نشرت فى نفس تلك الفترة قبل سنة، يوم 6 سبتمبر 2015, على هذة الصفحة واليوتيوب، مقال مع مقطع فيديو عرض شرائحى لصور تعبيرية تترجم بالصورة ما جاء فى المقال، استعداد مصر لحرب المياة دفاعا عن بقائها فور تداعى كل مساعى السلام مع الاعداء، وحقق مقطع الفيديو المرفق المنشور تحت عنوان ''يوم استعداد مصر لحرب المياة دفاعا عن بقائها فور تداعى كل مساعى السلام مع الاعداء''، اكثر من 27 الف نسبة مشاهدة على اليوتيوب خلال سنة واحدة، بمعدل 2250 نسبة مشاهدة شهريا بما يعادل 75 نسبة مشاهدة يوميا منذ بثة على اليوتيوب وحتى الان، بما يبين بكل جلاء التاييد الكبير لقول كلمة الحرب مع تداعى كل مساعى السلام دفاعا عن بقاء مصر وشعبها وحقوقها التاريخية فى مياة نهر النيل، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى, شكرا جزيلا لما سعيت من اجلة بنبل لتاكيد حب مصر للسلام مع اثيوبيا, واحقية البلدين فى الاستفادة من نهر النيل دون اضرار دولة باخرى, امام الشعب الاثيوبي, وامام العالم اجمع, برغم علمك مع الشعب المصرى, وفق الواقع الموجود المتمثل فى تلاعب دول اجنبية باهواء قادة اثيوبيا والسودان ضد مصر, بفشل مساعى مصر للسلام مع اثيوبيا, ولكنك اردت, وفق القيادة الحكيمة, ومتطلبات الاستراتيجيات السياسية والعسكرية, ادانة قادة اثيوبيا والسودان لانفسهم بايديهم الرجسة وشر اعمالهم الخبيثة, امام القاصى والدانى, ولم يبقى الان سوى انسحاب مصر من الاعيب ما يسمى مفاوضات سد النهضة مع اثيوبيا والسودان, واعلان الحرب على اثيوبيا, وتدمير سد النهضة الاثيوبى, والمنشاءات الاثيوبية الحيوية الهامة, والقواعد العسكرية الاثيوبية, وجعلها كوم تراب, دون ان يلوم احد مصر, حتى الشعب الاثيوبى نفسة, بعد ان توجهت الى اثيوبيا, والتقيت بقيادتها, وخاطبت فى برلمانها, ووقعت اتفاق مبادئ معها, واقتربت من شعبها, لتاكيد حب مصر للسلام, وكلفت الجيش المصرى بارسال فرقة خاصة قامت بانقاذ العشرات من الاثيوبيين فى ليبيا, قبل قيام داعش بذبحهم, وحرصت على استقبالهم بنفسك بعد انقاذهم لتاكيد حب مصر للسلام للشعب الاثيوبى نفسة قبل قياداتة, وافرجت عن عشرات السودانيين المتهمين فى قضايا مختلفة, ردا على اعمال القراصنة الرسمية للبحرية السودانية ضد سفن الصيد المصرية, وعملت على تنمية العلاقات المصرية/الاثيوبية على المستويين الرسمى والشعبى بصورة هائلة, وبذلت جهدا دبلوماسيا سلميا خارقا ضد دسائس واحابيل ومؤامرات القيادة الاثيوبية مع القيادة السودانية ضد مصر فى مفاوضات سد النهضة, والذين توهموا بجهل وغباء وتخبط وسط احابيل دول الاعداء, بان سيل هذة الاعمال المصرية النبيلة تعد ضعفا وجبنا واستخذاء, وتمادوا فى غيهم ومماطلتهم وتسويفهم خلال مفاوضات سد النهضة, وتمسكوا بفرض رايهم بالاستعانة بمكاتب استشارية لا خبرة لها لتقييم اضرار سد النهضة على مصر بوهم كسب الوقت حتى بناء السد او على الاقل اجبار مصر على قبول رائ المكاتب الاستشارية المتواضعة, فى الوقت الذى عملت فية على شرح قضيه مصر العادلة فى مياة نهر النيل, امام دول العالم الحر, مثل روسيا والصين وفرنسا وباقى دول العالم الغير خاضع لهيمنة دسائس الاعداء, واستعدت علاقات مصر الجيدة مع العديد من دول العالم, وقمت بتفعيل دور مصر الريادى فى القمة الافريقية, ومؤتمر شرم الشيخ الاقتصادى, والقمة العربية, والامم المتحدة, ووضع اسس الجيش العربى, واستئصال معظم جذور الارهاب, ودعم الجيش المصرى بالاسلحة الحديثة من روسيا وفرنسا والصين, حتى اصبح الوضع الاستراتيجى السياسى والعسكرى فى اكمل صورتة, ولم يتبقى الان سوى تنفيذ ساعة الصفر. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الاثنين، 5 سبتمبر 2016
