وهكذ سقط احد اشهر مراسلى الصحف فى مدن القناة، والواجهة الاحتيالية ضد الناس سنوات طول لحساب الحكام والمحافظين والعسس الطغاة، فى مستنقع الرذيلة والفساد، بيدة وليس بيد غيرة، بعد ان اعمى الطمع والجشع وعبادة المال والبخل والشح والسلوك المنحرف بصيرتة، ولم يقنع بما جناة من سلوكة المنحرف بعشرات الملايين خلال مسيرتة الرجسة، حتى سقط بيدة فى اخر صفقاتة، عندما طالب مقاول بشقة وسيارة ومليون جنية نظير تسهيل اخلاء مكتب جهة عملة من عقار ملك المقاول لبناء برج سكنى مكانة، ورفض المقاول الصفقة وتوجة الى جهة عمل المكتب واخطرها بالصفقة التى رفضها، وكم كان محزنا ومخجلا وصول لجنة من جهة عملة قبل قدوم عيد الاضحى المبارك الماضى بحوالى شهر لاغلاق مكتبة بالضبة والمفتاح، بعد ان صال وجال فية عقودا باسرها، ولاسترداد شقتين ملك جهة عملة استولى عليهما وقام بتاجير احدها لحسابة واستغلال الاخرى فى مشروع خاص بة، ولابلاغة ايقافة عن العمل الى اجل غير مسمى الى حين انتهاء جرد عهدتة من حصيلة اعلانات ضائعة باموال طائلة زعم فشلة فى تحصيلها، والى حين انتهاء تحقيقات الشئون القانونية بجهة عملة وتحقيقات جهات رقابية وامنية فيما نسب الية من تلال الانحرافات، وكانما اراد اللة عقابة على رفضة الاعتراف امام محكمة الاسرة بابنتة الطفلة من زواج عرفى ينكرة ويأبى الخضـوع لفحص دي ان اي بشانة، وعلى سنوات انحرافة المشين، وعلى تسخير نفسة لتضليل الناس سنوات طول لحساب الحكام والمحافظين والعسس الطغاة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.