السبت، 5 نوفمبر 2016

قافلة مصر بشعبها تسير وكلاب الارهاب تنبح وتعوى

فى مثل هذة الفترة قبل عامين، صدحت عصابات الاخوان والسلفيين رؤوس الناس، بتهديدات قيامهما باعمال فوضى وارهاب وسفك دماء ضد الناس، يوم الجمعة 28 نوفمبر 2014، انتقاما من الناس، على قيامهم باسقاط عصابات الاخوان والسلفيين فى الاوحال والدهس عليهم بالنعال، حتى جاء يوم الجمعة 28 نوفمبر 2014، ووجد الناس بانها، مثل العديد من التهديدات الاخوانية والسلفية السابقة واللاحقة، تهديدات فشنك للنصب والاحتيال، قام الناس بتقويضها كلها، من خلال كشف اصحابها منبوذون لوحدهم فى الشارع، لتمكين اجهزة الامن من ضبطهم، وهو ما ادى فى كل دعوات ارهاب عصابات الاخوان والسلفيين، الى فرارهم هاربين كالجرذان، وعدم ظهورهم فى الشوارع لتنفيذ تهديداتهم الارهابية علنا خشية ضبطهم، لعدم وجود ناس يندسون ويختبئون وسطهم لارتكاب ارهابهم، وفضلوا ارتكاب اعمالهم الارهابية خلسة بغدر وخسة، وبرغم ذلك لم تتعظ عصابات الاخوان والسلفيين، ولم تتعلم بان كل معاناة الشعب المصرى بعد ثورة 25 يناير كانت بسبب ارهابهم وفوضويتهم وفساد حكمهم، وواصلوا بحقد اسود بعد ثورة 30 يونيو اطلاق دعاوى الارهاب للانتقام من مصر وشعبها، واخرها تهديدهم بشن حرب ارهابية ضد مصر وشعبها يوم 11 نوفمبر، وكانما صار شهر نوفمبر عنوانا للنصب والاحتيال باسم الارهاب لعصابات الاخوان والسلفيين، وستظل قافلة الشعب المصرى، برغم تواصل مسلسل نصب واحتيال عصابات الاخوان والسلفيين، تسير للامام، والكلاب تنبح وتعوى.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.