يوم استعداد مصر لحرب المياة دفاعا عن بقائها فور تداعى كل مساعى السلام مع الاعداء
نشرت فى نفس تلك الفترة قبل سنة، يوم 6 سبتمبر 2015, على هذة الصفحة واليوتيوب، مقال مع مقطع فيديو عرض شرائحى لصور تعبيرية تترجم بالصورة ما جاء فى المقال، استعداد مصر لحرب المياة دفاعا عن بقائها فور تداعى كل مساعى السلام مع الاعداء، وحقق مقطع الفيديو المرفق المنشور تحت عنوان ''يوم استعداد مصر لحرب المياة دفاعا عن بقائها فور تداعى كل مساعى السلام مع الاعداء''، اكثر من 27 الف نسبة مشاهدة على اليوتيوب خلال سنة واحدة، بمعدل 2250 نسبة مشاهدة شهريا بما يعادل 75 نسبة مشاهدة يوميا منذ بثة على اليوتيوب وحتى الان، بما يبين بكل جلاء التاييد الكبير لقول كلمة الحرب مع تداعى كل مساعى السلام دفاعا عن بقاء مصر وشعبها وحقوقها التاريخية فى مياة نهر النيل، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى, شكرا جزيلا لما سعيت من اجلة بنبل لتاكيد حب مصر للسلام مع اثيوبيا, واحقية البلدين فى الاستفادة من نهر النيل دون اضرار دولة باخرى, امام الشعب الاثيوبي, وامام العالم اجمع, برغم علمك مع الشعب المصرى, وفق الواقع الموجود المتمثل فى تلاعب دول اجنبية باهواء قادة اثيوبيا والسودان ضد مصر, بفشل مساعى مصر للسلام مع اثيوبيا, ولكنك اردت, وفق القيادة الحكيمة, ومتطلبات الاستراتيجيات السياسية والعسكرية, ادانة قادة اثيوبيا والسودان لانفسهم بايديهم الرجسة وشر اعمالهم الخبيثة, امام القاصى والدانى, ولم يبقى الان سوى انسحاب مصر من الاعيب ما يسمى مفاوضات سد النهضة مع اثيوبيا والسودان, واعلان الحرب على اثيوبيا, وتدمير سد النهضة الاثيوبى, والمنشاءات الاثيوبية الحيوية الهامة, والقواعد العسكرية الاثيوبية, وجعلها كوم تراب, دون ان يلوم احد مصر, حتى الشعب الاثيوبى نفسة, بعد ان توجهت الى اثيوبيا, والتقيت بقيادتها, وخاطبت فى برلمانها, ووقعت اتفاق مبادئ معها, واقتربت من شعبها, لتاكيد حب مصر للسلام, وكلفت الجيش المصرى بارسال فرقة خاصة قامت بانقاذ العشرات من الاثيوبيين فى ليبيا, قبل قيام داعش بذبحهم, وحرصت على استقبالهم بنفسك بعد انقاذهم لتاكيد حب مصر للسلام للشعب الاثيوبى نفسة قبل قياداتة, وافرجت عن عشرات السودانيين المتهمين فى قضايا مختلفة, ردا على اعمال القراصنة الرسمية للبحرية السودانية ضد سفن الصيد المصرية, وعملت على تنمية العلاقات المصرية/الاثيوبية على المستويين الرسمى والشعبى بصورة هائلة, وبذلت جهدا دبلوماسيا سلميا خارقا ضد دسائس واحابيل ومؤامرات القيادة الاثيوبية مع القيادة السودانية ضد مصر فى مفاوضات سد النهضة, والذين توهموا بجهل وغباء وتخبط وسط احابيل دول الاعداء, بان سيل هذة الاعمال المصرية النبيلة تعد ضعفا وجبنا واستخذاء, وتمادوا فى غيهم ومماطلتهم وتسويفهم خلال مفاوضات سد النهضة, وتمسكوا بفرض رايهم بالاستعانة بمكاتب استشارية لا خبرة لها لتقييم اضرار سد النهضة على مصر بوهم كسب الوقت حتى بناء السد او على الاقل اجبار مصر على قبول رائ المكاتب الاستشارية المتواضعة, فى الوقت الذى عملت فية على شرح قضيه مصر العادلة فى مياة نهر النيل, امام دول العالم الحر, مثل روسيا والصين وفرنسا وباقى دول العالم الغير خاضع لهيمنة دسائس الاعداء, واستعدت علاقات مصر الجيدة مع العديد من دول العالم, وقمت بتفعيل دور مصر الريادى فى القمة الافريقية, ومؤتمر شرم الشيخ الاقتصادى, والقمة العربية, والامم المتحدة, ووضع اسس الجيش العربى, واستئصال معظم جذور الارهاب, ودعم الجيش المصرى بالاسلحة الحديثة من روسيا وفرنسا والصين, حتى اصبح الوضع الاستراتيجى السياسى والعسكرى فى اكمل صورتة, ولم يتبقى الان سوى تنفيذ ساعة الصفر. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.