فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات, بعد تسلق الاخوان السلطة, قام 3 سلفيين واخوان متطرفين, يوم الاثنين 2 يوليو 2012, بقتل طالب الهندسة احمد حسين عيد غيلة بقطر اثناء جلوسة مع خطيبتة فى حديقة عامة بمدخل مدينة بورتوفيق بالسويس, بدعوى انة لا يحق لة الجلوس مع خطيبتة فى حديقة عامة حتى يتزوجها, وهرولت جماعة الاخوان وجناحها حزب الحرية الاخوانى, والدعوة السلفية وجناحها حزب النور السلفى, والرابطة العلمية وجناحها حزب الاصالة احد فروع السلفية المتطرفة, بمحاولة التنصل من لغة خطابهم الذى اودى بطالب الهندسة, واستنكار الجريمة ''ظاهريا'' على نطاق واسع, من خلال اغراق شوارع وميادين السويس بالافتات المجمعة لهم زعموا فيها استنكارهم لها وتنصلهم من فكر اصحابها, برغم انة ناجم عن تداعيات فكرهم, وفى اليوم الثانى الموافق 3 يوليو 2012, قام اهالى السويس بتشييع جثمان الطالب فى جنازة شعبية من مسجد الشيخ عبداللة الاربعين بميدان الاربعين, كما هو مبين فى الفيديو المرفق, وهى تهتف ضد تجار الدين.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الاثنين، 4 يوليو 2016
يوم جنازة طالب الهندسة القتيل ضحية متطرفى الاخوان والسلفيين لجلوسة مع خطيبتة فى حديقة عامة
فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات, بعد تسلق الاخوان السلطة, قام 3 سلفيين واخوان متطرفين, يوم الاثنين 2 يوليو 2012, بقتل طالب الهندسة احمد حسين عيد غيلة بقطر اثناء جلوسة مع خطيبتة فى حديقة عامة بمدخل مدينة بورتوفيق بالسويس, بدعوى انة لا يحق لة الجلوس مع خطيبتة فى حديقة عامة حتى يتزوجها, وهرولت جماعة الاخوان وجناحها حزب الحرية الاخوانى, والدعوة السلفية وجناحها حزب النور السلفى, والرابطة العلمية وجناحها حزب الاصالة احد فروع السلفية المتطرفة, بمحاولة التنصل من لغة خطابهم الذى اودى بطالب الهندسة, واستنكار الجريمة ''ظاهريا'' على نطاق واسع, من خلال اغراق شوارع وميادين السويس بالافتات المجمعة لهم زعموا فيها استنكارهم لها وتنصلهم من فكر اصحابها, برغم انة ناجم عن تداعيات فكرهم, وفى اليوم الثانى الموافق 3 يوليو 2012, قام اهالى السويس بتشييع جثمان الطالب فى جنازة شعبية من مسجد الشيخ عبداللة الاربعين بميدان الاربعين, كما هو مبين فى الفيديو المرفق, وهى تهتف ضد تجار الدين.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.