عندما فر الدكتور محمد البرادعى، نائب رئيس الجمهورية الأسبق، من منصبة، فى 14 اغسطس 2013، مع فض اعتصام رابعة والنهضة، كان يتوهم مع محرضية، سقوط الدولة بعد فرارة، ونجاتة وعودتة للحكم مجللا باكاليل الغار مع الارهابيين والرعاة الداعمين، وطاشت سهام البرادعى مع الاعداء، ووجد نفسة يعيش طيلة اكثر من 3 سنوات، منعزلا منسيا منكورا داخل فيلتة على ضفاف نهر الدانوب بفيينا، يجتر الاحزان على فشلة وانحدارة وسقوطة من حالق، وصار يجد عزائة فى تسويد تغريدات على تويتر بين وقت واخر تقطر سما زعافا ضد مصر لمحاولة تبرير فشلة، خاصة بعد ان وجد نفسة يقف على خط واحد مع اعداء مصر والارهابيين، واصبح ناسك فى محراب الفكر الاسنراتيجى الاستخباراتى الامريكى الفاشل الداعى الى مشاركة الارهابيين بمنطقة الشرق الاوسط فى الحكم لاتقاء شرورهم، لاتخاذهم من جانب اخر مطية للاعداء لتفتيت وتقسيم الدول العربية، حتى وجد البرادعى من يقوم بتحريكة من سباتة ودفعة الى اصدار بيان ''مشبوة''، امس الثلاثاء اول نوفمبر 2016، ضد انتصار ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو، التى سقط للحضيض بسببها نتيجة هروبة وتنصلة منها، مليء بالاكاذيب والاباطيل، ولم تجد وسائل الاعلام لكشف اكاذيب واباطيل البرادعى فى بيانة، سوى نشر احاديثة المسجلة بالصوت والصورة ابان تولية منصبة ويقر فيها البرادعى بكل ما انكرة لاحقا فى بيانة، ومن بين اهم هذة الحوارات، الحديث الذى أجراه البرادعى، ابان تولية منصبة، مع الإعلامى شريف عامر، على فضائية "الحياة"، في الثالث من أغسطس عام 2013، قبل 11 يوم على فرارة من منصبة، ''مرفق الرابط الخاص بة''، وفية يعترف البرادعى، ويقر على رؤوس الاشهاد، بصوتة ولسانة، وهو فى كامل قواة العقلية، على مدار حوالى 48 دقيقة، بكل الحقائق الناصعة لثورة 30 يونيو 2013، التى انكرها لاحقا فى بيانة الصادر امس الثلاثاء اول نوفمبر 2016.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأربعاء، 2 نوفمبر 2016
بالفيديو : البرادعى يعترف بكل الحقائق الناصعة لثورة 30 يونيو التى انكرها لاحقا فى بيانة المشبوة
عندما فر الدكتور محمد البرادعى، نائب رئيس الجمهورية الأسبق، من منصبة، فى 14 اغسطس 2013، مع فض اعتصام رابعة والنهضة، كان يتوهم مع محرضية، سقوط الدولة بعد فرارة، ونجاتة وعودتة للحكم مجللا باكاليل الغار مع الارهابيين والرعاة الداعمين، وطاشت سهام البرادعى مع الاعداء، ووجد نفسة يعيش طيلة اكثر من 3 سنوات، منعزلا منسيا منكورا داخل فيلتة على ضفاف نهر الدانوب بفيينا، يجتر الاحزان على فشلة وانحدارة وسقوطة من حالق، وصار يجد عزائة فى تسويد تغريدات على تويتر بين وقت واخر تقطر سما زعافا ضد مصر لمحاولة تبرير فشلة، خاصة بعد ان وجد نفسة يقف على خط واحد مع اعداء مصر والارهابيين، واصبح ناسك فى محراب الفكر الاسنراتيجى الاستخباراتى الامريكى الفاشل الداعى الى مشاركة الارهابيين بمنطقة الشرق الاوسط فى الحكم لاتقاء شرورهم، لاتخاذهم من جانب اخر مطية للاعداء لتفتيت وتقسيم الدول العربية، حتى وجد البرادعى من يقوم بتحريكة من سباتة ودفعة الى اصدار بيان ''مشبوة''، امس الثلاثاء اول نوفمبر 2016، ضد انتصار ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو، التى سقط للحضيض بسببها نتيجة هروبة وتنصلة منها، مليء بالاكاذيب والاباطيل، ولم تجد وسائل الاعلام لكشف اكاذيب واباطيل البرادعى فى بيانة، سوى نشر احاديثة المسجلة بالصوت والصورة ابان تولية منصبة ويقر فيها البرادعى بكل ما انكرة لاحقا فى بيانة، ومن بين اهم هذة الحوارات، الحديث الذى أجراه البرادعى، ابان تولية منصبة، مع الإعلامى شريف عامر، على فضائية "الحياة"، في الثالث من أغسطس عام 2013، قبل 11 يوم على فرارة من منصبة، ''مرفق الرابط الخاص بة''، وفية يعترف البرادعى، ويقر على رؤوس الاشهاد، بصوتة ولسانة، وهو فى كامل قواة العقلية، على مدار حوالى 48 دقيقة، بكل الحقائق الناصعة لثورة 30 يونيو 2013، التى انكرها لاحقا فى بيانة الصادر امس الثلاثاء اول نوفمبر 2016.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.