فى مثل هذا اليوم قبل سنة, الموافق يوم السبت 28 فبراير 2015, صدر الحكم القضائى الثالث من نوعة خلال سنة واحدة, باعتبار حركة حماس الفلسطينية منظمة ارهابية, وقد نشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية حرفيا نصوص الاحكام القضائية الثلاث التى قضت جميعا باعتبار حركة حماس الفلسطينية منظمة ارهابية وتواريخ صدورها, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ جاء حكم محكمة القاهرة للأمور المستعجلة، الصادر اليوم السبت 28 فبراير2015, والذى قضى : ''باعتبار حركة حماس الفلسطينية, منظمة إرهابية، نتيجة ثبوت تورطها في العمليات الإرهابية التي راح ضحيتها عدد من رجال الشرطة والجيش'', الحكم القضائى الثالث من نوعة, الذى يصدر ويقضى باعتبار حركة حماس الفلسطينية منظمة ارهابية, خلال سنة واحدة, بعد حكم محكمة القاهرة للأمور المستعجلة, الصادر يوم السبت 31 يناير 2015, والذى قضى : ''بحظر كتائب القسام , الجناح العسكرى لحركة حماس الفلسطينية، وإدراجها جماعة إرهابية، وإدراج كل من ينتمي إليها داخل مصر من ضمن العناصر الإرهابية'', وبعد حكم محكمة القاهرة للأمور المستعجلة, الصادر يوم الثلاثاء 4 مارس 2014, والذى قضى : ''بحظر انشطة منظمة حماس الفلسطينية داخل جمهورية مصر العربية, وما ينبثق عنها من جماعات, أو جمعيات, أو تنظيمات, أو مؤسسات متفرعة منها, أو تابعة اليها, أو منشأه باموالها, أو تتلقى منها دعما ماليًا, أو أى نوع من انواع الدعم, واعتبارها جماعة إرهابية, والتحفظ علي مقراتها'', وبعد صدور الحكم الثالث, اليوم السبت 28 فبراير2015, باعتبار حركة حماس تنظيما ارهابيا, خرج رؤوس ارهاب حماس من جحورهم ليتطاولوا على مصر وشعبها, برغم علمهم بحكم اعمال ارهابهم, بصحة احكام القضاء المصرى الثلاث المتتالية التى صدرت ضدهم وقضت باعتبار حركتهم المارقة تنظيما ارهابيا, لمحاولة تضليل الشعب الفلسطينى واهالى قطاع غزة ببجاحتهم, وبوهم تنصلهم من دفعهم الثمن غاليا عندما تقرر مصر تحصيل فاتورة ارهابهم منهم, مع كون اساس الامن القومى لاى دولة فى العالم, من مخاطر حركة ارهابية قائمة على حدودها وتصدر الارهاب اليها, بالقطع لن يكون بتدليلها والتغاضى عن ارهابها وفتح الحدود على مصراعيها امامها حتى تتمادى فية بصورة تشكل خطورة بالغة على سلامة الامن القومى المصرى, بل فى تقويض منابع ارهابها بوسائل شتى, ليس بالضرورة عن طريق عملا عسكريا, اللهم الا اذا تعرضت مصر لعدوان مكشوف, ولكن باعمال لجوستية واستراتيجية مع اغلاق الحدود وهدم الانفاق, لعقابها وتقاليم مخالبها, ولتاكيد بان اى ارهاب لها لن يمر بدون حساب, مع اقرار ارهابها وانحرافها رسميا وحظرها مع المنتمين لها, حتى يتم بالشعب الفلسطينى استئصالها, بعد ان شاهد بنفسة انحرافها عن طريق القضية الفلسطينية, وتركها العدو الاسرائيلى يوطد احتلالة ومستوطناتة فى الاراضى الفلسطينية المحتلة, وتفرغها فى القيام باعمال الارهاب ضد مصر, وفرضها حكم الحديد والنار على الشعب الفلسطينى فى قطاع غزة, وتشكيلها مع جماعات الارهاب المختلفة وعلى راسها جماعة الاخوان الارهابية, حلفا شيطانيا للقيام بالاعمال الارهابية ضد مصر والدول العربية لمحاولة تفتيتها لحساب اجندات امريكا, واسرائيل, وقطر, وتركيا, وحزب الله, وايران ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 28 فبراير 2016
