وهكذا اكدت جماعة الاخوان الاجرامية، مع اذنابها الشيطانية، كلمتها الارهابية، ضد مصر وشعبها ومؤسساتها الوطنية، لحساب اصحاب الاجندات الاجنبية، وسط دعواها الجهنمية، لمليشياتها الابليسية، بالسير على هدى اعمالها الدموية، باغتيال العميد عادل رجائي، قائد الفرقة التاسعة مدرعات بـ"دهشور"، اليوم السبت 22 اكتوبر، برصاص الارهابيين أمام منزله بمدينة العبور، أثناء استعداده للتوجه إلى عمله، وأستشهادة مع حارسة الشخصى واصابة سائقة، وقبلها محاولة اغتيال النائب العام المساعد ومفتى الجمهورية السابق والعديد من الاعمال الارهابية، وهو ما دفع الشعب المصرى الى دق ناقوس الخطر للقضاء على هذة العصابة الشيطانية، والمطالبة بسرعة تنفيذ احكام الاعدام بالجملة مرة واحدة ضد رؤوس اذناب تلك العصابة الجهنمية فور تاييدها باحكام نهائية، دون رحمة ولا شفقة، وتصعيد الحرب ضد الارهاب الى اقصى درجة، والدهس بالنعال على رقاب كل شراذمها الذين ارتضوا بهوان مساندة الخونة والارهابيين ضد وطنهم وصار جهنم وبئس المصير خبر ماوئ لهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.