فى مثل ها اليوم قبل عامين, الموافق يوم الخميس 31 يوليو 2014, نشرت على هذة الصفحة مقطع فيديو مع المقال التالى, ''[ انها مصيبة قبل ان تكون كارثة, شعور قطاعا من المواطنين, باهتزاز مصداقية مديرية امن السويس, واعتقادهم بانتهاجها سياسة الانفصال عن الناس, واتباعها سياسة الغموض, والتعتيم, وعدم الشفافية, فى اخبارها, وتشكك المواطنين فى عدم مصداقيه العديد من اخبارها, التى يهرع العديد من مندوبى وسائل الاعلام الى تسويقها, ومنها واقعة قيام مستقلى سيارة, باطلاق وابل من طلقات رصاص الاسلحة الالية, فى محيط جهاز الامن الوطنى, ومجمع المحاكم, ومديرية الامن, المتجاورين, والكمين الامنى الجاثم امامهم, فى قلب مدينة السويس, صباح اليوم الخميس 31 يوليو 2014, وفرارهم هاربين, وتشكك المواطنين فى رواية مسئولى مديرية امن السويس حول الواقعة, التى قاموا بتسويقها عبر العديد من مندوبى وسائل الاعلام, وزعمت الشرطة فى روايتها, وقوع مشاجرة بين بعض العاطلين المسجلين خطر, فجر اليوم الخميس 31 يوليو 2014, عند مدينة الورش الصناعية بضواحى السويس, باول طريق السويس/الاسماعيلية, ومقتل احدهم خلال المشاجرة, وقيام زملاء العاطل, بعد حوالى خمس ساعات من قيامهم بقتلة, بالحضور فى سيارة, مسلحين بالاسلحة الالية, الى محيط جهاز الامن الوطنى, ومجمع المحاكم, ومديرية الامن, والكمين الامنى الجاثم امامهم, واطلاقهم سيل من رصاص الاسلحة الالية فى محيط المكان وفرارهم هاربين, وقد يؤكد قتلة العاطل عند ضبطهم صدق رواية الشرطة برغم غرابتها, وانها بالفعل واقعة واحدة, ولست واقعتين منفصلتين, وتقدم الشرطة السيارة والاسلحة وجميع الادلة المطلوبة, ولكن الناس معذورة, فى ظل اهتزاز مصداقية مديرية امن السويس لديهم, ووقوع مشاجرة الاشقياء عند مدينة الورش الصناعية بضواحى السويس, باول طريق السويس/الاسماعيلية على بعد حوالى 20 كيلو مترا, من مكان قيام مستقلى سيارة باطلاق رصاص الاسلحة الالية فى محيط جهاز الامن الوطنى, ومجمع المحاكم, ومديرية الامن,والكمين الامنى الجاثم امامهم, وبفارق حوالى 5 ساعات بين الواقعة الاولى, والواقعة الثانية, ومصرع القتيل بطعنات الاسلحة البيضاء لزملائة, وليس برصاص الاسلحة الالية التى يمتلكها مستقلى السيارة, وتوجة القتلة لمكان تجمع الشرطة, ومحيط هيبتها, لكيدها, ومناوشتها, واستفزازها, واخراج السنتهم لها, بعد قيامهم بقتل العاطل, بدلا من فرارهم هاربين للنجاة باعناقهم, والمطلوب الان مع حركة الشرطة الجديدة, العمل على ازالة جبال الجليد التى تتراكم فى عز حر الصيف بين الشرطة والمواطنين, ليس بالتعالى والغموض والتعتيم, ولكن بالمصارحة والشفافية, بعض النظر عن تسببها فى اهتزاز مناصب كبار مسئولى مديرية امن السويس, فهذا افضل من اهتزاز مصداقية مديرية امن السويس ذاتها, وتولد الاحتقان ضدها, افتحوا نوافذ الحرية والشفافية, ومعانى الحرية والديمقراطية, من اجل مصر وشعبها, ويرصد مقطع الفيديو مكان مسرح اطلاق الرصاصه العديد من اخبارها, التى يهرع العديد من مندوبى وسائل الاعلام الى تسويقها, ومنها واقعة قيام مستقلى سيارة, باطلاق وابل من طلقات رصاص الاسلحة الالية, ضد جهاز الامن الوطنى, ومجمع المحاكم, ومديرية الامن, المتجاورين, والكمين الامنى الجاثم امامهم, فى قلب مدينة السويس, صباح اليوم الخميس 31 يوليو 2014, بعد مرور نحو ساعة من اطلاق الرصاص. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 31 يوليو 2016
