فى هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الثلاثاء 2 يوليو 2013، بعد 48 ساعة من اندلاع ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013، طلب مرسى السماح لة بالخطابة فى مساء هذا اليوم ''على الهواء مباشرة'' عبر الاذاعات والفضائيات المصرية، بدعوى انة يريد الرد على قيام الشعب بسحب الثقة منة فى 30 يونيو وعزلة, وعلى قيام القوات المسلحة بمنحة مهلة 48 ساعة للخضوع لارادة الشعب تنتهى عصر يوم الاربعاء 3 يوليو 2013، وكان يجب عدم السماح لمرسى سوى بالقاء بيان مسجل يتم اذاعتة فى حالة خضوعة فى كلمتة لارادة الشعب، الا انة برغم كل غدر مرسى مع عشيرتة، تمت الموافقة لمرسى بالخطابة على الهواء مباشرة، اعتقادا خاطئا بخضوعة لارادة الشعب، واستغل مرسى الخطا، واسرع كعادتة بالردح فى خطابة، الذى نعت لاحقا على سبيل التهكم والسخرية والاستهزاء بمسمى ''خطاب الشرعية''، ليس فقط بسبب نسب مرسى فية ''شرعية'' وهمية الية، ولكن ايضا بسبب استخدام مرسى فية كلمة ''الشرعية'' 56 مرة، حتى اصبح خطابة الاخير عنوانا للتندر والتهكم بين الناس، وتطاول مرسى فى خطابة الاخير ضد الشعب المصرى وقواتة المسلحة، وهدد مصر بالاعمال الارهابية فى حالة تنفيذ ارادة الشعب المصرى بعزلة، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية بلطجة وسفالة مرسى فى اخر خطاباتة، مع مقطع فيديو استعرضت فية مظاهرات المواطنين الغاضبة ضد كل ما جاء فى خطاب مرسى من نذالة واسفاف وتهديد وارهاب، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ وهكذا ايها الشعب المصرى البطل, جاء ثمن الموافقة على طلب مرسى بالسماح لة بالخطابة مساء هذا اليوم, الثلاثاء 2 يوليو 2013, ''على الهواء مباشرة'' عبر الاذاعات والفضائيات المصرية، بدعوى انة يريد الرد على قيام الشعب بسحب الثقة منة فى 30 يونيو وعزلة, وعلى قيام القوات المسلحة بمنحة مهلة 48 ساعة للخضوع لارادة الشعب تنتهى عصر يوم الاربعاء 3 يوليو 2013, بقيامة فى خطابة الحاقد المسموم بالتطاول ضد الشعب المصرى والقوات المسلحة المصرية, ورفضة الجلاء عن السلطة التى صارا مغتصبا لها, وتهديدة بعشرات العبارات فى خطابة, باستخدام عنف وارهاب ميليشيات الاخوان ضد الشعب المصرى وقواتة المسلحة, وباشعال حرب اهلية, فى حالة تنفيذ ارادة الشعب المصرى بعزلة, وكان يجب عدم السماح لمرسى سوى بالقاء بيان مسجل يتم اذاعتة فى حالة خضوعة فى كلمتة لارادة الشعب، الا انة تمت الموافقة لمرسى بالخطابة على الهواء مباشرة اعتقادا خاطئا بخضوعة لارادة الشعب خلال القاء خطابة, وطاف عشرات ملايين المصريين فى ميادين وشوارع محافظات الجمهورية يهتفون ضد مرسى وعشيرتة الاخوانية فور انتهائة من القاء خطاب وصلة تهديدة وسبة وردحة, وفى مدينة السويس, ''كما يرصد مقطع الفيديو المرفق'', طاف عشرات الاف المواطنين فى شوارع وميادين السويس يهتفون ضد مرسى وعصابتة الاخوانية, واكد المواطنين بان تهديد مرسى خلال خطابة باستخدام العنف والارهاب ضد الشعب المصرى, بمساعدة عشيرتة الاخوانية واتباعها, كشف مدى خطورة جماعة الاخوان, كجماعة ارهابية, تريد الاستيلاء على السلطة بالباطل, تحت التهديد والابتزاز, مثلها مثل اى بلطجى, واكد المتظاهرين تذايد احتشادهم فى الشوارع والميادين ترقبا لانتهاء مهلة الجيش لمرسى عصر غدا الاربعاء 3 يوليو 2013, للاحتفال بعزل مرسى واعلان خارطة طريق, تمهيدا لمحاكمتة مع زمرتة بتهم التجسس والتخابر والقتل والارهاب, وتهديدة باستخدام العنف ضد الشعب المصرى وقواتة المسلحة واشعال حرب اهلية, من اجل البقاء فى السلطة بالباطل, برغم سحب الشعب المصرى الثقة منه وعزلة واسقطه مع عشيرتة الاخوانية فى اوحال الذل والخيانة والعار. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
السبت، 2 يوليو 2016
