ضربت حالة كساد ''سوق العيد'' بمدينة الحرفيين بضواحى السويس، خلال أيام عيد الفطر المبارك. وتحولت المدينة إلى مكان مهجور خلال أول وثانى أيام عيد الفطر المبارك، واختفى منه الأطفال مع أسرهم، نتيجة ارتفاع درجات الحرارة. و''سوق العيد'' عبارة عن مكان خلاء شاسع تقوم المحافظة بتخصيصه فى ضواحى السويس، أيام عيد الفطر وعيد الأضحى، لأصحاب عروض المسارح والملاهى والحواة والأكروبات وألعاب المراجيح القادمة من سائر المحافظات، لتقديم عروضهم للأطفال مع أسرهم خلال أيام العيد. وشكا العاملون في ''سوق العيد'' من حالة كساد لأمرين، الأول قيام المسئولين بتحديد مكان السوق فى منطقة متطرفة بضواحى السويس بدلا من مكانة المعهود فى حى الأربعين بقلب مدينة السويس، والثاني ارتفاع درجة الحرارة. وطالبوا بإعادة مكان ''سوق العيد'' إلى مكانه القديم داخل مدينة السويس.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الخميس، 7 يوليو 2016
كساد في سوق العيد بالسويس
ضربت حالة كساد ''سوق العيد'' بمدينة الحرفيين بضواحى السويس، خلال أيام عيد الفطر المبارك. وتحولت المدينة إلى مكان مهجور خلال أول وثانى أيام عيد الفطر المبارك، واختفى منه الأطفال مع أسرهم، نتيجة ارتفاع درجات الحرارة. و''سوق العيد'' عبارة عن مكان خلاء شاسع تقوم المحافظة بتخصيصه فى ضواحى السويس، أيام عيد الفطر وعيد الأضحى، لأصحاب عروض المسارح والملاهى والحواة والأكروبات وألعاب المراجيح القادمة من سائر المحافظات، لتقديم عروضهم للأطفال مع أسرهم خلال أيام العيد. وشكا العاملون في ''سوق العيد'' من حالة كساد لأمرين، الأول قيام المسئولين بتحديد مكان السوق فى منطقة متطرفة بضواحى السويس بدلا من مكانة المعهود فى حى الأربعين بقلب مدينة السويس، والثاني ارتفاع درجة الحرارة. وطالبوا بإعادة مكان ''سوق العيد'' إلى مكانه القديم داخل مدينة السويس.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.