ليس عيب استعانة الدولة المصرية من الان فصاعدا, باحد فرق دار الاوبرا المصرية, لعزف موسيقى السلام الوطني للدول, فى الاحتفالات الرسمية باستقبال رؤساء الدول فى مصر, مع كونها من صميم التراث الفنى المصرى, كما انة ليس عيب, اذا اقتضى الامر, استعانة الدولة المصرية, ولو بفرقة حسب اللة التاسع عشر, فى الاحتفالات الرسمية باستقبال رؤساء الدول فى مصر, مع كونها من صميم الفلكلور الشعبي المصرى, بدلا من موسيقى ''خبط الحلل'' التى اعتادنا استقبال رؤساء الدول بها وتتسبب فى فضائح مشينة لمصر بدول العالم, واخرها عند وصول الرئيس فرانسوا هولاند إلى مصر, يوم الأحد 17 أبريل 2016, وانتشار موجة نقد عارمة فى وسائل الاعلام الفرنسية, تناقلتها عنها وسائل الاعلام فى دول العالم, ووصفها اداء موسيقى السلام الوطنى الفرنسى, بالمسخ الذى شوة نشيد المارسيليز المتوارث عن الثورة الفرنسية, وقبلها عند وصول الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى مصر, يوم الأثنين 9 فبراير 2015, وانتشار موجة نقد عارمة فى وسائل الاعلام الروسية, تناقلتها عنها وسائل الاعلام فى دول العالم, ووصفها اداء موسيقى السلام الوطنى الروسى, بالموسيقى النشاز التى حولت السلام الوطنى الروسى, الى وسيلة تعذيب للبشر,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.