فى مثل هذا اليوم قبل عامين, الموافق يوم الجمعة 8 اغسطس 2014, اعلن مطاريد جماعة الاخوان الارهابية فى تركيا, انشاء ما يسمى ''المجلس الثورى المصرى'', والذى فشل لاحقا وجرى تسريح طوابيرة, وقد نشرت فى نفس هذا اليوم, مقالا على هذة الصفحة يتناول هذا الامر, وجاء المقال على الوجة التالى , ''[ أعلن تنظيم الاخوان المسلمين الارهابى الدولى, عن انشاء منظمة ارهابية جديدة لاعمال الارهاب والعدوان ضد مصر, وتشكيلها من مطاريد الاخوان الهاربين من العدالة وتهم ارهابية وجنائية, تحت مسمى تسويقى يتماشى مع احدث خطوط الموضة فى عالم الارهاب, يدعى ''المجلس الثورى المصرى'', وتناقلت وسائل الاعلام, اليوم الجمعة 8 اغسطس 2014, اقامة تنظيم الاخوان المسلمين الارهابى الدولى, احتفالية بهذة ''المناسبة الارهابية'' فى تركيا, وحضر الاحتفالية, ممثلون عن انظمة قطر, وتركيا, وايران, وحزب الله, وحماس, واخوان تونس, واخوان ليبيا, وعدد من الحركات الارهابية والماسونية, وانشد اعضاء تنظيم الاخوان المسلمين الارهابى الدولى, ومطاريد منظمتة الارهابية الجديدة ضد مصر, خلال وقوفهم على خشبة المسرح الذى تم تقديم العرض المسرحى الهزالى علية, مع الضيوف المتوجدين فى صالة العرض, نشيدا ثوريا للاخوان المسلمين, وهتفوا بعدد من شعارات الاخوان, وانفعل بعضهم من فرط الحماس, نتيجة الخلفية الموسيقية المؤثرة التى صاحبت العرض, والاضواء التى تم توزيعها بشكل جيد خلال فترة العرض, وجعلها, على خشبة المسرح, وفى صالة العرض, باهرة حينا, وخاقتة حينا اخر, وفق سيناريو الاحداث, انها خيبة قوية على الساحة السياسية من جماعة ارهابية, اصيبت قواعدها الاساسية فى اكبر دولة عربية بالضربة القاضية وتهاوت الى الابد, وتسعى للايهام بقدرة اذنابها على مواصلة ارهابها لتنهض رؤوسها الخبيثة من جديد, لتستولى من الحكام المتآمرين فى امريكا, وقطر, وتركيا, وايران, على اموال شعوبهم لتحقيق اوهامهم واوهامها, برغم ان سقوط رؤوسها الخبيثة يعنى تداعى وسقوط اذنابها, ورزق الهبل على الحكام المجانين ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الاثنين، 8 أغسطس 2016
يوم قيام تنظيم الاخوان بانشاء ما يسمى ''المجلس الثورى المصرى'' الذى تم تسريحة لاحقا نتيجة فشلة
فى مثل هذا اليوم قبل عامين, الموافق يوم الجمعة 8 اغسطس 2014, اعلن مطاريد جماعة الاخوان الارهابية فى تركيا, انشاء ما يسمى ''المجلس الثورى المصرى'', والذى فشل لاحقا وجرى تسريح طوابيرة, وقد نشرت فى نفس هذا اليوم, مقالا على هذة الصفحة يتناول هذا الامر, وجاء المقال على الوجة التالى , ''[ أعلن تنظيم الاخوان المسلمين الارهابى الدولى, عن انشاء منظمة ارهابية جديدة لاعمال الارهاب والعدوان ضد مصر, وتشكيلها من مطاريد الاخوان الهاربين من العدالة وتهم ارهابية وجنائية, تحت مسمى تسويقى يتماشى مع احدث خطوط الموضة فى عالم الارهاب, يدعى ''المجلس الثورى المصرى'', وتناقلت وسائل الاعلام, اليوم الجمعة 8 اغسطس 2014, اقامة تنظيم الاخوان المسلمين الارهابى الدولى, احتفالية بهذة ''المناسبة الارهابية'' فى تركيا, وحضر الاحتفالية, ممثلون عن انظمة قطر, وتركيا, وايران, وحزب الله, وحماس, واخوان تونس, واخوان ليبيا, وعدد من الحركات الارهابية والماسونية, وانشد اعضاء تنظيم الاخوان المسلمين الارهابى الدولى, ومطاريد منظمتة الارهابية الجديدة ضد مصر, خلال وقوفهم على خشبة المسرح الذى تم تقديم العرض المسرحى الهزالى علية, مع الضيوف المتوجدين فى صالة العرض, نشيدا ثوريا للاخوان المسلمين, وهتفوا بعدد من شعارات الاخوان, وانفعل بعضهم من فرط الحماس, نتيجة الخلفية الموسيقية المؤثرة التى صاحبت العرض, والاضواء التى تم توزيعها بشكل جيد خلال فترة العرض, وجعلها, على خشبة المسرح, وفى صالة العرض, باهرة حينا, وخاقتة حينا اخر, وفق سيناريو الاحداث, انها خيبة قوية على الساحة السياسية من جماعة ارهابية, اصيبت قواعدها الاساسية فى اكبر دولة عربية بالضربة القاضية وتهاوت الى الابد, وتسعى للايهام بقدرة اذنابها على مواصلة ارهابها لتنهض رؤوسها الخبيثة من جديد, لتستولى من الحكام المتآمرين فى امريكا, وقطر, وتركيا, وايران, على اموال شعوبهم لتحقيق اوهامهم واوهامها, برغم ان سقوط رؤوسها الخبيثة يعنى تداعى وسقوط اذنابها, ورزق الهبل على الحكام المجانين ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.