يوم صدور الحكم القضائى الثالث باعتبار حركة حماس الفلسطينية منظمة ارهابية
فى مثل هذا اليوم قبل سنة, الموافق يوم السبت 28 فبراير 2015, صدر الحكم القضائى الثالث من نوعة خلال سنة واحدة, باعتبار حركة حماس الفلسطينية منظمة ارهابية, وقد نشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية حرفيا نصوص الاحكام القضائية الثلاث التى قضت جميعا باعتبار حركة حماس الفلسطينية منظمة ارهابية وتواريخ صدورها, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ جاء حكم محكمة القاهرة للأمور المستعجلة، الصادر اليوم السبت 28 فبراير2015, والذى قضى : ''باعتبار حركة حماس الفلسطينية, منظمة إرهابية، نتيجة ثبوت تورطها في العمليات الإرهابية التي راح ضحيتها عدد من رجال الشرطة والجيش'', الحكم القضائى الثالث من نوعة, الذى يصدر ويقضى باعتبار حركة حماس الفلسطينية منظمة ارهابية, خلال سنة واحدة, بعد حكم محكمة القاهرة للأمور المستعجلة, الصادر يوم السبت 31 يناير 2015, والذى قضى : ''بحظر كتائب القسام , الجناح العسكرى لحركة حماس الفلسطينية، وإدراجها جماعة إرهابية، وإدراج كل من ينتمي إليها داخل مصر من ضمن العناصر الإرهابية'', وبعد حكم محكمة القاهرة للأمور المستعجلة, الصادر يوم الثلاثاء 4 مارس 2014, والذى قضى : ''بحظر انشطة منظمة حماس الفلسطينية داخل جمهورية مصر العربية, وما ينبثق عنها من جماعات, أو جمعيات, أو تنظيمات, أو مؤسسات متفرعة منها, أو تابعة اليها, أو منشأه باموالها, أو تتلقى منها دعما ماليًا, أو أى نوع من انواع الدعم, واعتبارها جماعة إرهابية, والتحفظ علي مقراتها'', وبعد صدور الحكم الثالث, اليوم السبت 28 فبراير2015, باعتبار حركة حماس تنظيما ارهابيا, خرج رؤوس ارهاب حماس من جحورهم ليتطاولوا على مصر وشعبها, برغم علمهم بحكم اعمال ارهابهم, بصحة احكام القضاء المصرى الثلاث المتتالية التى صدرت ضدهم وقضت باعتبار حركتهم المارقة تنظيما ارهابيا, لمحاولة تضليل الشعب الفلسطينى واهالى قطاع غزة ببجاحتهم, وبوهم تنصلهم من دفعهم الثمن غاليا عندما تقرر مصر تحصيل فاتورة ارهابهم منهم, مع كون اساس الامن القومى لاى دولة فى العالم, من مخاطر حركة ارهابية قائمة على حدودها وتصدر الارهاب اليها, بالقطع لن يكون بتدليلها والتغاضى عن ارهابها وفتح الحدود على مصراعيها امامها حتى تتمادى فية بصورة تشكل خطورة بالغة على سلامة الامن القومى المصرى, بل فى تقويض منابع ارهابها بوسائل شتى, ليس بالضرورة عن طريق عملا عسكريا, اللهم الا اذا تعرضت مصر لعدوان مكشوف, ولكن باعمال لجوستية واستراتيجية مع اغلاق الحدود وهدم الانفاق, لعقابها وتقاليم مخالبها, ولتاكيد بان اى ارهاب لها لن يمر بدون حساب, مع اقرار ارهابها وانحرافها رسميا وحظرها مع المنتمين لها, حتى يتم بالشعب الفلسطينى استئصالها, بعد ان شاهد بنفسة انحرافها عن طريق القضية الفلسطينية, وتركها العدو الاسرائيلى يوطد احتلالة ومستوطناتة فى الاراضى الفلسطينية المحتلة, وتفرغها فى القيام باعمال الارهاب ضد مصر, وفرضها حكم الحديد والنار على الشعب الفلسطينى فى قطاع غزة, وتشكيلها مع جماعات الارهاب المختلفة وعلى راسها جماعة الاخوان الارهابية, حلفا شيطانيا للقيام بالاعمال الارهابية ضد مصر والدول العربية لمحاولة تفتيتها لحساب اجندات امريكا, واسرائيل, وقطر, وتركيا, وحزب الله, وايران ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.