فى مثل هذا اليوم قبل عامين, الموافق يوم السبت 29 مارس 2014, احالت محكمة جنايات الإسكندرية اوراق رئيس عصابة ميليشيات اخوانية مع مساعدة الى المفتى لابداء الرائ فى اعدامهما شنقا, لقيامهما مع باقى افراد العصابة وهما يكبرون ويحملون علم تنظيم القاعدة الارهابى ويهللون لجماعة الاخوان الارهابية, بطعن 4 اطفال بالاسلحة البيضاء فوق سطح عقار والقائهم من فوق السطح العقار بدعوى نصرة الاخوان واعلاء راية الاسلام, ونشرت يومها مقال على هذة الصفحة مع مقطع فيديو للجريمة البشعة خلال وقوعها, استعرضت فية نص قرار المحكمة وملابسات الجريمة البشعة, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ كلنا شاهدنا يوم 5 يوليو 2013, بعد يومين من عزل الرئيس الاخوانى السابق محمد مرسى يوم 3 يوليو 2013, بعد انتصار ثورة 30 يونيو 2013, قيام مظاهرة شغب وعنف وارهاب اخوانية تضم العشرات من مرتزقة وبلطجية وميليشيات عصابات جماعة الاخوان المسلمين الارهابية, يتزعمها ارهابى اخوانى ملتحى يحمل علم تنظيم القاعدة, تحاصر 4 من الصبية والاطفال داخل عقار فى احدى شوارع منطقة سيدى جابر بالاسكندرية بدعوى انهم من المعارضين للرئيس الاخوانى المعزول مرسى, وتداهم العقار, وتطارد الصبية والاطفال حتى خزان المياة فوق سطح العقار, ويقوم رئيس العصابة الارهابى الاخوانى الملتحى, مع مساعدة الايمن الاخوانى, بطعن الصبية والاطفال بالاسلحة البيضاء, والقاؤهم من اعلى خزان المياة وسطح العقار, وذبحهم والتمثيل بهم لضمان الاجهاز عليهم, وسط تكبيرهم مع باقى المرتزقة والبلطجية الاخوان, فى غزوة القاء الصبية والاطفال من اعلى سطح عقار, وترديدهم شعارات اسلامية تزعم نصرتهم للدين, وهتافهم بحياة الرئيس المعزول مرسى وقيادات جماعة الاخوان, وفى ظلال رفرفة علم تنظيم القاعدة حول المكان كاجنحة خفاش مع رئيس العصابة الارهابى الاخوانى, والقت الاجهزة المعنية القبض على رئيس العصابة الارهابى الاخوانى ومساعدة الايمن الاخوانى و 61 من باقى بلطجية الاخوان الذين اشتركوا فى مطاردة الصبية والاطفال, وفى القيام باعمال عنف وشغب وارهاب فى الشوارع المحيطة بالمكان, حتى قضت اليوم السبت 29 مارس 2014, محكمة جنايات الإسكندرية, بإحالة أوراق رئيس العصابة الارهابى الاخوانى, المدعو محمود حسن رمضان ، ومساعدة الايمن الاخوانى, المدعو عبد الله الأحمدي، إلى فضيلة المفتي لابداء الرائ فى الحكم باعدامهما شنقا, وتحديد جلسة 19 مايو 2014, للنطق بالحكم عليهما وعلى باقى المتهمين ال 61 مع استمرار حبس جميع المتهمين, ولايستبعد فى ظل بوق الكذب والتضليل ان تحول جماعة الاخوان الارهابية, مدعومة من ولى امرها فى امريكا, المدعو براك اوباما, وشلتة الذليلة فى الاتحاد الاوربى, من المتهمين السفاحين قتلة الصبية والاطفال, الى ابطال مغاوير, وشهداء ابرار, ضحوا بحياتهم من اجل نصرة الاسلام, وحقوق الانسان, والقضية الفلسطينية, والاجندة الامريكية لتقسيم مصر والدول العربية. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 29 مارس 2016
