فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, الموافق يوم الخميس 11 يوليو 2013, نشرت على هذة الصفحة مقال استعرضت فية تصعيد حملات جماعة الاخوان الارهابية فى الكذب والاخنلاق والتضليل, وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ يتواصل ليل نهار مسلسل التضليل لجماعة الاخوان, منذ انتصار ثورة 30 يونيو, حتى فقدت مصداقيتها تماما, منذ نشر الصفحة الرسمية لحزب الحرية والعدالة, الجناح السياسى لجماعة الاخوان, صورا لاطفالا رضع من سوريا لقيا مصرعهما فى سوريا بالرصاص, على انهما لقيا مصرعهما فى احداث دار الحرس الجمهورى, واكتشف الناس خداع الاخوان بسرعة, وبرغم ذلك تواصلت الحملة التضليلية الاخوانية, بمساعدة اتباعها, فى بث الاخبار المضللة ضد مصر, واخرها سارع المتحدث العسكرى الرسىمى بنفية, ومنها نفى المتحدث العسكري, صحة الفيديو المتداول على مواقع التواصل الاجتماعى تحت إسم " قتل جنود رفح ", والذى يظهر فية أفرادا ينزلون من سيارات ويطلقون النار على بعض الجنود وهم يحملون علم مصر, وتبين بان مقطع الفيديو مصورا فى احدى الدول العربية, ''قطر'', كما نفى المتحدث العسكرى وقوع عمل ارهابى فى قناة السويس واستيلاء ارهابيين على مبنى ارشاد هيئة قناة السويس بمدينة بورتوفيق بالسويس, وهكذا تتواصل مسيرة جماعة الاخوان الارهابية ضد مصر والشعب المصرى وقواتة المسلحة ومؤسساتة الوطنية, لقد غرق الاخوان فى بئر الخيانة منذ تخابرهم مع عدد من الدول والجهات الاجنبية, ضد الشعب المصرى, وفق اتهامات محكمة مستانف الاسماعيلية, فى قضية تهريب حوالى 36 الف مجرم, من السجون المصرية, خلال ثورة 25 يناير2011, والمتهم فيها الرئيس المعزول مرسى, مع 33 قيادة اخوانية, والتى تجرى التحقيقات فيها حاليا, نيابة امن الدولة العليا, وتواصلت اعمال الخيانات الاخوانية, على كافة المستويات, خلال توليهم السلطة, وتصاعدت حملتهم التضليلية المحمومة, بعد ان اسقطهم الشعب المصرى, خلال ثورة 30 يونيو, فى الرغام واوحال بئر خيانتهم, وهكذا نرى بان بئر الخيانة والتضليل لجماعة الاخوان, عميق الجذور. ]''.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.