يوم رفض الشعب المصرى تهديدات مرسى الارهابية فى اخر خطاباتة يوم 2 يوليو 2013
فى هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الثلاثاء 2 يوليو 2013، بعد 48 ساعة من اندلاع ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013، طلب مرسى السماح لة بالخطابة فى مساء هذا اليوم ''على الهواء مباشرة'' عبر الاذاعات والفضائيات المصرية، بدعوى انة يريد الرد على قيام الشعب بسحب الثقة منة فى 30 يونيو وعزلة, وعلى قيام القوات المسلحة بمنحة مهلة 48 ساعة للخضوع لارادة الشعب تنتهى عصر يوم الاربعاء 3 يوليو 2013، وكان يجب عدم السماح لمرسى سوى بالقاء بيان مسجل يتم اذاعتة فى حالة خضوعة فى كلمتة لارادة الشعب، الا انة برغم كل غدر مرسى مع عشيرتة، تمت الموافقة لمرسى بالخطابة على الهواء مباشرة، اعتقادا خاطئا بخضوعة لارادة الشعب، واستغل مرسى الخطا، واسرع كعادتة بالردح فى خطابة، الذى نعت لاحقا على سبيل التهكم والسخرية والاستهزاء بمسمى ''خطاب الشرعية''، ليس فقط بسبب نسب مرسى فية ''شرعية'' وهمية الية، ولكن ايضا بسبب استخدام مرسى فية كلمة ''الشرعية'' 56 مرة، حتى اصبح خطابة الاخير عنوانا للتندر والتهكم بين الناس، وتطاول مرسى فى خطابة الاخير ضد الشعب المصرى وقواتة المسلحة، وهدد مصر بالاعمال الارهابية فى حالة تنفيذ ارادة الشعب المصرى بعزلة، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية بلطجة وسفالة مرسى فى اخر خطاباتة، مع مقطع فيديو استعرضت فية مظاهرات المواطنين الغاضبة ضد كل ما جاء فى خطاب مرسى من نذالة واسفاف وتهديد وارهاب، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ وهكذا ايها الشعب المصرى البطل, جاء ثمن الموافقة على طلب مرسى بالسماح لة بالخطابة مساء هذا اليوم, الثلاثاء 2 يوليو 2013, ''على الهواء مباشرة'' عبر الاذاعات والفضائيات المصرية، بدعوى انة يريد الرد على قيام الشعب بسحب الثقة منة فى 30 يونيو وعزلة, وعلى قيام القوات المسلحة بمنحة مهلة 48 ساعة للخضوع لارادة الشعب تنتهى عصر يوم الاربعاء 3 يوليو 2013, بقيامة فى خطابة الحاقد المسموم بالتطاول ضد الشعب المصرى والقوات المسلحة المصرية, ورفضة الجلاء عن السلطة التى صارا مغتصبا لها, وتهديدة بعشرات العبارات فى خطابة, باستخدام عنف وارهاب ميليشيات الاخوان ضد الشعب المصرى وقواتة المسلحة, وباشعال حرب اهلية, فى حالة تنفيذ ارادة الشعب المصرى بعزلة, وكان يجب عدم السماح لمرسى سوى بالقاء بيان مسجل يتم اذاعتة فى حالة خضوعة فى كلمتة لارادة الشعب، الا انة تمت الموافقة لمرسى بالخطابة على الهواء مباشرة اعتقادا خاطئا بخضوعة لارادة الشعب خلال القاء خطابة, وطاف عشرات ملايين المصريين فى ميادين وشوارع محافظات الجمهورية يهتفون ضد مرسى وعشيرتة الاخوانية فور انتهائة من القاء خطاب وصلة تهديدة وسبة وردحة, وفى مدينة السويس, ''كما يرصد مقطع الفيديو المرفق'', طاف عشرات الاف المواطنين فى شوارع وميادين السويس يهتفون ضد مرسى وعصابتة الاخوانية, واكد المواطنين بان تهديد مرسى خلال خطابة باستخدام العنف والارهاب ضد الشعب المصرى, بمساعدة عشيرتة الاخوانية واتباعها, كشف مدى خطورة جماعة الاخوان, كجماعة ارهابية, تريد الاستيلاء على السلطة بالباطل, تحت التهديد والابتزاز, مثلها مثل اى بلطجى, واكد المتظاهرين تذايد احتشادهم فى الشوارع والميادين ترقبا لانتهاء مهلة الجيش لمرسى عصر غدا الاربعاء 3 يوليو 2013, للاحتفال بعزل مرسى واعلان خارطة طريق, تمهيدا لمحاكمتة مع زمرتة بتهم التجسس والتخابر والقتل والارهاب, وتهديدة باستخدام العنف ضد الشعب المصرى وقواتة المسلحة واشعال حرب اهلية, من اجل البقاء فى السلطة بالباطل, برغم سحب الشعب المصرى الثقة منه وعزلة واسقطه مع عشيرتة الاخوانية فى اوحال الذل والخيانة والعار. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.