فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, الموافق يوم الاثنين 22 ابريل 2013, قرر القضاء المصرى تدويل مساعى الاخوان لتدميرة فى المحافل الدولية, ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية قرار القضاء المصرى, والاحداث المحيطة, وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ وهكذا كان رد قضاة مصر الشامخ ضد مؤامرات نظام الحكم الاخوانى القائم لهدمة وانتهاك استقلالة, باعلان رئيس نادى القضاة، في المؤتمر الصحفى الذى عقدة مساء اليوم الاثنين 22 ابريل 2013, بحضور جميع اعضاء مجلس ادارة النادى, مئات القضاة, تحت عنوان : "حقائق حول الهجوم على السلطة القضائية", وتناقلتة العديد من الفضائيات ووسائل الاعلام : شروع القضاء المصرى فى تدويل قضيه محاولة نظام حكم الاخوان هدمة وانتهاك استقلالة, فى المحافل الدولية, خاصة عقب قيام ميليشيات الاخوان باعمال عنف وشغب وارهاب خلال مظاهراتهم المفتعلة يوم الجمعة الماضي 19 ابريل 2013, تحت شعار ما اسموة -تطهير القضاء-, وقال رئيس نادى القضاة : ''بإن ماصدر من تظاهرات يوم الجمعة الماضي 19 ابريل 2013, هى جريمة مكتملة الأركان, وسنقوم الأسبوع المقبل بتقديم بلاغات رسمية إلى المحكمة الجنائية الدولية, ردا على مليونية -تطهير القضاء-, واكد رئيس نادى القضاة لمرسى : ''أنت لا تخيف فأرا فكيف تخيف القضاء والشعب المصرى'', واضاف قائلا : "لا لأخونة القضاء", و "لا للاعتداء على القضاة", و "نحن صامدون ولن نتراجع وهدفنا حماية دولة القانون والحرص على القضاء", واضاف : ''بان مشروع قانون الاخوان للسلطة القضائية يتضمن رغبات شيطانية لأناس وهبوا أنفسهم للفرقة وتخريب هذا الوطن وتسريح وعزل الاف القضاء هم عنصر الخبرة ويظنون هم بانهم حجر العثرة فى طريق مخططهم لاخوانة القضاة'', واكد : ''بان القضاة لن يسمحوا لمجلس الشورى الاخوانى, المطعون اصلا فى سلامتة, أن يمرر هذا القانون الجائر'', وهكذا مثل رد قضاة مصر الشامخ صفعة ضد نظام حكم الاخوان الجائر, وسنرى ماذا سيفعل الاخوان واتباعهم بتطاولهم وتهديداتهم ضد القضاء والقضاة, هل سيترجعون تراجع تكتيكى للترقب والتربص بالقضاء والقضاة حتى اغتنام فرصة لمحاولة هدمة واخوانتة, ام ستاخذهم العزة بالاثم ويواصلون مؤامراتهم ودسائسهم ضد القضاء والقضاة المصرى لهدمة وتدميرة واخوانتة. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الجمعة، 22 أبريل 2016
يوم تدويل القضاء المصرى فى المحافل الدولية مساعى الاخوان لتدميرة
فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, الموافق يوم الاثنين 22 ابريل 2013, قرر القضاء المصرى تدويل مساعى الاخوان لتدميرة فى المحافل الدولية, ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية قرار القضاء المصرى, والاحداث المحيطة, وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ وهكذا كان رد قضاة مصر الشامخ ضد مؤامرات نظام الحكم الاخوانى القائم لهدمة وانتهاك استقلالة, باعلان رئيس نادى القضاة، في المؤتمر الصحفى الذى عقدة مساء اليوم الاثنين 22 ابريل 2013, بحضور جميع اعضاء مجلس ادارة النادى, مئات القضاة, تحت عنوان : "حقائق حول الهجوم على السلطة القضائية", وتناقلتة العديد من الفضائيات ووسائل الاعلام : شروع القضاء المصرى فى تدويل قضيه محاولة نظام حكم الاخوان هدمة وانتهاك استقلالة, فى المحافل الدولية, خاصة عقب قيام ميليشيات الاخوان باعمال عنف وشغب وارهاب خلال مظاهراتهم المفتعلة يوم الجمعة الماضي 19 ابريل 2013, تحت شعار ما اسموة -تطهير القضاء-, وقال رئيس نادى القضاة : ''بإن ماصدر من تظاهرات يوم الجمعة الماضي 19 ابريل 2013, هى جريمة مكتملة الأركان, وسنقوم الأسبوع المقبل بتقديم بلاغات رسمية إلى المحكمة الجنائية الدولية, ردا على مليونية -تطهير القضاء-, واكد رئيس نادى القضاة لمرسى : ''أنت لا تخيف فأرا فكيف تخيف القضاء والشعب المصرى'', واضاف قائلا : "لا لأخونة القضاء", و "لا للاعتداء على القضاة", و "نحن صامدون ولن نتراجع وهدفنا حماية دولة القانون والحرص على القضاء", واضاف : ''بان مشروع قانون الاخوان للسلطة القضائية يتضمن رغبات شيطانية لأناس وهبوا أنفسهم للفرقة وتخريب هذا الوطن وتسريح وعزل الاف القضاء هم عنصر الخبرة ويظنون هم بانهم حجر العثرة فى طريق مخططهم لاخوانة القضاة'', واكد : ''بان القضاة لن يسمحوا لمجلس الشورى الاخوانى, المطعون اصلا فى سلامتة, أن يمرر هذا القانون الجائر'', وهكذا مثل رد قضاة مصر الشامخ صفعة ضد نظام حكم الاخوان الجائر, وسنرى ماذا سيفعل الاخوان واتباعهم بتطاولهم وتهديداتهم ضد القضاء والقضاة, هل سيترجعون تراجع تكتيكى للترقب والتربص بالقضاء والقضاة حتى اغتنام فرصة لمحاولة هدمة واخوانتة, ام ستاخذهم العزة بالاثم ويواصلون مؤامراتهم ودسائسهم ضد القضاء والقضاة المصرى لهدمة وتدميرة واخوانتة. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.