يوم احالة اوراق مجاهدى عصابة الاخوان للمفتى لذبحهم الاطفال والقائهم من أعلى عمارة بالإسكندرية
فى مثل هذا اليوم قبل عامين, الموافق يوم السبت 29 مارس 2014, احالت محكمة جنايات الإسكندرية اوراق رئيس عصابة ميليشيات اخوانية مع مساعدة الى المفتى لابداء الرائ فى اعدامهما شنقا, لقيامهما مع باقى افراد العصابة وهما يكبرون ويحملون علم تنظيم القاعدة الارهابى ويهللون لجماعة الاخوان الارهابية, بطعن 4 اطفال بالاسلحة البيضاء فوق سطح عقار والقائهم من فوق السطح العقار بدعوى نصرة الاخوان واعلاء راية الاسلام, ونشرت يومها مقال على هذة الصفحة مع مقطع فيديو للجريمة البشعة خلال وقوعها, استعرضت فية نص قرار المحكمة وملابسات الجريمة البشعة, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ كلنا شاهدنا يوم 5 يوليو 2013, بعد يومين من عزل الرئيس الاخوانى السابق محمد مرسى يوم 3 يوليو 2013, بعد انتصار ثورة 30 يونيو 2013, قيام مظاهرة شغب وعنف وارهاب اخوانية تضم العشرات من مرتزقة وبلطجية وميليشيات عصابات جماعة الاخوان المسلمين الارهابية, يتزعمها ارهابى اخوانى ملتحى يحمل علم تنظيم القاعدة, تحاصر 4 من الصبية والاطفال داخل عقار فى احدى شوارع منطقة سيدى جابر بالاسكندرية بدعوى انهم من المعارضين للرئيس الاخوانى المعزول مرسى, وتداهم العقار, وتطارد الصبية والاطفال حتى خزان المياة فوق سطح العقار, ويقوم رئيس العصابة الارهابى الاخوانى الملتحى, مع مساعدة الايمن الاخوانى, بطعن الصبية والاطفال بالاسلحة البيضاء, والقاؤهم من اعلى خزان المياة وسطح العقار, وذبحهم والتمثيل بهم لضمان الاجهاز عليهم, وسط تكبيرهم مع باقى المرتزقة والبلطجية الاخوان, فى غزوة القاء الصبية والاطفال من اعلى سطح عقار, وترديدهم شعارات اسلامية تزعم نصرتهم للدين, وهتافهم بحياة الرئيس المعزول مرسى وقيادات جماعة الاخوان, وفى ظلال رفرفة علم تنظيم القاعدة حول المكان كاجنحة خفاش مع رئيس العصابة الارهابى الاخوانى, والقت الاجهزة المعنية القبض على رئيس العصابة الارهابى الاخوانى ومساعدة الايمن الاخوانى و 61 من باقى بلطجية الاخوان الذين اشتركوا فى مطاردة الصبية والاطفال, وفى القيام باعمال عنف وشغب وارهاب فى الشوارع المحيطة بالمكان, حتى قضت اليوم السبت 29 مارس 2014, محكمة جنايات الإسكندرية, بإحالة أوراق رئيس العصابة الارهابى الاخوانى, المدعو محمود حسن رمضان ، ومساعدة الايمن الاخوانى, المدعو عبد الله الأحمدي، إلى فضيلة المفتي لابداء الرائ فى الحكم باعدامهما شنقا, وتحديد جلسة 19 مايو 2014, للنطق بالحكم عليهما وعلى باقى المتهمين ال 61 مع استمرار حبس جميع المتهمين, ولايستبعد فى ظل بوق الكذب والتضليل ان تحول جماعة الاخوان الارهابية, مدعومة من ولى امرها فى امريكا, المدعو براك اوباما, وشلتة الذليلة فى الاتحاد الاوربى, من المتهمين السفاحين قتلة الصبية والاطفال, الى ابطال مغاوير, وشهداء ابرار, ضحوا بحياتهم من اجل نصرة الاسلام, وحقوق الانسان, والقضية الفلسطينية, والاجندة الامريكية لتقسيم مصر والدول العربية. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.