فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الجمعة 5 يوليو 2013، قامت جماعة الاخوان الارهابية بثانى عملية ارهابية لها فى مدينة السويس بعد انتصار ثورة 30 يونيو، وتمثلت فى دفع ميليشياتها لمحاولة اقتحام ديوان عام محافظة السويس لحرقة وتدميرة، وتصدت قوة الجيش الموجودة امام ديوان المحافظة، لمليشيات الاخوان وقامت بدحرهم وضبط عددا منهم مع اسلحتهم النارية والالية، وقامت ميليشيات الاخوان قبل فرارها باطلاق الرصاص من الخلف فى رؤوس وظهور غوغاء عملياتها الارهابية وقتل بعضهم واصابة اخرين لمحولة اتهام الجيش بالباطل لتأجيج هلوسة دهمائها, واكد تقرير الطبيب الشرعى بان القتلى والمصابين سقطوا برصاص فى رؤوسهم وظهورهم من الخلف اطلق عليهم من على بعد مترا واحدا، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية ارهاب وخسة جماعة الاخوان خلال قيامهما بثانى عملية ارهابية فى مدينة السويس بعد انتصار ثورة 30 يونيو، مع مقطع الفيديو المرفق, الذى رصدت فية قوة الجيش لحظة احباطها محاولة عصابة الاخوان اقتحام ديوان عام محافظة السويس لحرقة وتدميرة، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ عقب انتصار ثورة الشعب المصرى يوم الاحد 30 يونيو 2013, وتكليل انتصار الثورة ببيان عزل مرسى يوم الاربعاء 3 يوليو 2013, شمخت جماعة الاخوان الارهابية بتعليمات امريكية ضد ارادة الشعب المصرى, وهرعت للقيام باعمال ارهابية على وهم اخضاع الشعب لارهاب عصابة خائنة لا تؤمن بوطن وتدين للاجندات الاجنبية, ورفض الشعب بلطجة وارهاب وخيانة وجواسيس عصابة الاخوان, وطالب الجيش والشرطة بمحاربتها بدعم الشعب ومؤسساتة الوطنية دون هوادة حتى القضاء عليها وتقويضها واستئصالها, وقامت جماعة الاخوان الارهابية باول اعمال العنف والشغب والارهاب بعد انتصار ثورة 30 يونيو فى مدينة السويس يوم اول يوليو 2013, واسفرت عن سقوط 21 مصابا من الاهالى, وجاءت ثانى عملية اجرامية لجماعة الاخوان الارهابية فى مدينة السويس اليوم الجمعة 5 يوليو 2013, عندما قام بعض قيادات الجماعة الارهابية باقتياد مجموعة من الغوغاء والدهماء والمغيبين, عقب صلاة الظهر, من مكان تجمعهم امام مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب بمدينة الصباح بضواحى السويس, الى ديوان عام محافظة السويس, على بعد حوالى 7 كيلو مترا من مكان تجمعهم, لاقتحام وحرق وتدمير المبنى, وتصدت قوة الجيش الموجودة امام ديوان المحافظة, لمليشيات الاخوان وقامت بدحرهم وضبط عددا منهم وبحوزتهم اسلحة نارية والية, وقامت ميليشيات الاخوان باطلاق الرصاص من الخلف فى رؤوس وظهور دهمائها وقتل بعضهم واصابة اخرين بتلك الطريقة الغادرة الخسيسة لمحولة اتهام الجيش بالباطل لتأجيج هلوسة دهمائها, واكد تقرير الطبيب الشرعى بان القتلى والمصابين سقطوا برصاص فى رؤوسهم وظهورهم من الخلف اطلق عليهم من على بعد مترا واحدا. مما كشف منهج الاخوان الذين يسعون لاتباعة فى مهدة, بقتل اتباعها خلسة خلال اعمال ارهابها, مما