فى مثل هذا اليوم قبل عامين، الموافق يوم الاحد 7 يوليو 2014، نشرت على هذة الصفحة مقطع فيديو مع المقال التالى لوصفة : ''[ دعونا ايها السادة, نشاهد معا بالفيديو والعرض التصويرى البطئ, ثانية بثانية, كيفية قيام زعيم قوة ميليشيات حركة حماس الارهابية, وجماعة الاخوان المسلمين الارهابية, المكلفة بحرق وتدمير اقسام الشرطة بالسويس, خلال ثورة يناير, يوم جمعة الغضب 28 يناير2011, بالحصول على بندقية زميلة الارهابى, اثناء قيام حامل البندقية, وارهابيين بجوارة, ودليل ارهابى يسبقهم, باستدراج المتظاهرين, من امام قسم شرطة الاربعين, بعد تدميرة وحرقة, الى قسم شرطة السويس, لمحاولة حرقة وتدميرة, كما فعلوا فى قسم شرطة الاربعين, بدون ان يشعر احد من المتظاهرين باختفاء البندقية, بعد ان كانت البندقية, كلمة سر حاملها, لتشجيع الدهماء لاقتحام قسم شرطة الاربعين وحرقة وتدميرة, كما كانت كلمة السر لاستدراج المتظاهرين الى قسم شرطة السويس عدوا, وانتهت مهمة البندقية, وتدخل زعيم العصابة, اثناء عدو المتظاهرين خلف ميليشيات حماس والاخوان, لياخذ البندقية من زميلة, ويخفيها فى طيات ملابسة بصدرة, وهو يتظاهر بتصويرة فيديو, ويختفى بعدها ومعة البندقية, فى حين واصل المتظاهرين العدو خلف مليشيات الاخوان وحماس, الى قسم شرطة السويس ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الخميس، 7 يوليو 2016
بالصور والفيديو لحظة حصول قائد ميليشيات حماس على بندقية زميلة اثناء استدراج المتظاهرين لحرق قسم شرطة
فى مثل هذا اليوم قبل عامين، الموافق يوم الاحد 7 يوليو 2014، نشرت على هذة الصفحة مقطع فيديو مع المقال التالى لوصفة : ''[ دعونا ايها السادة, نشاهد معا بالفيديو والعرض التصويرى البطئ, ثانية بثانية, كيفية قيام زعيم قوة ميليشيات حركة حماس الارهابية, وجماعة الاخوان المسلمين الارهابية, المكلفة بحرق وتدمير اقسام الشرطة بالسويس, خلال ثورة يناير, يوم جمعة الغضب 28 يناير2011, بالحصول على بندقية زميلة الارهابى, اثناء قيام حامل البندقية, وارهابيين بجوارة, ودليل ارهابى يسبقهم, باستدراج المتظاهرين, من امام قسم شرطة الاربعين, بعد تدميرة وحرقة, الى قسم شرطة السويس, لمحاولة حرقة وتدميرة, كما فعلوا فى قسم شرطة الاربعين, بدون ان يشعر احد من المتظاهرين باختفاء البندقية, بعد ان كانت البندقية, كلمة سر حاملها, لتشجيع الدهماء لاقتحام قسم شرطة الاربعين وحرقة وتدميرة, كما كانت كلمة السر لاستدراج المتظاهرين الى قسم شرطة السويس عدوا, وانتهت مهمة البندقية, وتدخل زعيم العصابة, اثناء عدو المتظاهرين خلف ميليشيات حماس والاخوان, لياخذ البندقية من زميلة, ويخفيها فى طيات ملابسة بصدرة, وهو يتظاهر بتصويرة فيديو, ويختفى بعدها ومعة البندقية, فى حين واصل المتظاهرين العدو خلف مليشيات الاخوان وحماس, الى قسم شرطة السويس ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.