فى مثل هذا اليوم قبل عامين, الذى كان يوافق يوم الجمعة 10 يناير 2014, قبل 72 ساعة من موعد اجراء الاستفتاء على الدستور يومى 14 و 15 يناير 2014, شنت شرذمة من الدهماء والغوغاء والبلطجية المرتزقة العاملين باليومية مع مقاولى انفار جماعة الاخوان الارهابية, اعمال عنف وشغب وتخريب وارهاب فى بعض محافظات الجمهورية ومنها السويس, بعد انتهاء صلاة الجمعة مباشرة, تنفيذا لدسائس واحقاد وتعليمات قيادات الاخوان فى السجون, على وهم ترويع وتخويف وارهاب الشعب المصرى ومنع المواطنين من المشاركة فى الاستفتاء على الدستور, وقد نشرت يومها مقالا مع مقطع فيديو على هذة الصفحة استعرضت فية تطلعات الناس نحو اقرار الدستور الذى ضحوا من اجل اقرارة بالكثير, والارهاب الذى قام بة مرتزقة الاخوان خلال ذلك اليوم, وجهل عصابة الاخوان, برغم كل اعمال ارهابها منذ قيامها من قبور الضلال, بان الشعب المصرى, وكل الشعوب الحرة الابية, لاتخضع ابدا للارهاب, لاءن خضوعها يعنى انتهاء دولة المؤسسات والقانون, وقيام دولة شريعة الغاب التى يفرضها داعش باعمال العنف والارهاب, وضياع الشعب مع وطنة, وقد جاء المقال على الوجة التالى, ''[ قبل 72 ساعة من توجة ملايين المصريين اصحاب وابطال ثورتى 25 يناير2011, و30 يونيو2013, يومى 14 و 15 يناير 2014, لصناديق الاستفتاء للتصويت بنعم على دستور 2014, الذى يترجم تطلعات الشعب الوطنية, ويؤكد سقوط دولة ولاية الفقية وحكم امراء الارهاب والجواسيس, ويقضى على مخطط الاجندة الامريكية/الاخوانية/الاسرائيلية, لتقسيم مصر والدول العربية, هرعت جماعة الاخوان الارهابية, عقب صلاة اليوم الجمعة 10 يناير 2014, الى اداء ''رقصة سكرات الموت قبل ان تلفظ انفاسها الاخيرة'', ''عند اقرار الشعب المصرى دستور 2014'', وقامت بدفع مقاولى انفارها لتسيير مظاهرات للدهماء والغوغاء والبلطجية من مرتزقة الاخوان للقيام باعمال عنف وشغب وارهاب وقتل وتدمير وتخريب, فى بعض محافظات الجمهورية, على وهم اجوف بتخويف الشعب المصرى ومنع المواطنين من المشاركة فى الاستفتاء على الدستور, واعمى الحقد الاسود جماعة الاخوان الارهابية عن حقيقة ناصعة, تتمثل فى انها قامت, وهى فى اليلطة, باتباع نفس الاسلوب الارهابى والتهديدى ضد الشعب المصرى قبل ثورة 30 يونيو 2013, وتمثلت النتيجة بنزول عشرات ملايين المصريين يوم 30 يونيو 2013, الى شوارع وميادين جميع محافظات مصر, وقاموا بعزل الرئيس الاخوانى مرسى واسقاط نظام حكم عشيرتة الارهابى, وهو ما سوف يتكرر يومى 14 و15 يناير 2014, ويخرج الشعب المصرى بعشرات الملايين للتصويت بنعم على الدستور, بعد ان ادت تهديدات الجماعة الارهابية ''الفشنك'', سواء قبل ثورة 30 يونيو, ومرورا بكل مناسبة على مدار فترة تصل لاكثر من 6 شهور بعد ثورة 30 يونيو, الى تكاتف الشعب المصرى يدا واحدة لتقويض ارهاب طائفة الاخوان الارهابيين المندسة على ارض التى لاتعرفها, مثلما تم تقويض طائفة الاخوان الحشاشين الارهابيين, وفى مدينة السويس قامت شرذمة من الدهماء والغوغاء والبلطجية من مرتزقة طائفة الحشاشين الارهابية الجديدة والمعروفة باسم طائفة الاخوان الارهابية, بافتعال احداث عنف وشغب وتخريب وارهاب ضد المواطنين وممتلكاتهم العامة والخاصة, عقب صلاة الجمعة اليوم 10 يناير 2014, واستخدموا فى ارهابهم رصاص الخرطوش والشماريخ والبارشوت والاحجار وقنابل المولوتوف واطارات السيارات المشتعلة, ولقى 3 مواطنين من المارة مصرعهم خلال الاحداث برصاص بلطجية الاخوان الغادر, واصيب عشرات اخرون, وتصدت الشرطة لبلطجية الاخوان والقت القبض على العديد منهم واحيلوا للنيابة التى تولت التحقيق. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 10 يناير 2016