يبين بجلاء وحشية هؤلاء الارهابيين الذين كانوا يحكمون مصر طوال عام, باسلوب ومنهج البلطجية السفاحين, وحكم مصر بالارهاب والابتزاز, والقيام باعمال الارهاب بعد سقوطهم على وهم اخضاع الشعب المصرى لابتزازهم, مثل البلطجى الذى يبتز الاموال من ضحاياة, نظير عدم الاضرار بهم, وهم يريدون ان يبتزوا ويستولوا على الوطن من شعب مصر بالارهاب, لحكمة بالارهاب, والا سلطوا ارهابهم على الشعب المصرى, مع عدم خضوعة لارهابهم وابتزازهم, وتعامى هؤلاء الارهابيين الجبناء, عن حقيقة ناصعة, بانة اذا كان الشعب المصرى رفض الخضوع لارهابهم وهم اصحاب سلطان, فهل يخضع لارهابهم وهم مطاريد فى الخارج والصحارى والوديان والعديد من اوباشهم قابعين عن جرائمهم فى السجون, واذا كان اى فرد من الشعب المصرى, يرفض الخضوع لارهاب وابتزاز البلطجى, ويتصدى لة ويتعاون من السلطات لوضع حد لارهابة وابتزازة, فهل يرضى الشعب المصرى, الخضوع لارهاب وابتزاز جماعة ارهابية لا ذمة ولا ضمير ولا دين ولا وطن لها, اكدت سنة حكمها الغبراء وبعد سقوطها, بانها جماعة ارهابية من طراز شيطانى عربيد, لا ايها الارهابيون السفلة, المتعطشون لدماء المصريين, لن يركع الشعب المصرى لارهابكم, وسيتصدى, مع قواتة المسلحة, وشرطتة الوطنية, لارهابكم وانتم خارج السلطة, مثلما تمكن من التصدى لارهابكم, وانتم تمسكون صولجان السلطة. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 5 يوليو 2016
يوم فشل الاخوان فى اقتحام ديوان محافظة السويس فى ثانى عملية ارهابية بعد انتصار ثورة 30 يونيو
فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الجمعة 5 يوليو 2013، قامت جماعة الاخوان الارهابية بثانى عملية ارهابية لها فى مدينة السويس بعد انتصار ثورة 30 يونيو، وتمثلت فى دفع ميليشياتها لمحاولة اقتحام ديوان عام محافظة السويس لحرقة وتدميرة، وتصدت قوة الجيش الموجودة امام ديوان المحافظة، لمليشيات الاخوان وقامت بدحرهم وضبط عددا منهم مع اسلحتهم النارية والالية، وقامت ميليشيات الاخوان قبل فرارها باطلاق الرصاص من الخلف فى رؤوس وظهور غوغاء عملياتها الارهابية وقتل بعضهم واصابة اخرين لمحولة اتهام الجيش بالباطل لتأجيج هلوسة دهمائها, واكد تقرير الطبيب الشرعى بان القتلى والمصابين سقطوا برصاص فى رؤوسهم وظهورهم من الخلف اطلق عليهم من على بعد مترا واحدا، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية ارهاب وخسة جماعة الاخوان خلال قيامهما بثانى عملية ارهابية فى مدينة السويس بعد انتصار ثورة 30 يونيو، مع مقطع الفيديو المرفق, الذى رصدت فية قوة الجيش لحظة احباطها محاولة عصابة الاخوان اقتحام ديوان عام محافظة السويس لحرقة وتدميرة، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ عقب انتصار ثورة الشعب المصرى يوم الاحد 30 يونيو 2013, وتكليل انتصار الثورة ببيان عزل مرسى يوم الاربعاء 3 يوليو 2013, شمخت جماعة الاخوان الارهابية بتعليمات امريكية ضد ارادة الشعب المصرى, وهرعت للقيام باعمال