شهدت شوارع وميادين السويس، منذ صباح اليوم الاثنين، 25 أبريل 2016، هدوءًا تامًا ولم يحدث ما يخل بالأمن العام، على رغم الحشود الأمنية التى تمركزت فى ميادين السويس وشوارعها الرئيسية. وعلى رغم أعمال الرصف والتطوير التى تجرى فى ميدان الأربعين إلا أنه شهد هدوءًا تامًا وانسيابية فى حركة المرور، نتيحة خلو الشوارع المتفرعة والميادين المختلفة من أى حشود أو احتجاجات، وأكد المواطنون بالسويس امتناعهم عن الاستجابة ألى دعوات التظاهر من جماعة الإخوان الإرهابية و"تجار السياسة والثورات وحقوق الإنسان"، لإحباط مساعيهم للتستر فى المواطنين للقيام بأعمال العنف والشغب والإرهاب خلال الذكرى الـ34 لعيد تحرير سيناء، واستنكروا محاولة جماعة الإخوان الإرهابية وتجار السياسة والثورات وحقوق الإنسان، إفساد الاحتفالات الوطنية بالذكرى الـ34 لعيد تحرير سيناء، بأعمال العنف والشغب، وأكدوا بأن سلامة مصر من دسائس الخونة المارقين فوق كل اعتبار، جاء هذا فى الوقت الذى اختفى فية الداعون للمظاهرات خشية انكشافهم بعد تجاهل المواطنون دعواتهم.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الاثنين، 25 أبريل 2016
السويس رفضت دعوات التظاهر ومنعت افساد الاحتفالات الوطنية بذكرى عيد تحرير سيناء
شهدت شوارع وميادين السويس، منذ صباح اليوم الاثنين، 25 أبريل 2016، هدوءًا تامًا ولم يحدث ما يخل بالأمن العام، على رغم الحشود الأمنية التى تمركزت فى ميادين السويس وشوارعها الرئيسية. وعلى رغم أعمال الرصف والتطوير التى تجرى فى ميدان الأربعين إلا أنه شهد هدوءًا تامًا وانسيابية فى حركة المرور، نتيحة خلو الشوارع المتفرعة والميادين المختلفة من أى حشود أو احتجاجات، وأكد المواطنون بالسويس امتناعهم عن الاستجابة ألى دعوات التظاهر من جماعة الإخوان الإرهابية و"تجار السياسة والثورات وحقوق الإنسان"، لإحباط مساعيهم للتستر فى المواطنين للقيام بأعمال العنف والشغب والإرهاب خلال الذكرى الـ34 لعيد تحرير سيناء، واستنكروا محاولة جماعة الإخوان الإرهابية وتجار السياسة والثورات وحقوق الإنسان، إفساد الاحتفالات الوطنية بالذكرى الـ34 لعيد تحرير سيناء، بأعمال العنف والشغب، وأكدوا بأن سلامة مصر من دسائس الخونة المارقين فوق كل اعتبار، جاء هذا فى الوقت الذى اختفى فية الداعون للمظاهرات خشية انكشافهم بعد تجاهل المواطنون دعواتهم.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.