الثلاثاء، 22 مارس 2016

يوم قيام الشاويش صالح وميليشيات ايران والحوثيين باحتلال اليمن قبل ساعات من انعقاد القمة العربية

فى مثل هذا الفترة قبل سنة, قام الشاويش اليمنى المخلوع على عبدالله صالح, بتوسيع نطاق انقلابة مع الحوثيين ضد السلطة الشرعية فى اليمن على وهم وضع الدول العربية امام الامر الواقع قبل ساعات من انعقاد القمة العربية فى 23 مارس 2015, ونشرت حينها يوم 22 مارس 2015, مقال على هذة الصفحة استعرضت فية هذة الاحداث, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ اعمى الحقد الاسود الرئيس اليمنى الشيعى المخلوع ''الشاويش'' على عبدالله صالح, الذى هرول فور استيلائة على السلطة وهو على درجة ''شاويش'', بترقية نفسة الى رتبة ''مشير'' وقائدا اعلى للقوات المسلحة اليمنية, قبل خلعة من السلطة, ضد الشعب اليمنى ومصر ودول الخليج وباقى الدول العربية, لا لشئ سوى اصرار الشعب اليمنى على خلعة نتيجة ديكتاتوريتة وفسادة, واستيلائة على عشرات مليارات الدولارات من اموال الشعب اليمنى, وتحويلة اليمن الى تكية خاصة لاسرتة وافراد عشيرتة القبلية, وتاييد مصر ودول الخليج وباقى الدول العربية والامم المتحدة ارادة الشعب اليمنى, وبلغ بة الحقد الاسود الى حد ارتمائة تحت اقدام امريكا وايران ليكون مع الحوثيين الشيعة فى اليمن العوبة لاجنداتهما بغرض الانتقام, وتكوينة ميليشيات من قطاع الطرق باموال الشعب اليمنى التى نهبها, وتحالفة مع ايران بدعم استخباراتى امريكى, على تكوين عصابة مشتركة بينهما تضم ميليشياتة وميليشيات الحوثيين الشيعة المدعومين من ايران, للاستيلاء على اليمن وتحويله الى دولة شيعية ونشر الخراب والحرب الاهلية فيه وتهديد دول الخليج والملاحة فى باب المندب والبحر الاحمر, للانتقام من الشعب اليمنى الذى اسقطة ومصر ودول الخليج وباقى الدول العربية التى ايدت ارادة الشعب اليمنى, وحصولة مع ايران على الضوء الاخضر من امريكا لتنفيذ مشروعها الجهنمى لتفتيت الدول العربية الواحدة بعد الاخرى باعمال الارهاب والخراب وتقسيمها واقامة مشروعها المسمى بالشرق الاوسط الكبير, واحتلال ميليشيات الشاويش صالح وايران والحوثيين صنعاء والعديد من المدن والموانى والمطارات اليمنية يوم امس الاول الجمعة 20 مارس 2015, قبل موعد انعقاد القمة العربية بساعات المحدد لانعقادها خلال الفترة من 23 الى 29 مارس 2015, لمحاولة وضع الدول العربية والشعب اليمنى والمجتمع الدولى والرئيس اليمنى الشرعى عبدربة منصور هادى امام الامر الواقع, وتم تنفيذ المخطط بتدبير انفجارات بايدي ميليشيات صالح والحوثيين الشيعة ومعاونة الاستخبارات الامريكية فى عدد من مساجد الحوثيين, وتهريب المئات من الارهابيين من السجون اليمنية, لايجادها ذريعة للاستيلاء بالقوة المسلحة على باقى مدن ومطارات وموانى اليمن ونشر الخراب فى كل مكان وتمهيد الارض المحروقة لاجندات امريكا وايران ]''.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.