يوم اطلاق مستقلى سيارة رصاص الاسلحة الالية فى محيط مبانى السلطات الامنية والقضائية بالسويس
فى مثل ها اليوم قبل عامين, الموافق يوم الخميس 31 يوليو 2014, نشرت على هذة الصفحة مقطع فيديو مع المقال التالى, ''[ انها مصيبة قبل ان تكون كارثة, شعور قطاعا من المواطنين, باهتزاز مصداقية مديرية امن السويس, واعتقادهم بانتهاجها سياسة الانفصال عن الناس, واتباعها سياسة الغموض, والتعتيم, وعدم الشفافية, فى اخبارها, وتشكك المواطنين فى عدم مصداقيه العديد من اخبارها, التى يهرع العديد من مندوبى وسائل الاعلام الى تسويقها, ومنها واقعة قيام مستقلى سيارة, باطلاق وابل من طلقات رصاص الاسلحة الالية, فى محيط جهاز الامن الوطنى, ومجمع المحاكم, ومديرية الامن, المتجاورين, والكمين الامنى الجاثم امامهم, فى قلب مدينة السويس, صباح اليوم الخميس 31 يوليو 2014, وفرارهم هاربين, وتشكك المواطنين فى رواية مسئولى مديرية امن السويس حول الواقعة, التى قاموا بتسويقها عبر العديد من مندوبى وسائل الاعلام, وزعمت الشرطة فى روايتها, وقوع مشاجرة بين بعض العاطلين المسجلين خطر, فجر اليوم الخميس 31 يوليو 2014, عند مدينة الورش الصناعية بضواحى السويس, باول طريق السويس/الاسماعيلية, ومقتل احدهم خلال المشاجرة, وقيام زملاء العاطل, بعد حوالى خمس ساعات من قيامهم بقتلة, بالحضور فى سيارة, مسلحين بالاسلحة الالية, الى محيط جهاز الامن الوطنى, ومجمع المحاكم, ومديرية الامن, والكمين الامنى الجاثم امامهم, واطلاقهم سيل من رصاص الاسلحة الالية فى محيط المكان وفرارهم هاربين, وقد يؤكد قتلة العاطل عند ضبطهم صدق رواية الشرطة برغم غرابتها, وانها بالفعل واقعة واحدة, ولست واقعتين منفصلتين, وتقدم الشرطة السيارة والاسلحة وجميع الادلة المطلوبة, ولكن الناس معذورة, فى ظل اهتزاز مصداقية مديرية امن السويس لديهم, ووقوع مشاجرة الاشقياء عند مدينة الورش الصناعية بضواحى السويس, باول طريق السويس/الاسماعيلية على بعد حوالى 20 كيلو مترا, من مكان قيام مستقلى سيارة باطلاق رصاص الاسلحة الالية فى محيط جهاز الامن الوطنى, ومجمع المحاكم, ومديرية الامن,والكمين الامنى الجاثم امامهم, وبفارق حوالى 5 ساعات بين الواقعة الاولى, والواقعة الثانية, ومصرع القتيل بطعنات الاسلحة البيضاء لزملائة, وليس برصاص الاسلحة الالية التى يمتلكها مستقلى السيارة, وتوجة القتلة لمكان تجمع الشرطة, ومحيط هيبتها, لكيدها, ومناوشتها, واستفزازها, واخراج السنتهم لها, بعد قيامهم بقتل العاطل, بدلا من فرارهم هاربين للنجاة باعناقهم, والمطلوب الان مع حركة الشرطة الجديدة, العمل على ازالة جبال الجليد التى تتراكم فى عز حر الصيف بين الشرطة والمواطنين, ليس بالتعالى والغموض والتعتيم, ولكن بالمصارحة والشفافية, بعض النظر عن تسببها فى اهتزاز مناصب كبار مسئولى مديرية امن السويس, فهذا افضل من اهتزاز مصداقية مديرية امن السويس ذاتها, وتولد الاحتقان ضدها, افتحوا نوافذ الحرية والشفافية, ومعانى الحرية والديمقراطية, من اجل مصر وشعبها, ويرصد مقطع الفيديو مكان مسرح اطلاق الرصاصه العديد من اخبارها, التى يهرع العديد من مندوبى وسائل الاعلام الى تسويقها, ومنها واقعة قيام مستقلى سيارة, باطلاق وابل من طلقات رصاص الاسلحة الالية, ضد جهاز الامن الوطنى, ومجمع المحاكم, ومديرية الامن, المتجاورين, والكمين الامنى الجاثم امامهم, فى قلب مدينة السويس, صباح اليوم الخميس 31 يوليو 2014, بعد مرور نحو ساعة من اطلاق الرصاص. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.