فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الاربعاء 7 اغسطس 2013، قبل اسبوع من فض اوكار ارهاب عصابة الاخوان فى رابعة والنهضة، نشرت مقالا على هذة الصفحة جاء على الوجة التالى : ''[ قامت الشرطة المصرية بتصوير فيديو مدتة حوالى 10 دقائق لكل كبيرة وصغيرة فى اعتصام جماعة الاخوان الارهابية فى اشارة مرور منطقة رابعة العدوية بالقاهرة، وبثة على الانترنت امس الثلاثاء 6 اغسطس 2013، يبين بدقة شديدة كل مايحدث فى كافة انحاء مكان الاعتصام والتجاوزات التى ترتكب بداخلة ووصول شحنات الاسلحة وحملها واختطاف المعارضين وحملهم الى قيادات الاخوان بمسجد رابعة وميليشيات الاخوان المسلحة بالاسلحة الالية والثقيلة فوق مسجد رابعة وفى الشوارع والطرقات المؤدية للمسجد وقيادات الاخوان ومنهم صفوت حجازى خلال ادلائهم بالتصريحات الصحفية للمراسلين الاجانب واماكن التحصينات والدشم المحيطة بمنطقة الاعتصام واماكن تدريب المعتصمين على اطلاق النار والمقذوفات واماكن تخزين اسلحة الاخوان ولحظات قيام المتدربين على اطلاق الرصاص والمقذوفات وطائرة التجسس الاخوانية اثناء قيامها بعملها فى التجسس على المعتصمين ومكان انطلاق طائرة التجسس ووحدة بث التلفزيون المصرى المخطوفة وعملية صرف وجبات الطعام للمعتصمين فقط بكوبونات يعطيها المعتصم للقائم بالتوزيع ليعطية وجبتة ومسيرات الاطفال وهم يحملون اكفانهم وغيرها من الغرائب والعجائب الموجودة فى اعتصام اشارة مرور رابعة العدوية والتى حولت الاعتصام كما يبين الفيديو الى دولة داخل الدولة, كما يبين الفيديو الذى تم تصويرة بكاميرات تصوير من مسافات اميال بعيدة واخرى خادعة مثل النظارات وكاميرات تصوير خفية وعلنية يحملها متنكرين تابعين للشرطة وسط المعتصمين، بكل جلاء جانب كبير من تجاوزات وارهاب جماعة الاخوان الارهابية فى اعتصاماتهم, ويؤكد علم السلطات المعنية بكل كبيرة وصغيرة فى اعتصامات رابعة والنهضة والتجاوزات الارهابية الموجودة فيها ولم يتبقى الان بعد حبوط مساعى الهيمنة والتدخلات الامريكية والاوربية ضد ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو، سوى تقويض صروح الارهاب تلك بالقانون والدستور والقبض على زعماء الارهاب واتباعهم من الارهابيين ومحاسبتهم على ماجنت ايديهم المخضبة بدماء الضحايا من المصريين. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 7 أغسطس 2016
يوم نشر فيديو تجاوزات عصابة الاخوان فى إعتصام رابعة العدوية بعد تصويرة سرا
فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الاربعاء 7 اغسطس 2013، قبل اسبوع من فض اوكار ارهاب عصابة الاخوان فى رابعة والنهضة، نشرت مقالا على هذة الصفحة جاء على الوجة التالى : ''[ قامت الشرطة المصرية بتصوير فيديو مدتة حوالى 10 دقائق لكل كبيرة وصغيرة فى اعتصام جماعة الاخوان الارهابية فى اشارة مرور منطقة رابعة العدوية بالقاهرة، وبثة على الانترنت امس الثلاثاء 6 اغسطس 2013، يبين بدقة شديدة كل مايحدث فى كافة انحاء مكان الاعتصام والتجاوزات التى ترتكب بداخلة ووصول شحنات الاسلحة وحملها واختطاف المعارضين وحملهم الى قيادات الاخوان بمسجد رابعة وميليشيات الاخوان المسلحة بالاسلحة الالية والثقيلة فوق مسجد رابعة وفى الشوارع والطرقات المؤدية للمسجد وقيادات الاخوان ومنهم صفوت حجازى خلال ادلائهم بالتصريحات الصحفية للمراسلين الاجانب واماكن التحصينات والدشم المحيطة بمنطقة الاعتصام واماكن تدريب المعتصمين على اطلاق النار والمقذوفات واماكن تخزين اسلحة الاخوان ولحظات قيام المتدربين على اطلاق الرصاص والمقذوفات وطائرة التجسس الاخوانية اثناء قيامها بعملها فى التجسس على المعتصمين ومكان انطلاق طائرة التجسس ووحدة بث التلفزيون المصرى المخطوفة وعملية صرف وجبات الطعام للمعتصمين فقط بكوبونات يعطيها المعتصم للقائم بالتوزيع ليعطية وجبتة ومسيرات الاطفال وهم يحملون اكفانهم وغيرها من الغرائب والعجائب الموجودة فى اعتصام اشارة مرور رابعة العدوية والتى حولت الاعتصام كما يبين الفيديو الى دولة داخل الدولة, كما يبين الفيديو الذى تم تصويرة بكاميرات تصوير من مسافات اميال بعيدة واخرى خادعة مثل النظارات وكاميرات تصوير خفية وعلنية يحملها متنكرين تابعين للشرطة وسط المعتصمين، بكل جلاء جانب كبير من تجاوزات وارهاب جماعة الاخوان الارهابية فى اعتصاماتهم, ويؤكد علم السلطات المعنية بكل كبيرة وصغيرة فى اعتصامات رابعة والنهضة والتجاوزات الارهابية الموجودة فيها ولم يتبقى الان بعد حبوط مساعى الهيمنة والتدخلات الامريكية والاوربية ضد ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو، سوى تقويض صروح الارهاب تلك بالقانون والدستور والقبض على زعماء الارهاب واتباعهم من الارهابيين ومحاسبتهم على ماجنت ايديهم المخضبة بدماء الضحايا من المصريين. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.