فى مثل هذا اليوم قبل سنة, 23 يناير 2015, نشرت على هذة الصفحة مقال مع 21 مقطع فيديو وصور عرض شرائحى وتعبيرى, استعرضت فية دور يهوذا الاثير لعصابة السلفيين, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ برغم ان عصابات طائفة السلفيين الارهابية, بمختلف مسمياتها التجارية, لاتختلف فى منهجها الارهابى والتكفيرى عن باقى عصابات طوائف الارهاب, الا انهم تفوقوا عن غيرهم فى الخبث واللؤم والمكر والخديعة والمداهنة والاصطناع, بعد ان تصنعوا خلال نظام حكم المخلوع مبارك المسالمة التى وصلت الى حد التعاون المشبوة مع سلطة طاغية عبر جهاز مباحث امن الدولة, وتقمصوا خلال نظام حكم المجلس العسكرى بعد ثورة 25 يناير2011, شخصيات نساك الهند الذين لاتعنيهم من زخارف الدنيا ومباهج الحياة شئ, ولعبوا بالبيضة والحجر فى الانتخابات الرئاسية عام 2012, واوهما كلا من المرشحين فى انتخابات الاعادة شفيق ومرسى, بانهم انصارة الخاضعين, واظهروا خبيئة انفسهم خلال نظام حكم الاخوان, وارتضوا انعام مرسى عليهم بالتعينات فى مجلس الشورى, وشاركوا مع الاخوان فى سلق دستور ولاية الفقية, وقوانين انتخابات على مقاسهم ابطلتها محكمة القضاء الادارى والمحكمة الادارية العليا لاحقا, وهللوا لاعلان مرسى الغير دستورى, وشاركوا فى محاصرة المحكمة الدستورية العليا ومدينة الانتاج الاعلامى ودار القضاء ومشيخة الازهر ووزارة الدفاع, واعتصموا مع الاخوان فى رابعة والنهضة, وكانوا اول من تبراء من نظام حكم الاخوان فور قيام الشعب المصرى باسقاطة فى ثورة 30 يونيو2013, وهرولوا للسير مع ارادة الشعب المصرى فى الظاهر لمحاولة التسلل مع عناصرهم الى مجلس النواب ومسايرة الشعب, وظلوا كما هم على خبثهم المعهود, وواصلت اذنابهم من السلفيين الاغرار دعم ارهاب الاخوان حتى اصبح نصف المقبوض عليهم فى اعمال ارهابية ومعظم القائمين باعمال ارهابية فى سيناء من السلفيين, لذا لم يكن عجيب ان نشاهد كل من تحالفوا مع السلفيين فى مسيرة حياتهم الرجسة اتهموهم فيما بعد بالخيانة والانقلاب عليهم. ويرصد 21 مقطع فيديو وعرض شرائحى مع وصف تفصيلى لكل مقطع على اليوتيوب, بعض مساوئ عصابات طائفة السلفيين الارهابية فى مصر]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
السبت، 23 يناير 2016
بنوراما ارهاب عصابة السلفيين فى مصر [ 21 مفطع فيديو ]
فى مثل هذا اليوم قبل سنة, 23 يناير 2015, نشرت على هذة الصفحة مقال مع 21 مقطع فيديو وصور عرض شرائحى وتعبيرى, استعرضت فية دور يهوذا الاثير لعصابة السلفيين, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ برغم ان عصابات طائفة السلفيين الارهابية, بمختلف مسمياتها التجارية, لاتختلف فى منهجها الارهابى والتكفيرى عن باقى عصابات طوائف الارهاب, الا انهم تفوقوا عن غيرهم فى الخبث واللؤم والمكر والخديعة والمداهنة والاصطناع, بعد ان تصنعوا خلال نظام حكم المخلوع مبارك المسالمة التى وصلت الى حد التعاون المشبوة مع سلطة طاغية عبر جهاز مباحث امن الدولة, وتقمصوا خلال نظام حكم المجلس العسكرى بعد ثورة 25 يناير2011, شخصيات نساك الهند الذين لاتعنيهم من زخارف الدنيا ومباهج الحياة شئ, ولعبوا بالبيضة والحجر فى الانتخابات الرئاسية عام 2012, واوهما كلا من المرشحين فى انتخابات الاعادة شفيق ومرسى, بانهم انصارة الخاضعين, واظهروا خبيئة انفسهم خلال نظام حكم الاخوان, وارتضوا انعام مرسى عليهم بالتعينات فى مجلس الشورى, وشاركوا مع الاخوان فى سلق دستور ولاية الفقية, وقوانين انتخابات على مقاسهم ابطلتها محكمة القضاء الادارى والمحكمة الادارية العليا لاحقا, وهللوا لاعلان مرسى الغير دستورى, وشاركوا فى محاصرة المحكمة الدستورية العليا ومدينة الانتاج الاعلامى ودار القضاء ومشيخة الازهر ووزارة الدفاع, واعتصموا مع الاخوان فى رابعة والنهضة, وكانوا اول من تبراء من نظام حكم الاخوان فور قيام الشعب المصرى باسقاطة فى ثورة 30 يونيو2013, وهرولوا للسير مع ارادة الشعب المصرى فى الظاهر لمحاولة التسلل مع عناصرهم الى مجلس النواب ومسايرة الشعب, وظلوا كما هم على خبثهم المعهود, وواصلت اذنابهم من السلفيين الاغرار دعم ارهاب الاخوان حتى اصبح نصف المقبوض عليهم فى اعمال ارهابية ومعظم القائمين باعمال ارهابية فى سيناء من السلفيين, لذا لم يكن عجيب ان نشاهد كل من تحالفوا مع السلفيين فى مسيرة حياتهم الرجسة اتهموهم فيما بعد بالخيانة والانقلاب عليهم. ويرصد 21 مقطع فيديو وعرض شرائحى مع وصف تفصيلى لكل مقطع على اليوتيوب, بعض مساوئ عصابات طائفة السلفيين الارهابية فى مصر]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.