الأحد، 28 أغسطس 2016

يوم تبروء حزب الوسط طفل الاخوان اللقيط من الاخوان لمحاولة خداع الشعب المصرى


فى مثل هذا اليوم قبل ​عامين​،​ الموافق يوم الخميس​ 28 اغسطس 2014،​ نشرت​ ​على هذة الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فية الحيل الشيطانية لعصابة الاخوان الارهابية التى قامت بها حينها، لمحاولة خداع الشعب المصرى، سواء فى تبجحها لاستجداء مصالحة مع الشعب المصرى يرغم دهسة عليها بالنعال، او سواء فى دفعها طفلها اللقيط المسمى حزب الوسط للزعم بتبروءة منها واعلان توبتة منها لاستخدامة غطاءا وكوبرى وبردعة لها فى اى انتخابات وتمكينة من نشر الفتن والشائعات ضد مصر وشعبها، وجاء ​المقال​ على الوجة التالى : ''[ تواصلت حيل عصابة الاخوان الارهابية للنصب على المصريين، وبعد ان تبجح احد كبار الافاقين، من جماعة الاخوان الارهابية، ضد الشعب المصرى، يوم الاحد 24 اغسطس 2014، بدعوتة لاجراء مصالحة بين مافيا عصابة الاخوان الارهابية، والشعب المصرى، وبعد ان خرجت على الشعب المصرى امس الاربعاء 27 اغسطس 2014، مجموعة اخرى من الافاقين، بجماعة الاخوان الارهابية، تتنصل من دعوة زميلهم الافاق الاول، بعد دهس الشعب علية مع دعوتهم التهريجية بالنعال، جاء الدور على حزب الوسط، ليشارك بدورة فى مسرحية النصب الاخوانية الهزلية المتواصلة، بصفتة اللقيط الرسمى جماعة الإخوان الارهابية، وتابعها الذليل، والمسئول معها عن كل كوارثها، وقوانيها الباطلة، وفرماناتها الجائرة، واعلاناتها الغير دستورية المخربة، وصاحب مشروع القانون الاخوانى لاخوانة القضاء المصرى وفصل 5 الاف قاض، والمروج على لسان رئيسة المحبوس، لاباطيل مزاعم قيام المخابرات العامة بتجنيد 300 الف بلطجى لاستخدامهم وقت اللزوم، والذى ينكر حتى الان ثورة 30 يونيو واستحقاقاتها، وخرج علينا مساء اليوم الخميس 28 اغسطس 2014، مايسمى بالقائم بأعمال رئيس حزب الوسط، مع وجود رئيس الحزب ونائبة والعديد من قيادتة فى السجن بتهم عديدة منها، التحريض على قتل متظاهرى ثورة 30 يونيو، والعنف، والارهاب، واهانة القضاء، ليعلن فى بيان مسخرة هزالى، إنسحاب حزب الوسط من تحالف دعم جماعة الإخوان الارهابية، والعمل السياسى بعيدا عنة، بما فية خوض الانتخابات البرلمانية والمحلية، فى بجاحة اخوانية منقطعة النظير، تستخدم فية جماعة الاخوان الارهابية، حزب الوسط، غطاءا لها، تتحدى به الشعب المصرى، وتعود من خلالة للساحة السياسية، وتخوض تحت ستارة الانتخابات البرلمانية والمحلية، فى ظل حكم حل جماعة الاخوان الارهابية، وحكم حل ذراعها السياسى حزب الحرية والعدالة، وتعامى المتامرون، عن وجود سيل من الشكاوى والبلاغات، امام لجنة شئون الاحزاب، ضد جميع احزاب الارهاب الدينية فى تحالف دعم ارهاب الاخوان، تطالب بحلها وتصفية كل ممتلكاتها السائلة والمنقولة وأيلولتها إلى الخزانة العامة للدولة، ومنها حزب الوسط لقيط الاخوان، مع خروجه عن قانون تنظيم عمل الأحزاب السياسية رقم 40 لسنة 1977، وانغماسة فى اعمال الارهاب، والقتل، والترويع، وفق اتهامات النيابة العامة الموجهة الى رئيس حزب الوسط وكبار مساعدية المحبوسين، وهى اتهامات لاتقل باى حال عن اتهامات النيابة العامة التى وجهتها الى رئيس حزب الحرية والعدالة الاخوانى، واستندت اليها المحكمة الإدارية العليا، فى اصدار حكمها النهائى يوم السبت 9 اغسطس، بحل حزب الحرية والعدالة، الجناح السياسى لجماعة الإخوان الارهابية، وتصفية كل ممتلكاته السائلة والمنقولة وأيلولتها إلى الخزانة العامة للدولة، والمطلوب الان من لجنة شئون الاحزاب، سرعة البت قى الشكاوى والبلاغات المقدمة ضد احزاب الارهاب الدينية، فى تحالف دعم ارهاب الاخوان، وعلى راسها حزب الوسط الارهابى، لقيط جماعة الاخوان الارهابية، مع رفض المصريين ان يلدغوا مجددا من جحر رؤوس الافاعى الاخوانية تحت اى مسمى ووفق اى حيل خداعية. ]''.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.