فى مثل هذا اليوم قبل عامين, الموافق يوم الجمعة 24 يناير 2014, القت الشرطة القبض على امام وخطيب مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب, احد اكبر مساجد السويس, ''الاخوانى'' على باب المسجد عقب صلاة الجمعة, بعد تحريضة خلال خطبة صلاة الجمعة ميليشيات عصابة الاخوان الارهابية التى تجمعت فى محيط المسجد, على القيام باعمال العنف, كما تم القبض على 23 من ميليشيات عصابة الاخوان خلال قيامهم باعمال العنف, واحتفل اهالى السويس بالقبض على الطغمة الارهابية الفاسدة وذكرى ثورة 25 يناير فى ميدان الاربعين ومعظم شوارع السويس, وقد نشرت يومها على هذة الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيهما هذة الاحداث, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ فى اطار قيام جماعة الاخوان الارهابية, ببعض الاعمال الارهابية, فى عدد من محافظات الجمهورية, مع حلول ذكرى ثورة 25 يناير المصرية, على وهم اضعاف المعاقل الامنية, واحداث فوضى لاستغلالها لفرض ارهاصاتهم الفاشية, طارد اهالى السويس مع قوات مشتركة من الجيش والشرطة مرتزقة الجماعة الارهابية, عقب صلاة الجمعة 24 يناير 2014 واحبطوا اعمالهم التخريبية, , عقب تجمعهم فى محيط مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب احد اكبر مساجد السويس يتقدمهم البلطجية, وعدوانهم بالاسلحة النارية والخرطوش والشماريخ والبارشوت وقنابل المولوتوف والاحجار على المارة فى الشوارع الجانبية, واستخدام الشرطة القنابل المسيلة للدموع والاهالى الشوم والاحجار فى مطارداتهم بهمة وفاعلية, حتى فرت مرتزقة الاخوان بعد القبض على 23 عنصر منهم بينهم امام وخطيب المسجد الذين احتشدوا فى محيطة للقيام باعمالهم الشيطانية, بعد ان قام امام المسجد بتحريضهم خلال خطبة صلاة الجمعة للقيام باعمالهم الجهنمية, وقام بعدها اهالى السويس بالتجمع والاحتشاد فى ميدان الاربعين وباقى شوارع السويس لتحية قوات الجيش والشرطة على اعمالهم الوطنية, والاحتفال معهم بذكرى ثورة 25 يناير وهم يهتفون لمصر ويرفعون اعلامها ويطالبون باعدام قيادات العصابة المفترية ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 24 يناير 2016
يوم القبض على امام وخطيب اكبر مساجد السويس لتحريضة مرتزقة عصابة الاخوان الشيطانية
فى مثل هذا اليوم قبل عامين, الموافق يوم الجمعة 24 يناير 2014, القت الشرطة القبض على امام وخطيب مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب, احد اكبر مساجد السويس, ''الاخوانى'' على باب المسجد عقب صلاة الجمعة, بعد تحريضة خلال خطبة صلاة الجمعة ميليشيات عصابة الاخوان الارهابية التى تجمعت فى محيط المسجد, على القيام باعمال العنف, كما تم القبض على 23 من ميليشيات عصابة الاخوان خلال قيامهم باعمال العنف, واحتفل اهالى السويس بالقبض على الطغمة الارهابية الفاسدة وذكرى ثورة 25 يناير فى ميدان الاربعين ومعظم شوارع السويس, وقد نشرت يومها على هذة الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيهما هذة الاحداث, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ فى اطار قيام جماعة الاخوان الارهابية, ببعض الاعمال الارهابية, فى عدد من محافظات الجمهورية, مع حلول ذكرى ثورة 25 يناير المصرية, على وهم اضعاف المعاقل الامنية, واحداث فوضى لاستغلالها لفرض ارهاصاتهم الفاشية, طارد اهالى السويس مع قوات مشتركة من الجيش والشرطة مرتزقة الجماعة الارهابية, عقب صلاة الجمعة 24 يناير 2014 واحبطوا اعمالهم التخريبية, , عقب تجمعهم فى محيط مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب احد اكبر مساجد السويس يتقدمهم البلطجية, وعدوانهم بالاسلحة النارية والخرطوش والشماريخ والبارشوت وقنابل المولوتوف والاحجار على المارة فى الشوارع الجانبية, واستخدام الشرطة القنابل المسيلة للدموع والاهالى الشوم والاحجار فى مطارداتهم بهمة وفاعلية, حتى فرت مرتزقة الاخوان بعد القبض على 23 عنصر منهم بينهم امام وخطيب المسجد الذين احتشدوا فى محيطة للقيام باعمالهم الشيطانية, بعد ان قام امام المسجد بتحريضهم خلال خطبة صلاة الجمعة للقيام باعمالهم الجهنمية, وقام بعدها اهالى السويس بالتجمع والاحتشاد فى ميدان الاربعين وباقى شوارع السويس لتحية قوات الجيش والشرطة على اعمالهم الوطنية, والاحتفال معهم بذكرى ثورة 25 يناير وهم يهتفون لمصر ويرفعون اعلامها ويطالبون باعدام قيادات العصابة المفترية ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.