ارهابية على وهم اخضاع الشعب لارهاب عصابة خائنة لا تؤمن بوطن وتدين للاجندات الاجنبية, ورفض الشعب بلطجة وارهاب وخيانة وجواسيس عصابة الاخوان, وطالب الجيش والشرطة بمحاربتها بدعم الشعب ومؤسساتة الوطنية دون هوادة حتى القضاء عليها وتقويضها واستئصالها, وقامت جماعة الاخوان الارهابية باول اعمال العنف والشغب والارهاب بعد انتصار ثورة 30 يونيو فى مدينة السويس يوم اول يوليو 2013, واسفرت عن سقوط 21 مصابا من الاهالى, وجاءت ثانى عملية اجرامية لجماعة الاخوان الارهابية فى مدينة السويس اليوم الجمعة 5 يوليو 2013, عندما قام بعض قيادات الجماعة الارهابية باقتياد مجموعة من الغوغاء والدهماء والمغيبين, عقب صلاة الظهر, من مكان تجمعهم امام مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب بمدينة الصباح بضواحى السويس, الى ديوان عام محافظة السويس, على بعد حوالى 7 كيلو مترا من مكان تجمعهم, لاقتحام وحرق وتدمير المبنى, وتصدت قوة الجيش الموجودة امام ديوان المحافظة, لمليشيات الاخوان وقامت بدحرهم وضبط عددا منهم وبحوزتهم اسلحة نارية والية, وقامت ميليشيات الاخوان باطلاق الرصاص من الخلف فى رؤوس وظهور دهمائها وقتل بعضهم واصابة اخرين بتلك الطريقة الغادرة الخسيسة لمحولة اتهام الجيش بالباطل لتأجيج هلوسة دهمائها, واكد تقرير الطبيب الشرعى بان القتلى والمصابين سقطوا برصاص فى رؤوسهم وظهورهم من الخلف اطلق عليهم من على بعد مترا واحدا. مما كشف منهج الاخوان الذين يسعون لاتباعة فى مهدة, بقتل اتباعها خلسة خلال اعمال ارهابها, مما يبين بجلاء وحشية هؤلاء الارهابيين الذين كانوا يحكمون مصر طوال عام, باسلوب ومنهج البلطجية السفاحين, وحكم مصر بالارهاب والابتزاز, والقيام باعمال الارهاب بعد سقوطهم على وهم اخضاع الشعب المصرى لابتزازهم, مثل البلطجى الذى يبتز الاموال من ضحاياة, نظير عدم الاضرار بهم, وهم يريدون ان يبتزوا ويستولوا على الوطن من شعب مصر بالارهاب, لحكمة بالارهاب, والا سلطوا ارهابهم على الشعب المصرى, مع عدم خضوعة لارهابهم وابتزازهم, وتعامى هؤلاء الارهابيين الجبناء, عن حقيقة ناصعة, بانة اذا كان الشعب المصرى رفض الخضوع لارهابهم وهم اصحاب سلطان, فهل يخضع لارهابهم وهم مطاريد فى الخارج والصحارى والوديان والعديد من اوباشهم قابعين عن جرائمهم فى السجون, واذا كان اى فرد من الشعب المصرى, يرفض الخضوع لارهاب وابتزاز البلطجى, ويتصدى لة ويتعاون من السلطات لوضع حد لارهابة وابتزازة, فهل يرضى الشعب المصرى, الخضوع لارهاب وابتزاز جماعة ارهابية لا ذمة ولا ضمير ولا دين ولا وطن لها, اكدت سنة حكمها الغبراء وبعد سقوطها, بانها جماعة ارهابية من طراز شيطانى عربيد, لا ايها الارهابيون السفلة, المتعطشون لدماء المصريين, لن يركع الشعب المصرى لارهابكم, وسيتصدى, مع قواتة المسلحة, وشرطتة الوطنية, لارهابكم وانتم خارج السلطة, مثلما تمكن من التصدى لارهابكم, وانتم تمسكون صولجان السلطة. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.