فى مثل هذا اليوم قبل سنة, الموافق يوم الاثنين 10 اغسطس 2015، تم تشييع جثمان الشهيد المقدم وليد محمود محمد الصادق نائب مامور قسم شرطة فيصل من المستشفى العسكرى بالسويس الى مقر اكاديمية الشرطة بالقاهرة الجديدة لتشييع جثمانة من هناك فى جنازة عسكرية بعد قيام ارهابيين باغتيالة فى اليوم السابق برصاص الاسلحة الالية، وتمكن قوات الجيش من مطاردة الارهابيين وقتل ارهابى وفرار الاخر، ونشرت يومها مقالا مع مقطع فيديو على هذة الصفحة، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ فوجئت عندما وجدت نفسى فى حوالى الساعة العاشرة من صباح اليوم الاثنين 10 اغسطس, الوحيد الذى جاء من مسئولى وسائل الاعلام المختلفة بالسويس, للمشاركة فى مراسم تشييع جثمان الشهيد المقدم وليد محمود محمد الصادق, نائب مامور قسم شرطة فيصل, الذى اغتيل بعد عصر امس الاحد 9 اغسطس, على ايدى ارهابيين, لقى احدهما مصرعة وفر الاخر, من مستشفى السلام العسكرى بضواحى السويس, الى اكاديمية الشرطة بالقاهرة, لتشييع جثمان الشهيد منها فى جنازة عسكرية كبيرة, فى حضور وزير الداخلية وكبار مسئولى الدولة ووزارة الداخلية, وقد حضرت مراسم تشييع جثمان الشهيد من مستشفى السلام بالسويس الى القاهرة, وقدمى اليمنى موضوعة فى الجبس من عند تحت الركبة مباشرة وحتى اطراف اصابع القدم, واستند على عكاز, واتحرك بمشقة, كما تخلف عن حضور الجنازة مسئولى الاجهزة التنفيذية بالسويس, واقتصر حضور تشييع جثمان الشهيد من السويس للقاهرة, على مدير امن السويس, ومحافظ السويس, وكبار قيادات مديرية امن السويس. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأربعاء، 10 أغسطس 2016
يوم تشييع جثمان الشهيد نائب مامور قسم شرطة فيصل من المستشفى العسكرى بالسويس لاكاديمية الشرطة
فى مثل هذا اليوم قبل سنة, الموافق يوم الاثنين 10 اغسطس 2015، تم تشييع جثمان الشهيد المقدم وليد محمود محمد الصادق نائب مامور قسم شرطة فيصل من المستشفى العسكرى بالسويس الى مقر اكاديمية الشرطة بالقاهرة الجديدة لتشييع جثمانة من هناك فى جنازة عسكرية بعد قيام ارهابيين باغتيالة فى اليوم السابق برصاص الاسلحة الالية، وتمكن قوات الجيش من مطاردة الارهابيين وقتل ارهابى وفرار الاخر، ونشرت يومها مقالا مع مقطع فيديو على هذة الصفحة، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ فوجئت عندما وجدت نفسى فى حوالى الساعة العاشرة من صباح اليوم الاثنين 10 اغسطس, الوحيد الذى جاء من مسئولى وسائل الاعلام المختلفة بالسويس, للمشاركة فى مراسم تشييع جثمان الشهيد المقدم وليد محمود محمد الصادق, نائب مامور قسم شرطة فيصل, الذى اغتيل بعد عصر امس الاحد 9 اغسطس, على ايدى ارهابيين, لقى احدهما مصرعة وفر الاخر, من مستشفى السلام العسكرى بضواحى السويس, الى اكاديمية الشرطة بالقاهرة, لتشييع جثمان الشهيد منها فى جنازة عسكرية كبيرة, فى حضور وزير الداخلية وكبار مسئولى الدولة ووزارة الداخلية, وقد حضرت مراسم تشييع جثمان الشهيد من مستشفى السلام بالسويس الى القاهرة, وقدمى اليمنى موضوعة فى الجبس من عند تحت الركبة مباشرة وحتى اطراف اصابع القدم, واستند على عكاز, واتحرك بمشقة, كما تخلف عن حضور الجنازة مسئولى الاجهزة التنفيذية بالسويس, واقتصر حضور تشييع جثمان الشهيد من السويس للقاهرة, على مدير امن السويس, ومحافظ السويس, وكبار قيادات مديرية امن السويس. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.