امر اللواء احمد حلمى الهياتمى محافظ السويس, إحالة الدكتور لطفى عبدالسميع مدير عام مديرية الصحة بالسويس للتحقيق, بعد ان فوجئ المحافظ خلال تفقدة ظهر اليوم الاربعاء 13 يناير, مركز طبى قرية عرب العمارين بحى عتاقة, بسوء الخدمة الصحية, وعدم وجود الادوية اللازمة والاجهزة الطبية الكافية, وعدم توفر الكوادر الطبية المتخصصة, وعدم وجود سيارة اسعاف, وإغلاق المركز الطبى ابوابة كل يوم بعد الساعة الثانية ظهرا, واضطرار الاهالى المرضى الى التوجة لمراكز طبية اخرى بعيدة لعلاج انفسهم, وقرر المحافظ احالة مديرعام مديرية الصحة ومدير المركز الطبى للقرية للشئون القانونية للتحقيق معهم, وعقد المحافظ لقاء مع الاهالى لسماع مظالمهم ومنها سرعة تفعيل المركز الطبى للقرية بعد دعمة بالاجهزة والكوادر الطبية والادوية الكافية وعملة على مدار 24 ساعة, وتوفير سيارة اسعاف للقرية, وتجهيزمسجد القرية, وتوفير وسيلة مواصلات لاهالى القرية.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأربعاء، 13 يناير 2016
إحالة مدير عام مديرية الصحة بالسويس للتحقيق نتيجة سوء الخدمة الصحية
امر اللواء احمد حلمى الهياتمى محافظ السويس, إحالة الدكتور لطفى عبدالسميع مدير عام مديرية الصحة بالسويس للتحقيق, بعد ان فوجئ المحافظ خلال تفقدة ظهر اليوم الاربعاء 13 يناير, مركز طبى قرية عرب العمارين بحى عتاقة, بسوء الخدمة الصحية, وعدم وجود الادوية اللازمة والاجهزة الطبية الكافية, وعدم توفر الكوادر الطبية المتخصصة, وعدم وجود سيارة اسعاف, وإغلاق المركز الطبى ابوابة كل يوم بعد الساعة الثانية ظهرا, واضطرار الاهالى المرضى الى التوجة لمراكز طبية اخرى بعيدة لعلاج انفسهم, وقرر المحافظ احالة مديرعام مديرية الصحة ومدير المركز الطبى للقرية للشئون القانونية للتحقيق معهم, وعقد المحافظ لقاء مع الاهالى لسماع مظالمهم ومنها سرعة تفعيل المركز الطبى للقرية بعد دعمة بالاجهزة والكوادر الطبية والادوية الكافية وعملة على مدار 24 ساعة, وتوفير سيارة اسعاف للقرية, وتجهيزمسجد القرية, وتوفير وسيلة مواصلات لاهالى القرية.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.