرى, استعرضت فية الدور الهجومى الاستخباراتى التى تقوم بها امريكا عبر المنظمات الحقوقية ومنها منظمة «هيومان رايتس ووتش» ضد دول العالم المناهضة لشرور امريكا تحت دعاوى نصرة الديمقراطية, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ تحولت منظمة «هيومان رايتس ووتش» المتمسحة فى حقوق الانسان وحريات الشعوب, الى عصابة ارهابية امريكية, ومخلب بلطجة للاستخبارات الامريكية, تحاول بتهديد حكومات الدول المستهدفة باصدار تقارير ملفقة عن انتهاكات مزعومة لحقوق الانسان فيها, ابتزازها واخضاعها للاجندة والهيمنة الامريكية, وكان يمكن للمنظمة الامريكية المشبوهة ان تكسب ثقة واحترام شعوب دول العالم, بدلا من ان تكسب لعناتهم الابدية, لو لم تحتضن اذناب امريكا من الارهابيين وبينهم جماعة الاخوان الارهابية, وتتجاهل ارهاب الحكومات الامريكية المتعاقبة واجهزة استخباراتها ضد الدول المستهدفة, وانتهاكات امريكا فى جونتانامو, وارسالها الطائرات بدون طيار لانتهاك سيادة الدول لذبح المدنيين بزعم انهم متطرفين, وتجسسها على شعوب العالم بما فيهم حلفائها, وقمع الشرطة الامريكية لمظاهرات مواطنيها العرقية, واضطهادها للمهمشين فيها, وتشجيعها التفرقة العنصرية ضد اللون والجنس والدين, وترصد 3 مقاطع فيديو بشرائح صور تعبيرية مع وصف تفصيلى لكل مقطع على اليونيوب, جانبا من مهازل منظمة الاستخبارات الامريكية «هيومان رايتس ووتش» المارقة ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.