يوم ارهاب الاخوان بالسويس قبل التصويت على دستور 2014
فى مثل هذا اليوم قبل عامين, الذى كان يوافق يوم الجمعة 10 يناير 2014, قبل 72 ساعة من موعد اجراء الاستفتاء على الدستور يومى 14 و 15 يناير 2014, شنت شرذمة من الدهماء والغوغاء والبلطجية المرتزقة العاملين باليومية مع مقاولى انفار جماعة الاخوان الارهابية, اعمال عنف وشغب وتخريب وارهاب فى بعض محافظات الجمهورية ومنها السويس, بعد انتهاء صلاة الجمعة مباشرة, تنفيذا لدسائس واحقاد وتعليمات قيادات الاخوان فى السجون, على وهم ترويع وتخويف وارهاب الشعب المصرى ومنع المواطنين من المشاركة فى الاستفتاء على الدستور, وقد نشرت يومها مقالا مع مقطع فيديو على هذة الصفحة استعرضت فية تطلعات الناس نحو اقرار الدستور الذى ضحوا من اجل اقرارة بالكثير, والارهاب الذى قام بة مرتزقة الاخوان خلال ذلك اليوم, وجهل عصابة الاخوان, برغم كل اعمال ارهابها منذ قيامها من قبور الضلال, بان الشعب المصرى, وكل الشعوب الحرة الابية, لاتخضع ابدا للارهاب, لاءن خضوعها يعنى انتهاء دولة المؤسسات والقانون, وقيام دولة شريعة الغاب التى يفرضها داعش باعمال العنف والارهاب, وضياع الشعب مع وطنة, وقد جاء المقال على الوجة التالى, ''[ قبل 72 ساعة من توجة ملايين المصريين اصحاب وابطال ثورتى 25 يناير2011, و30 يونيو2013, يومى 14 و 15 يناير 2014, لصناديق الاستفتاء للتصويت بنعم على دستور 2014, الذى يترجم تطلعات الشعب الوطنية, ويؤكد سقوط دولة ولاية الفقية وحكم امراء الارهاب والجواسيس, ويقضى على مخطط الاجندة الامريكية/الاخوانية/الاسرائيلية, لتقسيم مصر والدول العربية, هرعت جماعة الاخوان الارهابية, عقب صلاة اليوم الجمعة 10 يناير 2014, الى اداء ''رقصة سكرات الموت قبل ان تلفظ انفاسها الاخيرة'', ''عند اقرار الشعب المصرى دستور 2014'', وقامت بدفع مقاولى انفارها لتسيير مظاهرات للدهماء والغوغاء والبلطجية من مرتزقة الاخوان للقيام باعمال عنف وشغب وارهاب وقتل وتدمير وتخريب, فى بعض محافظات الجمهورية, على وهم اجوف بتخويف الشعب المصرى ومنع المواطنين من المشاركة فى الاستفتاء على الدستور, واعمى الحقد الاسود جماعة الاخوان الارهابية عن حقيقة ناصعة, تتمثل فى انها قامت, وهى فى اليلطة, باتباع نفس الاسلوب الارهابى والتهديدى ضد الشعب المصرى قبل ثورة 30 يونيو 2013, وتمثلت النتيجة بنزول عشرات ملايين المصريين يوم 30 يونيو 2013, الى شوارع وميادين جميع محافظات مصر, وقاموا بعزل الرئيس الاخوانى مرسى واسقاط نظام حكم عشيرتة الارهابى, وهو ما سوف يتكرر يومى 14 و15 يناير 2014, ويخرج الشعب المصرى بعشرات الملايين للتصويت بنعم على الدستور, بعد ان ادت تهديدات الجماعة الارهابية ''الفشنك'', سواء قبل ثورة 30 يونيو, ومرورا بكل مناسبة على مدار فترة تصل لاكثر من 6 شهور بعد ثورة 30 يونيو, الى تكاتف الشعب المصرى يدا واحدة لتقويض ارهاب طائفة الاخوان الارهابيين المندسة على ارض التى لاتعرفها, مثلما تم تقويض طائفة الاخوان الحشاشين الارهابيين, وفى مدينة السويس قامت شرذمة من الدهماء والغوغاء والبلطجية من مرتزقة طائفة الحشاشين الارهابية الجديدة والمعروفة باسم طائفة الاخوان الارهابية, بافتعال احداث عنف وشغب وتخريب وارهاب ضد المواطنين وممتلكاتهم العامة والخاصة, عقب صلاة الجمعة اليوم 10 يناير 2014, واستخدموا فى ارهابهم رصاص الخرطوش والشماريخ والبارشوت والاحجار وقنابل المولوتوف واطارات السيارات المشتعلة, ولقى 3 مواطنين من المارة مصرعهم خلال الاحداث برصاص بلطجية الاخوان الغادر, واصيب عشرات اخرون, وتصدت الشرطة لبلطجية الاخوان والقت القبض على العديد منهم واحيلوا للنيابة التى تولت التحقيق. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.