فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, الموافق يوم الثلاثاء 14 مايو 2013, نشرت على هذة الصفحة مقال استعرضت فية اعلان شبخ الازهر تحصين الازهر من اى مساعى لاخوانتة من الجماعة الارهابية, وجاء المقال عل الوجة التالى, ''[ اثار تواصل قيام نظام حكم جماعة الاخوان بتفريغ العديد من مؤسسات واجهزة الدولة من خيرة خبرتها واحلال منتمين لجماعة الاخوان واتباعها مكانهم, وافتعال وتسيير المظاهرات ضد العديد من مؤسسات الدولة, لمحاولة اخوانتها لتطويع ومسايرة الاجندة الاخوانية بالباطل, ومنها الجيش والشرطة والازهر والاعلام والقضاء, وسلق سيل من التشريعات الاستبدادية الجائرة التفصيل لتسهيل دسائس الاخوان, خوف المصريين العاملين فى الخارج على بلدهم, والذين مثل فكرهم ودعمهم واصواتهم لمصر, قبل الثورة وخلالها وبعدها, مددا هائلا للشعب المصرى لتحقيق الديمقراطية الحقيقية, واقرار التداول السلمى للسلطة, وارساء مبادئ حقوق الانسان, لذا كان التفاف المصريين هائلا, حول فضيلة الإمام الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، خلال مشاركتة فى دبى بمنتدى الاعلام العربى, للاطمئنان منة على نجاة مصر وشعبها والازهر الشريف وباقى مؤسسات الدولة من مؤامرات ودسائس جماعة الاخوان وشلتها, وتركزت معظم اسئلة الحضور فى المؤتمر الصحفى الذى عقدة شيخ الازهر, على هامش فعاليات المنتدى, حول الافعوان الاخوانى, واكد شيخ الازهر فى ردة وفق ماتناقلتة وسائل الاعلام اليوم الثلاثاء 14 مايو 2013,,''بأن الأزهر الشريف يمتلك آليات للتصدي لما يسمى بالأخونة، من خلال الإنتخاب المباشر من منصب شيخ الأزهر إلى عمداء الكليات، والمفتي، وهيئة العلماء, وهى اليات تحصن الأزهر الشريف ضد محاولات السيطرة من الجهات الأخرى'' واكد شيخ الازهر ''بان الأزهر سيظل مؤسسة مستقلة عن الحزبية والحسابات السياسية وإحتفاظه بدوره الوطني والمستقل'', وهكذا كان رد شيخ الازهر على فرقة مرشد وفقية مصر الاول والاخير. ]''.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.