احتفل الشيخ علي سلام عودة سلام، " أكبر معمر سنًا فى مصر"، المولود فى 12 أغسطس عام 1908، اليوم الجمعة 12 أغسطس 2016، وسط أولاده وبناتة الـ 13 وأحفادة االعشرين، فى قريتة أبوحسين بالقطاع الريفى بحى الجناين بالسويس، بعيد ميلاده الـ 110. وقال علي سلام : "الحمد لله الذي بارك في عمري حتى عاصرت العديد من الاحداث المصرية التاريخية الهامة ومنها ثورتى 25 يناير و30 يونيو وافتتاح قناة السويس الجديدة من اجل نهضة مصر''، واضاف : "بانة حرص على انتخاب الرئيس عبدالفتاح السيسى مع اولادة واحفادة فى ضوء تقديرهم لمسيرتة الوطنية واحترامهم الية، الا انة يرفض استغلال الحكومة محبة الشعب للسيسى فى اتخاذ قرارات صعبة ضد الناس الغلابة وفى مقدمتها الذيادة الكبيرة الاخيرة فى اسعار الكهرباء وكان يجب على الحكومة قصر تلك الذيادة على اصحاب استهلاكات الكهرباء العالية من الاثرياء واصحاب المصانع والشركات دون المساس باصحاب استهلاكات الكهرباء الضعيفة والمتوسطة من متوسطى ومعدومى الدخل والاسر الفقيرة، بالاضافة الى مواجه الحكومة بفاعلية غلاء المعيشة فى ظل الارتفاع المتواصل فى الاسعار بحيث لم يعد ينقص سوى بيع الفول والطعمية والطماطم والخضراوات بالدولار''، ووجه الشيخ سلام التحية الى الشعب المصري لدعمه ومساندتة للرئيس والجيش والشرطة فى حربهم على الإرهاب وجماعة الإخوان الإرهابية، من أجل تحقيق الاستقرار والنهضة الاقتصادية. وقال الشيخ على سلام : "أنا من مواليد 12 أغسطس عام 1908 فى مركز بلبيس بمحافظة الشرقية انتقلت للإقامة والعيش فى مدينة السويس منذ عام 1975, واشتريت قطعة أرض مساحتها 23 قيراط فى قرية أبوحسين بالقطاع الريفى بحى الجناين بالسويس وزرعتها من أجل توفير احتياجاتي وأسرتي، مشيرا إلى أنه يتقاضى معاش قدره 500 جنيها بجانب زراعته لقطعة الأرض التى يمتلكها، مع أولاده, وأكد سلام انه تزوج مرتين وتوفيت إحدى زوجتيه، وأنجب 13 ابنًا وبنتًا، ولديه عشرين حفيدًا. وعن يومة قال : "استهله بقراءة القرآن الكريم، بعدها أتناول الإفطار البسيط من الفول والبيض المسلوق، ثم أذهب للحقل وعقب الانتهاء من أعمال الفلاحة فيه أعود لمنزلي" وأقضي المتبقي من اليوم وسط الأبناء والأحفاد حتى يجئ موعد نومي". وأكد الشيخ سلام أنه يفضل العيش في منزل بسيط وسط قريته وبالقرب من حقله مبني من الطوب اللبن ويستقبل الضيوف فى كوخ مجاور مغطى بالبوص "يشبه خيمة".
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الجمعة، 12 أغسطس 2016
أكبر معمر مصري : لم يبقَ أمام الحكومة سوى بيع الفول والطعمية بالدولار
احتفل الشيخ علي سلام عودة سلام، " أكبر معمر سنًا فى مصر"، المولود فى 12 أغسطس عام 1908، اليوم الجمعة 12 أغسطس 2016، وسط أولاده وبناتة الـ 13 وأحفادة االعشرين، فى قريتة أبوحسين بالقطاع الريفى بحى الجناين بالسويس، بعيد ميلاده الـ 110. وقال علي سلام : "الحمد لله الذي بارك في عمري حتى عاصرت العديد من الاحداث المصرية التاريخية الهامة ومنها ثورتى 25 يناير و30 يونيو وافتتاح قناة السويس الجديدة من اجل نهضة مصر''، واضاف : "بانة حرص على انتخاب الرئيس عبدالفتاح السيسى مع اولادة واحفادة فى ضوء تقديرهم لمسيرتة الوطنية واحترامهم الية، الا انة يرفض استغلال الحكومة محبة الشعب للسيسى فى اتخاذ قرارات صعبة ضد الناس الغلابة وفى مقدمتها الذيادة الكبيرة الاخيرة فى اسعار الكهرباء وكان يجب على الحكومة قصر تلك الذيادة على اصحاب استهلاكات الكهرباء العالية من الاثرياء واصحاب المصانع والشركات دون المساس باصحاب استهلاكات الكهرباء الضعيفة والمتوسطة من متوسطى ومعدومى الدخل والاسر الفقيرة، بالاضافة الى مواجه الحكومة بفاعلية غلاء المعيشة فى ظل الارتفاع المتواصل فى الاسعار بحيث لم يعد ينقص سوى بيع الفول والطعمية والطماطم والخضراوات بالدولار''، ووجه الشيخ سلام التحية الى الشعب المصري لدعمه ومساندتة للرئيس والجيش والشرطة فى حربهم على الإرهاب وجماعة الإخوان الإرهابية، من أجل تحقيق الاستقرار والنهضة الاقتصادية. وقال الشيخ على سلام : "أنا من مواليد 12 أغسطس عام 1908 فى مركز بلبيس بمحافظة الشرقية انتقلت للإقامة والعيش فى مدينة السويس منذ عام 1975, واشتريت قطعة أرض مساحتها 23 قيراط فى قرية أبوحسين بالقطاع الريفى بحى الجناين بالسويس وزرعتها من أجل توفير احتياجاتي وأسرتي، مشيرا إلى أنه يتقاضى معاش قدره 500 جنيها بجانب زراعته لقطعة الأرض التى يمتلكها، مع أولاده, وأكد سلام انه تزوج مرتين وتوفيت إحدى زوجتيه، وأنجب 13 ابنًا وبنتًا، ولديه عشرين حفيدًا. وعن يومة قال : "استهله بقراءة القرآن الكريم، بعدها أتناول الإفطار البسيط من الفول والبيض المسلوق، ثم أذهب للحقل وعقب الانتهاء من أعمال الفلاحة فيه أعود لمنزلي" وأقضي المتبقي من اليوم وسط الأبناء والأحفاد حتى يجئ موعد نومي". وأكد الشيخ سلام أنه يفضل العيش في منزل بسيط وسط قريته وبالقرب من حقله مبني من الطوب اللبن ويستقبل الضيوف فى كوخ مجاور مغطى بالبوص "يشبه خيمة".
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.