فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات, الموافق يوم الثلاثاء 31 يوليو 2012, عاود مغرضون اطلاق شائعة بوفاة الشيخ حافظ سلامة قائد المقاومة الشعبية بالسويس خلال حرب اكتوبر المجيدة, ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال جاء هلى الوجة التالى: ''[ ما اشبة الليلة بالبارحة فمنذ 19 يوم اطلق المغرضين شائعة بوفاة الشيخ حافظ سلامة وسارعت يومها باجراء حوار مسجلا فيديو معة يستنكر فية تضليل المغرضين وتجددت الاشاعة مرة اخرى الاسبوع الماضى ومرة اخرى استنكر الشيخ حافظ سلامة الشائعة فى تصريحات نشرتها الاسبوع الماضى فى حينها واليوم الثلاثاء 31 يوليو 2012 تجددت شائعة المغرضين للمرة الثالثة خلال 3 اسابيع وواصل الشيخ حافظ سلامة استنكار ترويج هذة الشائعات عنة والحقيقة المسئولية لا تقع على المغرضين من تجار السياسة بل تمتد ايضا الى المغرضين من مدعى حملة الاقلام ومنهم سياسى حاقد فاشل رسب فى انتخابات الشورى 2012 بالسويس ويحمل بين ضلوعة قلبا اسودا كبيرا, والثانى من مدعى حملة الاقلام بالسويس سبق ضبطة فى اكثر من قضية ابتزاز ودخل السجن فى قضية رشوة وخرج منة للانتقام. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 31 يوليو 2016
يوم اطلاق المغرضون شائعات وفاة الشيخ حافظ سلامة
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات, الموافق يوم الثلاثاء 31 يوليو 2012, عاود مغرضون اطلاق شائعة بوفاة الشيخ حافظ سلامة قائد المقاومة الشعبية بالسويس خلال حرب اكتوبر المجيدة, ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال جاء هلى الوجة التالى: ''[ ما اشبة الليلة بالبارحة فمنذ 19 يوم اطلق المغرضين شائعة بوفاة الشيخ حافظ سلامة وسارعت يومها باجراء حوار مسجلا فيديو معة يستنكر فية تضليل المغرضين وتجددت الاشاعة مرة اخرى الاسبوع الماضى ومرة اخرى استنكر الشيخ حافظ سلامة الشائعة فى تصريحات نشرتها الاسبوع الماضى فى حينها واليوم الثلاثاء 31 يوليو 2012 تجددت شائعة المغرضين للمرة الثالثة خلال 3 اسابيع وواصل الشيخ حافظ سلامة استنكار ترويج هذة الشائعات عنة والحقيقة المسئولية لا تقع على المغرضين من تجار السياسة بل تمتد ايضا الى المغرضين من مدعى حملة الاقلام ومنهم سياسى حاقد فاشل رسب فى انتخابات الشورى 2012 بالسويس ويحمل بين ضلوعة قلبا اسودا كبيرا, والثانى من مدعى حملة الاقلام بالسويس سبق ضبطة فى اكثر من قضية ابتزاز ودخل السجن فى قضية رشوة وخرج منة للانتقام. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.